أنا طبيبة مصرية الأصل، أعمل في دولة خليجية، متزوجة وعندي طفلان زوجي يعمل
آخر تحديث GMT06:29:24
 العرب اليوم -

زوجي حرامي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا طبيبة مصرية الأصل، أعمل في دولة خليجية، متزوجة وعندي طفلان. زوجي يعمل محاسبًا، تزوجته من دون حب (زواج صالونات) ولكني كنت مقتنعة به. كنا نعيش بحال متوسطة أو أقل من المتوسطة. كانت بيننا خلافات على الغيرة فهو يغارعليّمن كل رجال الدنيا. حتى الزبال يغار منه عليّ، ناهيك عن زملاء المهنة. هذه كانت حالنا في مصر، لدرجة أنه مرة اتهمني في شرفي بعدما وجدني أنا وأمين المخزن في المستشفى نتكلم، وكنت أعنّفه وقتها. وقد جاء يزورني فجأة كعادته. المهم، اعتذر ‏ليوأكملنا حياتنا، فهودائمًا يعتذر ودائمًا أسامحه. بعد ذلك، جئنا إلى الخليج، هو لم يعمل في أول سنة، فكنت أعطيه مبلغًا شهريًا ، هذ ا غيرتكفلي بالأكل واللبس وكل شيء. المهم، كان هدفنا شراء شقة وعيادة مناسبة لي. ولكننا لم نستطع أول سنة لأن المال لم يكن كافيًا. المهم، اقترح زوجي أن يأخذ نصف ما معي من مال على ما كنت أعطيه ويشتري بيتًا من إخوته، فوافقت على أن يكتب لي ربع البيت. فوافق ولكنه لم ينفذ. ثم جاء ثاني سنة، وكنت غاضبة، ولكني في الحقيقة أنسى دائمًا. وعندما قررنا أن ننزل مصر في إجازة ثاني سنة، سرق من حقيبتي مبلغًاكبيرًا من المال. وقد اكتشفت السرقة وعندما سألته ، أنكر وعندما استحلفته، لم يحلف. ‏أنا متأكدة أنه هومن أخذ المال ولم يضع. المهم، رفض زوجي أن يرجع ‏ثانية معي إلى هنا، كونه وجد عملًا قبل سفرنا بشهرين. لذلك، لم يرض أن يحضر معي ورفض أيضًا حضور الأولاد. ولذلك جئت وحدي من دونه ومن دون أولادي. ولم يمض أسبوعان، واذا به يتصل يريد الحضور، لكن، في الحقيقة، إن والدي غاضب جدًا منه وأنا أيضًا غاضبة بسبب سرقته لي وعدم اعترافه. ولذلك، طلبت منه أن يطلقني لأنه خائن. ولكنه رفض بحجة حبه لي. ودعاني لنبدأ صفحة جديدة من حياتنا. ولكني أكره هذا اللص والكاذب الذي غيررأيه الآن وبات يريد العودة. سيدتي، أنا أحب أولادي وأشتاق إليهم. ولكني أريدهم أن يتربوا في بيئة صحية. ولكن كيف تكون البيئة صحية في وجود أب لص؟ ‏هويقول إنه نادم ويبكي يوميًا عندما أكلمه بالتليفون. ولكني لم أستطع أن أصدقه. كما أني أخاف من والدي، فهويكرهه حاليًا واخوتي كذلك. أرجوك أعطني حلًا؟ ‏لقد تعبت.

المغرب اليوم

يبدو لي يا عزيزتي أن زوجك يعاني حالة اضطرابات عامة وعدم ثقته بنفسه. ولكنه أيضًا استغلالي. الحقيقة ، أنك أردت تخدير غضبه وسلمته المبلغ على أساس أن يقوم بشراء بيت يعود ربعه إليك. علما بأن من أبسط حقوقك كان أن تطلبي المناصفة. الآن سرقك وما كان قد كان. وأنت تريدين أولادك وهو يبكي. أنت الآن في موقف قوّة وفي يدك وضع شروطك بشأن العودة. منها كتابة نصف اليت باسمك واعطاؤه مبلغًامحددًا، واشتراط أن يكون التوفير في يدك. كذلك عليك أن تقومي بجعله يعمل.

arabstoday

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 22:51 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين بعد لقائه برّي يؤكد أن الجيش الإسرائيلي
 العرب اليوم - هوكستين بعد لقائه برّي يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 00:01 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة"
 العرب اليوم - السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة" في رام الله والقرار يثير الجدل

GMT 08:14 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

النصائح التي ستساعدك على بناء شبكة علاقات قوية

GMT 05:34 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أسباب عدم تحدث الزوج مع زوجته

GMT 11:50 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

خطوات فعالة للزوج لدعم الزوجة

GMT 07:46 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

التحديات التي تواجه الأسر وكيفية التغلب عليها لضمان
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 03:17 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

معجزة عيد الميلاد كلبة تقطع عشرين ميلا وتعود
 العرب اليوم - معجزة عيد الميلاد كلبة تقطع عشرين ميلا وتعود إلى منزلها بأمان

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:41 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء
 العرب اليوم - أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء والاستدامة

GMT 00:39 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف عن أمنياتها للعام الجديد وتفاصيل
 العرب اليوم - نانسي عجرم تكشف عن أمنياتها للعام الجديد وتفاصيل مشاريعها الفنية مع تامر حسني وعمرو دياب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab