5 خرافات حول علاقة الرجل بالمرأة اكتشفيها
آخر تحديث GMT07:23:36
 العرب اليوم -

مشاكل الاسرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

5 خرافات حول علاقة الرجل بالمرأة اكتشفيها

المغرب اليوم

العلاقات العاطفية من أعقد العلاقات الإنسانية على الإطلاق. ما هي أكثر المعتقدات الخاطئة والخرافات التي تروج حول علاقة المرأة بالرجل؟ إليك الجواب.عند الحديث عن علاقة الرجل والمرأة عادة ما نجد أن كل شخص له رأيه الخاص النابع من تجربته الشخصية أو تجارب الأشخاص المحيطين به. غالباً ما تنصب هذه الأراء حول الفروق الجنسية ما بين الرجال والنساء وكيفية تعامل كل منهما مع الجنس الآخر. فما الذي يقوله الخبراء حول العلاقات الرومانسية العاطفية بين الرجل والمرأة؟ وما هي أشهر المعتقدات والمقولات غير الصحيحة بشأن مثل هذه العلاقات والتي يرددها الناس على مر السنين بالرغم من ثبوت عدم صحتها؟ تابعي معنا من خلال هذا الموضوع أشهر خمس خرافات بشأن علاقة الرجل والمرأة. 1- المرأة أكثر رومانسية من الرجل على الرغم من أن كل الروايات والأعمال الفنية تصب في إتجاه أن النساء هن أكثر رومانسية من الرجال، حتى أن أغلب هذه الأعمال تكون موجهة بالأساس إلى الجمهور النسائي، إلا أن الأبحاث الحديثة أظهرت أن العكس هو الصحيح وأن الرجل يعد أكثر رومانسية من المرأة وأن أغلب الرجال يؤكدون على أن الحب الأول كان الأهم والأكثر صدقاً بالنسبة لهم وأنهم إذا ما أحبوا امرأة يمكنهم إنجاح علاقتهم بها وأنهم يصدقون في الحب من النظرة الأولى بأكثر مما تفعل النساء. 2- الجاذبية الجسدية أهم بالنسبة للرجال منها للنساء عندما يسأل الرجال عن أهم ما يبحثون عنه في الجنس الأخر، يأتي المظهر ضمن هذه الأمور إذ أنهم يولون الجمال أهمية كبيرة، لكن على الجانب الأخر فإن النساء لديهن نفس هذا القدر من الإهتمام بالشكل الجذاب في الرجال. أظهرت أحد الدراسات الإجتماعية أن الرجال وضعوا المظهر الجسدي في المرتبة الرابعة ضمن أهم الأمور التي يبحثون عنها في شريكة الحياة بينما جاء المظهر في المرتبة السادسة في أغلبية ردود النساء على أهم ما يبحثن عنه في شريك الحياة، فكلا الجنسين أظهرا إهتماماً بالمظهر وجعلاه ضمن الأولويات. لكن عندما قرر الباحثون عمل تجربة عملية وتابعوا كيفية إنجذاب الرجال والنساء في مواعيد مدبرة وجدوا أنه لا يوجد فرق على الإطلاق بين الجنسين في تفضيل الجاذبية الجسدية. 3- هناك فروق جوهرية فيما يخص العلاقات الرومانسية هذه الخرافة يتم الرويج لها باستمرار في الإعلام، حتى أن أكثر الكتب مبيعاً في العالم هو كتاب "الرجال من المريخ والنساء من الزهرة" الذي يعتمد بالأساس على أن الرجال والنساء يفكرون بصورة مختلفة للغاية فيما يخص العلاقات الرومانسية. إلا أن الأبحاث تقول أن هذا الفارق المزعوم غير موجود تقريباً، لكن الفارق الحقيقي يعتمد على الطبيعة والتجارب الشخصية للفرد وليس على جنسه. يضرب الخبراء مثالاً لذلك الفارق المزعوم بالطول، فمن المعروف أن أجساد الرجال أطول في المتوسط من أجساد النساء، إلا أن هناك اختلافات لا نهائية في أطوال كل منهما تعتمد على الحالة الفردية ولذلك فالتركيز على الإختلافات الجنسية وترك كل شيء أخر عند إختيار شريك الحياة أمر بعيد تماماً عن الصحة. 4- الرجال والنساء بينهما فروق جوهرية في التعامل مع النزاعات يقول الخبراء أن هذا الأمر غير صحيح أيضاً وأنه لا يوجد فروق جوهرية في تعامل الرجال والنساء مع النزاعات والخلافات الزوجية. في بعض العلاقات قد يكون هناك طرف إنسحابي وطرف أخر يفضل المواجهة وهنا تدخل العلاقة الزوجية في حلقة مفرغة، كلما طالب أحد الطرفين بمناقشة أمر ما أصر الطرف الأخر على الانسحاب. في أحد الدراسات طلب الباحثون من الأزواج مناقشة أمر تريد المرأة تغييره والعكس مناقشة أمر يريد الرجل تغييره. جاءت النتيجة باتجاه أن الشخص الذي يرغب في تغيير أمر ما غالباً ما يضغط لتحقيق مطلبه وعلى العكس فإن الطرف الأخر الذي يفضل بقاء الوضع على ما هو عليه هو الذي يفضل الإنسحاب. الإعتقاد السائد بأن المرأة تختلف عن الرجل في طريقة حل الصراع ترجع إلى أنها الطرف الأضعف في العلاقة عادة ولذلك فهي مضطرة للضغط أغلب الوقت لتغيير ما ترغب في تغييره. إذا فالاختلاف هنا يرجع إلى من هو الذي لديه السلطة الأكبر والقدرة على التغيير ولا ترجع إلى الجنس. 5- الإيذاء البدني عادة ما يقوم به الرجال للنساء وليس العكس عند التحدث عن ضحايا العنف المنزلي دائماً ما يأتي على البال صورة السيدة المعنّفة وهذا الأمر يبدو حقيقياً في الكثير من الحالات لأن إصابات النساء في هذه الحالة تبدو واضحة للعيان. إلا أن الرجال أيضاً قد يقعون ضحية للعنف المنزلي، حيث أظهرت دراسة بريطانية حديثة أن 40 من الأزواج كانوا ضحية لعنف زوجاتهم في وقت من الأوقات، في أمريكا تلقت الشرطة بلاغات من 12.1% من الزوجات عن عنف منزلي بينما كانت النسبة بين الأزواج 11.3%. تؤكد دراسات حديثة أن النساء لديهن نفس القدرة على التصرف بعنف تجاه الأزواج، لكن أغلب الرجال لا يتحدثون عن ذلك لأنه يمس رجولتهم والصورة النمطية للرجل في المجتمع.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 02:59 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال
 العرب اليوم - بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت و"الضيف"

GMT 07:46 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 العرب اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 03:57 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات
 العرب اليوم - تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات المناخية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 العرب اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 12:50 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان"
 العرب اليوم - حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab