أولًا هناك ما يعرف بالعلاج المعرفي السلوكي وهو

الخطوة الأولى يجب أن تحللي الأفكار الخاطئة الخاصة بأختك؛ ككثره غسل اليدين مثلًا

الخطوة الثانية محاولة استبدال الأفكار الإيجابية بتلك الأفكار الخاطئة والسلبية، كأن تقولي لها يدك نظيفة ولا تحتاج إلى غسيل أكثر، وإن الأطباق نظيفة، وحاولي أن تثبتي لها ذلك، وما دامتْ هي تثق بك لدرجة أنها تطمئن لغسيلك للأطباق، فمِن السهل عليك أن تُقنعيها بأن ما تقوم به مِن غسلٍ لليدين أكثر من مرة ما هو إلا فكره خاطئة، ويجب التخلص منها

الخطوة الثالثة أن تجعليها تُقلِّل تدريجيًّا من عملية الغسيل لليدين والأطباق، وأن تتحدثي معها أكثر، وما دام الوسواس عبارة عن أفكار خاطئة للشخص عن نفسه، فمن السهل تغيير تلك الأفكار

ثانيًا دعم الأسرة مِن أهم الأشياء التي يجب أن تحدث لأختك؛ لأنها تحتاج إلى الدعم النفسي، والتعاون من الأهل الذين يجب أن يعلموا أن الوسواس مرض نفسي، وأن عليهم دورًا في تنمية الثقة بالنفس لديها، وأن القسوة أو الضرب ليس هما الحل؛ لأن ذلك سيجعلها أكثر عنادًا وإصرارًا على الخطأ
آخر تحديث GMT21:36:04
 العرب اليوم -

أختي تعاني من وساوس الدراسة والنظافة كيف اعالجها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

لديَّ أخت عمرها 20 عامًا، تعاني من عدة وساوس منذ عامين؛ فهي تعاني من وسواس الدراسة، ووسواس التأكد من غلق الأشياء، ووسواس غسل الأطباق واليدين، ووسواس غسل الفم، وإذا شَمَّتْ رائحة غير طيبة تترك الأكل. المشكلة الكُبرى التي نُعاني منها هي: وسواس غسل الأطباق، فهي تستمر في غَسْل الأطباق كثيرًا! أهلي غير مقتنعين بأنها مريضة، ولا يريدون علاجها، وهي عنيدة جدًّا ولا تسمع كلام أحد. أخاف عليها أن يَزْدَادَ الأمر ويتحوَّل إلى اكتئابٍ أو انتحار، وأدعو الله كثيرًا أن يشفيها مِن مرَضِها، والحمد لله أجد أثرًا لدعائي، وبدأتْ تتخفف شيئًا فشيئًا في غسل الأطباق. أنا أخاف عليها، خاصة أن أهلي يُعاملونها بقسوةٍ، وهي عنيدة ولا تستجيب لأي نصائح. أخبروني كيف نعالجها؟ هل نرقيها رقية شرعية؟ أو هناك أطعمة تريد من نسبة هرمون السيروتونين طبيعيًّا؟

المغرب اليوم

أولًا: هناك ما يعرف بالعلاج المعرفي السلوكي وهو: الخطوة الأولى: يجب أن تحللي الأفكار الخاطئة الخاصة بأختك؛ ككثره غسل اليدين مثلًا. الخطوة الثانية: محاولة استبدال الأفكار الإيجابية بتلك الأفكار الخاطئة والسلبية، كأن تقولي لها: يدك نظيفة ولا تحتاج إلى غسيل أكثر، وإن الأطباق نظيفة، وحاولي أن تثبتي لها ذلك، وما دامتْ هي تثق بك لدرجة أنها تطمئن لغسيلك للأطباق، فمِن السهل عليك أن تُقنعيها بأن ما تقوم به مِن غسلٍ لليدين أكثر من مرة ما هو إلا فكره خاطئة، ويجب التخلص منها. الخطوة الثالثة: أن تجعليها تُقلِّل تدريجيًّا من عملية الغسيل لليدين والأطباق، وأن تتحدثي معها أكثر، وما دام الوسواس عبارة عن أفكار خاطئة للشخص عن نفسه، فمن السهل تغيير تلك الأفكار. ثانيًا: دعم الأسرة مِن أهم الأشياء التي يجب أن تحدث لأختك؛ لأنها تحتاج إلى الدعم النفسي، والتعاون من الأهل الذين يجب أن يعلموا أن الوسواس مرض نفسي، وأن عليهم دورًا في تنمية الثقة بالنفس لديها، وأن القسوة أو الضرب ليس هما الحل؛ لأن ذلك سيجعلها أكثر عنادًا وإصرارًا على الخطأ.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab