أفكار تفسد حياة المراهقين
آخر تحديث GMT11:47:36
 العرب اليوم -

مشاكل مراهقه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أفكار تفسد حياة المراهقين

المغرب اليوم

في بعض الأحيان يمكن لأفكارنا أن تضر بالصحة العقلية واحترام الذات خاصة في مرحلة المراهقة، لذلك من المهم إدراك أنواع معينة من التفكير قد تكون مؤذية وتهدم الثقة بالنفس.ويُطلق على هذه الأفكار مصطلح الأفكار السامة والتي تؤثر على شخصية الفرد، ويقدم موقع "برايت سايد" نماذج لمثل هذه الأفكار لتفاديها التطرف في الأفكار يُطلق على التفكير المتطرف تفكير الكل أو لا شيء هذا التفكير يدفعك إلى أنه يجب أن تكون مثاليًا: إما أن تكون ناجحًا في الدراسة وتصل للمرتبة الأولى وإذا لم تحقق ذلك تعتبر نفسك فاشلًا تمامًا، ومن ثم تبدأ في الشعور بالذنب وخيبة الأمل. لهذا يجب التفكير بأنه لا أحد مثاليًا ومتفوقًا طوال الوقت، ولا تقلق كثيرُا إذا ما أخفقت في أحد المرات أو لم تكن الأول، ولا تهتم برأي الآخرين إلى الدرجة التي تؤثر عليك وتجعلك قلقُا ومتوترًا. عدم تقبل الفشل في بعض الأحيان ، قد تجعلك بعض النتائج السلبية تعتقد أن كل ما يلي سيكون بائسًا، ولكن هذا ليس حقيقيًا، يجب تذكر أن مهاراتك ستساعدك في المرة القادمة على النجاح بشرط تطويرها والثقة فيها. عدم تقبل ردود الفعل الإيجابية يعتبر البعض ردود الفعل الإيجابية على أنها مجرد مجاملة وأنهم لا يستحقونها بالفعل ما يعكس قلة الثقة بالنفس، لهذا من المهم تقبل ردود الفعل الإيجابية وأخذها بمأخذ الجد. افتراضات واستنتاجات إن التوصل إلى استنتاجات عن نفسك أو الأشياء من حولك بناءً على العواطف هو نوع آخر من التفكير يمكن أن يعيقك عن فعل ما تريد وتحقيق أهدافك. ومع ذلك فإن شعورك قد لا يكون صحيحًا طوال الوقت، فإذا كنت تفكر بطريقة سلبية من البداية فأنت بذلك تجهز نفسك للفشل، لذلك من المهم التخلص من هذه المخاوف ومواجهتها، والتفكير بشكل أكثر إيجابية في قدراتك والثقة فيها. كثرة لوم النفس نريد جميعًا أن نشعر بالسيطرة على ما يحدث في حياتنا ، لذلك عندما لا يحدث شيء بالطريقة التي توقعناها فقد نلوم أنفسنا، حتى لو تدخلت عوامل أخرى في حدوث ذلك. لذا يجب قبول وجود بعض الأشياء الخارجة عن سيطرتك والتوقف عن لوم نفسك في جميع الأمور. سيطرة كلمة (يجب أن أفعل) في بعض المواقف يعني استخدام حملة "يجب علي فعل" تحديد أهداف غير واقعية وحال عدم تحقيقها تشعر بالسوء حيال ذلك وترى نفسك فاشلاً، لهذا يمكن استبدال هذه الجملة عندما تقول لنفسك "يمكنني فعل ذلك" ، في ذلك الحين لن تشعر بأن أفعالك مقيدة وستمنح نفسك مزيدًا من الحرية في اختيار ما يمكنك القيام به وما تريد القيام به. القفز إلى الاستنتاجات لا يمكنك أبدًا معرفة ما يفكر فيه الآخرون حيالنا ومع ذلك، قد يؤدي الشعور بالقلق أو عدم الأمان في بعض الأحيان إلى وضع افتراضات بشأن ما يعتقده الآخرون عنك، ونادرًا ما يكون شيئًا إيجابيًا في ذهنك. الخلاصة لا تدع قلقك يتحكم في طريقة تفكيرك وشعورك عندما تلاحظ أن عقلك يفكر الأفكار السلبية ويختار فقط أسوأ السيناريوهات لما قد يفكر فيه الآخرون، لابد من التوقف عند هذا الحد والتفكير بإيجابية للحفاظ على الصحة النفسية والعقلية.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 02:57 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات
 العرب اليوم - نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات بزمن الحرب

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab