خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما
آخر تحديث GMT15:02:13
 العرب اليوم -

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما

المغرب اليوم

الانفصال العاطفي عن شخص ما ينطوي على التراجع عن علاقتك به، ربما كان هذا الشخص أحد الأصدقاء أو أحد أفراد العائلة أو علاقة زوجية، لكنك تعلمين أن العلاقة لم تعد صحية بالنسبة لك، لذلك تبدئي في التفكير بالانفصال، ورؤية هذا الشخص بشكل مختلف، فإن الانفصال يعني اختيار عدم الانخراط في سلوك هذا الشخص وعدم السماح لنفسك بعد الآن بالانجذاب العاطفي لاستكمال حياتك معه. ما هو الانفصال العاطفي يعني الانفصال عن شخص ما أن تصبح أقل ارتباطًا بسلوكه ومشاعره، وإعادة تقييم إدراكك لاتصالك به، وتعديل مستوى الاستثمار العاطفي الذي لديك معه إلى مكان تشعر فيه بأنه يمكن التحكم فيه. وهناك آخرون يقولون أن الانفصال هو إعادة تركيز انتباهك وطاقتك على نفسك، وليس على الشخص الآخر، فعندما تضعين طاقتك وتركيزك مرة أخرى على نفسك بدلاً من محاولة التحكم في سلوكيات ومواقف الشخص الآخر، فانتي في وضع أفضل لاتخاذ قرارات أفضل بشأن الطريقة الأفضل لك للانخراط في العلاقة، تشير إلى أن تعلم الانفصال يتطلب نية واعية وممارسة، على الرغم من أنه من الصعب إتقانها لأن البشر مرتبطون بالارتباط. علامات تؤكد أنكما على وشك الانفصال أنت تلاحظ أن قدرًا غير متناسب من طاقتك العقلية والعاطفية يتم استنفادها عندما تركز على ما يفعلونه أو يقولون أو يفكرون أو يشعرون. تشعرين بالاستنزاف الشديد أو رد الفعل العاطفي لسلوكهم. لقد عالجت قضية أو قلقًا بشكل متكرر، وتشعري أنه يتم تجاهلك أو رفضك أو تقديم وعود لا يتم الوفاء بها بشكل روتيني. تشعرين بعض المشكلات في العلاقة بأنها عالقة، مثل عدم وجود حل أو مسار للمضي قدمًا. تشعرين أنك تتحملين باستمرار المسؤولية عن سلوكياتهم، مما يجعل العلاقة محبطة ومرهقة. الشعور بأنه سلبي أكثر من كونه إيجابيًا. تشعرين بسعادة أقل من حولهم والمزيد من القلق والتوتر. أنت تدرك أنه من غير المرجح أن يغيروا سلوكيات معينة تجعلك منزعجًا أو تتعارض بشكل أساسي مع هويتك كشخص. لقد بدأت في افتراض الأسوأ في سلوكهم وكيف سيتفاعلون معك. أصبح التواجد حولهم سامًا أو غير صحي بطريقة تبرز أسوأ ما لديك. طرق الانفصال من العلاقة السامة استكشاف خياراتك بعناية قبل الوصول إلى نقطة الانفصال العاطفي، يعد التواصل خطوة أساسية لتحديد مسار عملك. تحدث إلى الشخص المعني أو أصدقائك أو معالجًا حول كيفية تأثير العلاقة عليك، إن الحصول على تعليقات من الآخرين سيساعدك على التأكد من أنك تتخذ القرار الأفضل لرفاهيتك بدلاً من استبعاد شخص ما بشكل متهور من حياتك. تعريف علاقتك بما يناسبك إذا قررت أن الوقت قد حان للانفصال، فاعمل على التفاوض بشأن توافرك العاطفي والجسدي في مكان لا يزال بإمكانك مشاركة المساحة معه دون المساس بحدودك، إذا شعرت بأن سلوك هذا الشخص يحفزك. إنها عملية بطيئة لنقل شخص من دائرتك الداخلية إلى المزيد من إحدى معارفه. الانفصال عن طريق المودة إذا كنت تتطلع إلى الانفصال عن شخص تحبه مثل الزوجة السابقة، أو الأخ المفضل، أو أفضل صديق ، فستكون هذه عملية مؤلمة، لكن تذكر أنه لا يزال من الممكن القيام بالابتعاد عن طريق المودة، حتى لا يزال هناك خصام وعداوة بعض الانفصال. وضع حاجز حتى تتمكن من عيش حياتك إذا قررت الانفصال لا بد من انقطاع كل سُبل الاتصال أو التعاون أو مقابلة بعضكم البعض، حتى تستطيعي تجاوز هذه العلاقة وخصوصاً إذا كان هذا الشخص علاقة زوجية أو أخوة أو أصدقاء لسنوات عديدة. تفهم مشاعرك ومحاولة التعامل معها لا تقللين من مشاعرك بعدم السماح لنفسك بالحزن. من الطبيعي أن تصاب بخيبة أمل، وكلما طالت مدة إنكار مشاعرك، كلما طالت مدة تفكيرك فيها، اسمحي لنفسك بالحزن لأنه لا يمكن أن ينجح، وأعدي صياغة الاتصال بحيث لا يزال بإمكانك التحدث معهم دون الشعور بفقدان التوازن. قصر العلاقة على الأشياء المشتركة بينكما ربما تتطلع إلى الانفصال عاطفيًا عن زميل عمل سام يريد إشراكك في الدراما في مكان العمل. مع الأفراد الذين تضطر إلى التفاعل معهم بشكل منتظم، لا بد من التركيز فقط على جوانب العلاقة التي تتعلق بتلك المصالح أو المسؤوليات المشتركة. إنشاء حاجز عاطفي بينك وبين الشخص الآخر حول أي شيء آخر. يظل تركيزك متجذرًا فقط على أداء وظيفتك والقيام به بشكل جيد، وتتخلى عن الاهتمام أو الطاقة للشخص الآخر وما يفعله تفعل أو لا تفعل. التركيز على ما يمكنك التحكم فيه سيكون هذا مختلفًا لكل شخص في كل موقف، قد يعني أنك تدرك أن الخيارات التي يتخذها شخص آخر أو أفعاله ليست مسؤوليتك أو لا تتطلب موافقتك، يعني هذا أنك لم تعد تنخرط في جوانب معينة من العلاقة لأن القيام بذلك يضر بك بطريقة ما. وتشير إلى أن هذا قد يبدو وكأنه يحتوي على حدود حول الموضوعات التي سوف تناقشها أو لن تناقشها، أو يسحب الحاجة من الرغبة في نتيجة معينة منها، أو يقلل من مدى الانفتاح والضعف الذي تختار أن تكون معه. قد يبدو أيضًا أنه يحد من الاتصال داخل العلاقة. إعادة ضبط توقعاتك بشكل واقعي عندما تبحث عن شيء في العلاقة لم تتلقه تاريخيًا، إن الانفصال العاطفي يمكن أن يبدو وكأنه لم يعد يأمل أو يتوقع أو يرغب في هذا الرد أو المشاركة، أصف ذلك بأنه لم يعد يذهب إلى متجر الأجهزة على أمل شراء الخبز والحليب.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 11:23 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بهدف إحكام سيطرته نتنياهو لاقامة هيئة استخبارات تلزم
 العرب اليوم - بهدف إحكام سيطرته نتنياهو لاقامة هيئة استخبارات تلزم الجيش والشباك بالتشاور معه

GMT 07:46 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية
 العرب اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 04:05 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تعود للظهور الملكي بملامح صارمة ومجوهرات
 العرب اليوم - كيت ميدلتون تعود للظهور الملكي بملامح صارمة ومجوهرات تحمل ذكريات الأميرة ديانا

GMT 03:57 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات
 العرب اليوم - تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات المناخية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان
 العرب اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 12:50 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان"
 العرب اليوم - حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab