المشكلة  وصلت المرحلة الجامعية من غير حب، مع أن كل واحدة من صاحباتي معها حبيب وفرحانة، مع ذلك ما كنت متقبلة الفكرة نهائياً، وجاء اليوم الذي تعرفت فيه إلى شخص بـ«فيس بوك»، مع أني لست من مؤيدي فكرة التعرف والإعجاب بمواقع التواصل، استمرت علاقتنا سنتين ونصفاً، وكنت أحياناً أحس بعدم الرضا، وأتساءل إذا كان ما أعمله صحيحاً، تفكيرنا كان عكس بعضنا البعض، ودائماً تصير مشاكل على أتفه الأمور، لكن كنا نفهم بعضنا بطريقة غريبة، الآن نحن منفصلان منذ أكثر من 8 أشهر، أحياناً أفكر فيه وأتساءل هل أنا ظلمته معي رغم عيوبه، ورغم أن الكل كان رافضاً العلاقة وأنا كنت أعرف أن له علاقات ومع ذلك، أصررت أن أكمل معه وأغيره، وفعلاً، تغير بأمور كثيرة، وصرت أنا كل اهتمامه، كان يغار من صاحباتي وأهلي بدرجة تقهرني، فهو يرفض أن لي حياتي الخاصة، ويريد أن يكون هو فقط بحياتي وهذا ليس منطقاً أبداً، خلافنا زاد على حده، وما عاد يهتم، مع أني ما كنت راضية أن تكون العلاقة حبيباً وحبيبة بيني وبينه، كنت أفضل أن تكون أعمق أن نكون مخطوبين مثلاً، وأكون ملكه، عندي خوف من الارتباط، وهل اللي ح ارتبط فيه ح يقبلني زي ما أنا وأفكر هل سأعجبه إذا رآنى أم لا صح ماني حلوة مرة بس راضية بنفسي والحمد لله، والخوف الثاني أن أتشارك مع شخص الحياة المجهولة الذي لا أعرف كيف ستكون فما الحل
آخر تحديث GMT00:14:12
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

الارتباط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : وصلت المرحلة الجامعية من غير حب، مع أن كل واحدة من صاحباتي معها حبيب وفرحانة، مع ذلك ما كنت متقبلة الفكرة نهائياً، وجاء اليوم الذي تعرفت فيه إلى شخص بـ«فيس بوك»، مع أني لست من مؤيدي فكرة التعرف والإعجاب بمواقع التواصل، استمرت علاقتنا سنتين ونصفاً، وكنت أحياناً أحس بعدم الرضا، وأتساءل إذا كان ما أعمله صحيحاً، تفكيرنا كان عكس بعضنا البعض، ودائماً تصير مشاكل على أتفه الأمور، لكن كنا نفهم بعضنا بطريقة غريبة، الآن نحن منفصلان منذ أكثر من 8 أشهر، أحياناً أفكر فيه وأتساءل: هل أنا ظلمته معي رغم عيوبه، ورغم أن الكل كان رافضاً العلاقة وأنا كنت أعرف أن له علاقات ومع ذلك، أصررت أن أكمل معه وأغيره، وفعلاً، تغير بأمور كثيرة، وصرت أنا كل اهتمامه، كان يغار من صاحباتي وأهلي بدرجة تقهرني، فهو يرفض أن لي حياتي الخاصة، ويريد أن يكون هو فقط بحياتي وهذا ليس منطقاً أبداً، خلافنا زاد على حده، وما عاد يهتم، مع أني ما كنت راضية أن تكون العلاقة حبيباً وحبيبة بيني وبينه، كنت أفضل أن تكون أعمق أن نكون مخطوبين مثلاً، وأكون ملكه، عندي خوف من الارتباط، وهل اللي ح ارتبط فيه ح يقبلني زي ما أنا؟ وأفكر هل سأعجبه إذا رآنى أم لا؟ صح ماني حلوة مرة بس راضية بنفسي والحمد لله، والخوف الثاني أن أتشارك مع شخص الحياة المجهولة الذي لا أعرف كيف ستكون فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل :ما تتبادلانه افتراضات وآراء بين نفوس هائمة تريد أن تنسى الوحدة والفراغ اللتين تعيشهما، وتتمسك بأمل تصنعه من أحلام وأوهام، لهذا، فالمقاطعة استمرت 8 أشهر، وها أنت بسبب الفراغ تحاولين أن تجدي الأعذار رغم عيوبه وما نقل عن أخلاقه , يجب أن تسدلي الستار على هذه التجربة، وتستفيدي منها، خاصة أن الشاب نفسه بائع وليس شارياً! فلا تفرطي بكرامتك , إذا كانت لديك حياة خاصة، فحاولي أن تعمقيها بعمل مفيد، شاركي في جمعيات خيرية ومشروعات تطور شبابية، فهناك حركة قوية في هذا المجال تتصاعد الآن في معظم بلداننا العربية، ونشكر شبابنا بعد الله عليها، فكوني واحدة من هؤلاء، وثقي أن الأبواب ستفتح لك لتلتقي بنوعية أخرى من الناس، من لحم ودم وأخلاق عالية يجمعك بهم العمل الإنساني أو الخيري أو الاجتماعي، فلا تضيعي نفسك وأيامك في فراغ وعلاقات وهمية من كلام .

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان
 العرب اليوم - أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان ضيافة 2024

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 13:48 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات
 العرب اليوم - بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات الجنائية الدولية بما في ذلك مذكرة الاعتقال الصادرة ضد نتنياهو

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 04:19 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في
 العرب اليوم - منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في موسم الرياض بمسرحية شمس وقمر وسط نجاحات سينمائية كبيرة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab