المشكله  السلام عليكم سيدتي ‏عندي مشكلة أشعر بأنها غريبة بعض الشيء علما بأنني لم أخبر أحدا بها حتى إخوتي على الرغم من أن علاقتي بهم قوية، وفي الوقت نفسه أخاف أن أسقط من عينك أنت، وتعتقدين بأني إنسانة لعوب أنا فتاة جامعية، وموظفة، عمري 29عاما، عاقلة ومحبوبة من الناس، وبشكل عام أنا لا أحب المشاكل  علماً بأنني رومانسية، لكني لا أنخدع بسهولة

‏بدأت أشعر بمشكلتي منذ كنت في المرحلة الإعدادية، لكني لم أعرها أهمية تذكر، اعتقادا مني بأنها عادية وطبيعية ففي تلك المرحلة، لاحظت أني من النوع الذي لا يحب أن يمسك يد البنات الأخريات، وأني أحب أن أبقي مسافة بيني وبينهن، على الرغم من حبي لهن، ومازلت كذلك حتى الآن طبعاً الموضوع ليس موضوع مسك أياد، المشكلة تتعلق بأي شىء من الممكن أن يضطرني الى أن ألمس الناس أويلمسوني أوأن أكون قريبة جسدياً منهم حتى عندما أكون حزينة، وأبكي، لا أحب أن يقترب أحد مني ويحتضنني، حتى ولو كانت أمي وهذا ما يجعلني أشعر بالتوتر وبضيق غريب في صدري، وأحس وكأن شيئاً يكتم أنفاسي ما تكلمت عنه يحصل معي حيال الجميع، أمي وأبي، أهلي واخوتي وربيعاتي باستثناء الأطفال أما المشكلة الثانية فهي أني تعرفت إلى شبان كثيرين، معظمهم تعرفت إليهم عن طريق التليفون، ومنهم من شعرت براحة اليهم، وهذا ما جعل علاقتي بهم تمتد لسنوات طويلة إلا أني لم أسلم نفسي إلى أحد، حاولت أن أخرج مع أشخاص عديدين 4 ‏أشخاص في 10 ‏سنوات ، واكتشفت أني عندما أكون معهم لا أحس بشيء، إنما أشعر برغبة كبيرة عند التقبيل فقط، وأرضى بما هو أكثر من ذلك بقليل، إلا أنني لا أحب أن يلمسوني أو أن يمسكوا يدي

‏و أنا أبقى لشهور طويلة قد تمتد إلى عام كامل قبل أن أفكر في الخروج مع أحدهم حتى الآن لم يكشفني أحد ، حيث إني أجيد السيطرة على نفسي ولا أبين ضيقي و انزعاجي من اقتراب الناس مني

‏لكن المشكلة الآن أني كبرت، ومحتاجة إلى أن أتزوج ويكون عندي بيت وأطفال، ودائماً أحلم بهذا الشيء ، وأصلي لربي كي يمنحني إياه أحببت كثيرا من قبل، وهناك من أحبوني، إلا أني كنت دائماً أخرب الأمور، ذلك أني لا أقدر أن أتخيل فكرة أن أكون في السرير نفسه مع شخص آخر ما أعرفه يا سيدتي هو أن البنات يحببن القرب من الناس بشكل حميم، لماذ ا أنا لست كذلك
آخر تحديث GMT14:30:35
 العرب اليوم -

مشاكل اسرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي ‏عندي مشكلة أشعر بأنها غريبة بعض الشيء. علما بأنني لم أخبر أحدا بها حتى إخوتي على الرغم من أن علاقتي بهم قوية، وفي الوقت نفسه أخاف أن أسقط من عينك أنت، وتعتقدين بأني إنسانة لعوب. أنا فتاة جامعية، وموظفة، عمري 29عاما، عاقلة ومحبوبة من الناس، وبشكل عام أنا لا أحب المشاكل علماً بأنني رومانسية، لكني لا أنخدع بسهولة. ‏بدأت أشعر بمشكلتي منذ كنت في المرحلة الإعدادية، لكني لم أعرها أهمية تذكر، اعتقادا مني بأنها عادية وطبيعية. ففي تلك المرحلة، لاحظت أني من النوع الذي لا يحب أن يمسك يد البنات الأخريات، وأني أحب أن أبقي مسافة بيني وبينهن، على الرغم من حبي لهن، ومازلت كذلك حتى الآن. طبعاً الموضوع ليس موضوع مسك أياد، المشكلة تتعلق بأي شىء من الممكن أن يضطرني الى أن ألمس الناس أويلمسوني أوأن أكون قريبة جسدياً منهم. حتى عندما أكون حزينة، وأبكي، لا أحب أن يقترب أحد مني ويحتضنني، حتى ولو كانت أمي. وهذا ما يجعلني أشعر بالتوتر وبضيق غريب في صدري، وأحس وكأن شيئاً يكتم أنفاسي. ما تكلمت عنه يحصل معي حيال الجميع، أمي وأبي، أهلي واخوتي وربيعاتي باستثناء الأطفال. أما المشكلة الثانية فهي أني تعرفت إلى شبان كثيرين، معظمهم تعرفت إليهم عن طريق التليفون، ومنهم من شعرت براحة اليهم، وهذا ما جعل علاقتي بهم تمتد لسنوات طويلة إلا أني لم أسلم نفسي إلى أحد، حاولت أن أخرج مع أشخاص عديدين (4 ‏أشخاص في 10 ‏سنوات) ، واكتشفت أني عندما أكون معهم لا أحس بشيء، إنما أشعر برغبة كبيرة عند التقبيل فقط، وأرضى بما هو أكثر من ذلك بقليل، إلا أنني لا أحب أن يلمسوني أو أن يمسكوا يدي. ‏و أنا أبقى لشهور طويلة قد تمتد إلى عام كامل قبل أن أفكر في الخروج مع أحدهم. حتى الآن لم يكشفني أحد ، حيث إني أجيد السيطرة على نفسي ولا أبين ضيقي و انزعاجي من اقتراب الناس مني. ‏لكن المشكلة الآن أني كبرت، ومحتاجة إلى أن أتزوج ويكون عندي بيت وأطفال، ودائماً أحلم بهذا الشيء ، وأصلي لربي كي يمنحني إياه. أحببت كثيرا من قبل، وهناك من أحبوني، إلا أني كنت دائماً أخرب الأمور، ذلك أني لا أقدر أن أتخيل فكرة أن أكون في السرير نفسه مع شخص آخر. ما أعرفه يا سيدتي هو أن البنات يحببن القرب من الناس بشكل حميم، لماذ ا أنا لست كذلك؟

المغرب اليوم

الحل : بكل أسف إن قلقك على كونك طبيعية أم غير طبيعية ، دفعك إلى أن ترتكبي حماقات محرمة في حياتك.. ولا أدري أي عقل هذا الذي دفعك إلى هذا التجريب؟ على كل حال، استناداً إلى ما قلته ، أعتقد أنك طبيعية ، وكلك أحاسيس ، وحين يتم الزواج سوفه تكونين طبيعية. غالبا ما يكون سبب عدم رغبتك في الالتصاق واللمس هو أنك حساسة وسريعة الإثارة. ولذا تتجنبين هذا الإحساس ، وربما تكونين تعانين حالة نادرة ، تكون بسبب التعرض لتحرش ما ، عندما كنت طفلة. لكن لا تقلقي ، فهاذا مجرد احتمال. على كل حال أنت طبيعية ، دعي عنك الخيال ، وتزوجي وعيشي بشكل طبيعي..لأنك طبيعية.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 02:59 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال
 العرب اليوم - بايدن يعلق على إصدار الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت و"الضيف"

GMT 12:26 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى
 العرب اليوم - صحف إسرائيلية تكشف أن بايدن قد يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية قبل انتهاء ولايته

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 03:57 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات
 العرب اليوم - تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات المناخية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 07:14 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تسلا «سايبر تراك» الفولاذية غير القابلة للتحطم يقهرها
 العرب اليوم - تسلا «سايبر تراك» الفولاذية غير القابلة للتحطم يقهرها مغناطيس

GMT 12:50 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان"
 العرب اليوم - حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab