7 مبادئ تعلمك التعامل مع أناس لا تحبينهم
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

مشاكل مجتمع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

7 مبادئ تعلمك التعامل مع أناس لا تحبينهم

المغرب اليوم

أكدت دراسة برازيلية مختصة بالشؤون الاجتماعية والإنسانية والأسرية أنه ليس من الضروري أن تحب جميع الناس، ولكنه من الضروري أن تعرف التعامل مع جميع الناس.مهما كان شعورنا الشخصي تجاههم. ففي بيئة العمل لا يوجد من يحب أو لا يحب الآخر بل يوجد من يستطيع التعامل مع المواقف بغض النظر عن المشاعر الشخصية. ومع ذلك فإننا يمكن أن نستلطف بعض الناس في بيئة العمل، وأن لا نستلطف آخرين ولكن ذلك يجب أن لا يخرج عن محور النفس الداخلية. بعض الناس لا يطاقون هناك أناس لهم أطباع تختلف عنا وربما تكون مزعجة لنا. هذا أيضاً أمر طبيعي طالما أننا لا نعيش في عالم مثالي. للناس عيوبهم ولنا أيضاً عيوبنا، ومن المفيد جداً أن نقبل عيوب الآخرين، ونقبل عيوبنا أيضاً ونعترف بها. أما أولئك الذين لا يعترفون بعيوبهم أو نقاط ضعفهم فلا أحد مجبر على تحملها. كما أن هناك أناساً ذوي طباع حادة جداً تفوق الحدود المقبولة. وخلال تعاملنا مع هؤلاء الناس يجب أن نكون حذرين جداً مما نقوله أو نفعله؛ لأنهم قد يطعنوننا من الخلف. ولكن ماهو ضروري هو عدم خلق عداوات مع الآخرين، ربما تكون لها نتائج غير حميدة تضر بالجميع. من الضروري أن نعلم بأنه ضمن العائلة نفسها يوجد من يحبك، وأنت تحبينه ويوجد من لا يحبك ولا تحبينه، فما بالك بالعالم الخارجي المليء بالمتناقضات. علّقت الدراسة: «إذا كان لك عم أو خالة تشعرين بأنه من الأفضل عدم التقرب منهما بسبب سلوكيات أنت لا تحبينها، فيجب إيجاد سبل للابتعاد عنهما دون إشعارهما بأنك لا تكنين الحب لهما. وكذلك هو الحال مع الناس في المجتمع أو في بيئة العمل». أسس تفيدك من المفيد اتباع الآتي للتعامل مع الناس الذين أنت لا تحبينهم: أولاً، تقبلي فكرة أنك لا تحبين بعض الناس إن قبول فكرة عدم حبك لفلان أو فلانة من الناس يعتبر أساساً مهماً لمعرفة التعامل معهم. يجب أيضاً قبول فكرة أنت لست مجبرة على حب جميع الناس بنفس الدرجة. فهناك دائماً أناس تستلطفينهم وآخرون لا تستلطفينهم. ومن الأمور الهامة أيضاً أن لا تشعري بتأنيب الضمير؛ لأنك لا تستطيعين محبة هذا أو ذاك. علّق خبراء الدراسة: «في هذه الحالة يجب أن تحترمي مشاعرك. فالمشاعر ربما تكون متبادلة وذلك يبدو من النظرات ولغة الجسد». ثانياً، زيدي قدرتك على التحمل هناك أناس لا نحبهم ولكننا نتحملهم. فإذا كانت لديك القدرة على التحمل فإنك ستجدين سهولة في التعامل مع أولئك الناس الذين لا تحبينهم. ثالثاً، اقبلي انتقادات الآخرين عندما يشعرون بأنك لا تحبينهم إن الناس الذين لا تكنين لهم الحب والمودة ربما يشعرون بذلك، وربما يوجهون لك الانتقادات، وعليك أن تعتبري ذلك من حقهم وبالتالي قبول هذه الانتقادات. وإذا كان بالإمكان أن لا توجهي انتقاداتك لمن لا تحبينهم بشكل مباشر، وأن تحتفظي بحقك بالصمت. رابعاً، تعاملي مع من لا تحبينهم بشكل حضاري إن عدم قدرتك على حب أناس معينين لا يعني التعامل معهم بشكل غير متحضر؛ لأن ذلك سيظهر فيك عيباً كبيراً. ويجب أن تعلمي أيضاً أنك لا تعيشين مع هؤلاء الناس الذين لا تحبينهم وأن وجودك معهم هو مؤقت، إما بسبب ضرورات العمل أو ضرورات التعامل المهني. خامساً، لا تنطوي على ذاتك إن الانطواء على النفس بسبب عدم محبتك لبعض الناس سيجعل الناس يطلقون عليك أحكاماً جائرة أنت في غنى عنها. وقد يفسرونه ضعفاً في الشخصية، وعدم قدرة على التعامل مع البيئة الاجتماعية الخارجية. سادساً، لا تبني توقعات لا يمكن تحقيقها إن حقيقة عدم حبك لأناس معينين وبرودك تجاههم يعني أنهم سيبادلونك نفس الموقف. ولذلك فمن الأهمية بمكان عدم بناء توقعات حول أناس لا تميلين لهم؛ لأنها لن تلبى. سابعاً، راجعي أسباب عدم محبتك لبعض الناس فلعلك تكتشفين أن عدم حبك لهم هو بسبب عيب أو نقطة ضعف فيك أنت. ومن هذا المنطلق يمكن التعمق بالأسباب التي تجعلك لا تحبين بعض الناس على الرغم من أنهم لم يحاولوا المساس بك، فقد يكون ذلك منعطفاً تغيرين بموجبه موقفك وتتخلصين من عبء غير محبوب. فالشعور بعدم حب الآخرين يعتبر مزعجاً لك من الناحية النفسية.

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab