أنا امرأة متزوجة منذ 3 أشهر وبصراحة لا أدري ما إذا كان غشاء البكارة قد انفتح عندي ام لا في أول علاقة جماع بيننا، كنت خائفة ومتوترة وكنت شادة أعصابي بينما كان زوجي يحاول أن يهدئني علمًا بأنه كان حنونًا معي، لكن المشكلة تكمن في أني كنت أشعر بألم غير طبيعي وفي الليلتين الثانية والثالثة، استمر الشعور بالألم نفسه، شعورًا لا يوصف، لدرجة أني بأن المنطقة عندي مخدرة وفيها ألم فظيع، فبت لا أشعر بمتعة لا بل إني أتهرب بسبب الألم سيدتي، أنا الآن قلقة على زوجي، وهو بعد متضايق ونحن الاثنين لا نعرف ماذا نفعل فهل هذا طبيع أم لا وبماذا تنصحينني لأن كل مرة يجامعني أحس بالألم الشديد تجدر الإشارة إلى أنني قبل أن أتزوج، سألت أمي وصديقاتي هل يوجد ألم أثناء الجماع والجميع قلن لي إنه في البداية قد يكون هناك ألم بسيط لكني في الحقيقة شعرت بالعكس أرجوك يا سيدتي ساعديني فأنا غير قادرة على الاستمتاع معه ولا جعله يستمتع معي ماذا أفعل
آخر تحديث GMT15:41:24
 العرب اليوم -

بعد ثلاثة أشهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا امرأة متزوجة منذ 3 أشهر. وبصراحة لا أدري ما إذا كان غشاء البكارة قد انفتح عندي ام لا. في أول علاقة جماع بيننا، كنت خائفة ومتوترة وكنت شادة أعصابي بينما كان زوجي يحاول أن يهدئني. علمًا بأنه كان حنونًا معي، لكن المشكلة تكمن في أني كنت أشعر بألم غير طبيعي. وفي الليلتين الثانية والثالثة، استمر الشعور بالألم نفسه، شعورًا لا يوصف، لدرجة أني بأن المنطقة عندي مخدرة وفيها ألم فظيع، فبت لا أشعر بمتعة لا بل إني أتهرب بسبب الألم. سيدتي، أنا الآن قلقة على زوجي، وهو بعد متضايق. ونحن الاثنين لا نعرف ماذا نفعل؟ فهل هذا طبيع أم لا؟ وبماذا تنصحينني. لأن كل مرة يجامعني أحس بالألم الشديد. تجدر الإشارة إلى أنني قبل أن أتزوج، سألت أمي وصديقاتي هل يوجد ألم أثناء الجماع؟ والجميع قلن لي إنه في البداية قد يكون هناك ألم بسيط. لكني في الحقيقة شعرت بالعكس. أرجوك يا سيدتي ساعديني. فأنا غير قادرة على الاستمتاع معه ولا جعله يستمتع معي. ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

* يحصل ان تشعر الفتاة بألم في بدايات الجماع. لكن المفترض ألا يطول هذا الألم بعد الشهر الأول. والمفترض أيضًا أن تكون الآن كل الأمور طبيعية. ويجب ان تسألي نفسك الآن عن بعض الأمور، مثل ان يتم السؤال: هل المداعبة كافية لأحداث الترطيب أم لا؟ هل هو يعاشر بقليل من العنف، أو بوضع جنسي غير جيد؟ إلخ. فالاحتمالات عديدة، منها احتمال ضعيف جدًا ن يكون هناك عيب خلقي في حجم قناة المهبل، أو يكون غشاء البكارة سميكًا جدًا فعليًا. في كل الأحوال، لا يجب ان تأخذي الأمور بخوف. فهذه مجرد احتمالات يختمها الفحص الطبي. نعم، اذهبي الى طبيبة معالجة لتحل لك المشكلة. ولكن إذا كانت الأمور طبيًا عادية ولا توجد مشكلة، فقد يكون من المجدي أن تسألي نفسك: هل الأمر يحتاج رأيًا نفسيًا؟ فقد يكون الخوف عندك سبب لك حالة، "قفل قهري" وتشنج مهبلي. وهذه حالة ممتدة وعلاجها يحتاج مراجعة نفسية. ولكن، بعد التأكد من حالة عدم وجود عامل طبي أو سوء معاشرة.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 02:59 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال
 العرب اليوم - بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت و"الضيف"

GMT 12:26 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى
 العرب اليوم - صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية قبل انتهاء ولايته

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 03:57 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات
 العرب اليوم - تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات المناخية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 07:14 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تسلا «سايبر تراك» الفولاذية غير القابلة للتحطم يقهرها
 العرب اليوم - تسلا «سايبر تراك» الفولاذية غير القابلة للتحطم يقهرها مغناطيس

GMT 12:50 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان"
 العرب اليوم - حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab