قبل سنتين صدمت بهذا الرجل العظيم
آخر تحديث GMT00:24:25
 العرب اليوم -

أملاك خاصة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : قبل سنتين صدمت بهذا الرجل العظيم الذي هو زوجي. كان كامل الأوصاف بالنسبة لي؛ لكني اكتشفت أنه رجل مثل أي رجل يعتبر المرأة اللي على ذمته أملاكاً خاصة وأي امرأة أخرى هي ملكة جمال يستطيع أن ينقل لها شعوره الغرامي بحرية. طبعاً بعدما عرفت هذا الموضوع وتكلمت مع المرأة الأخرى رفض أن يناقشني بأي شيء، وأن الموضوع كان مجرد صدفة ولا يود الحديث بهذا الأمر. هذه الصدمة أثرت عليّ بشكل مخيف حتى ذهبت لطبيبة نفسية فزادت لديّ الطين بله، وقالت إنها لا تصدق أن أي رجل بالعالم يمكن أن يكون بالاستقامة التي أتصورها. أخذت علاج البروزاك لمدة ثمانية أشهر. صداع ونوم حتى تعبت من العلاج نفسه. المهم بدأت أستعيد قواي، بدأت أعود لحياتي. صحيح أنني ما زلت أشك فيه، ولكن بدأت أستجمع قواي طبعاً دون أن يكون له أي يد في مساعدتي وانتشالي مما أعاني. كنت أود أن يكون سنداً لي، فيعتذر عن خطئه. ولكن بعد مرور سنة اكتشفت أنه على علاقة بامرأة أخرى، وتعرف عليها ظناً منه أنها دكتورة، ثم قال إن أحد أصدقائه من عرفه عليها؛ لأنه كانت عندها مشكلة. اكتشفت رسائل قذرة كان يحذفها من الموبايل. وعندما واجهته أنكر تماماً وكالعادة رفض تماماً أن يناقش الموضوع. فكرت جدياً بالطلاق، ولكن ابنتي توسلت لي أن أغير رأيي، وحاولت أن أعود من أجل أبنائي وذهبت عنده، وتصالحنا ولكنه مازال يكلمني، وكأني أنا من خان وغدر. هو رجل ذكي جداً، ويعرف كيف يقلب الموازين لمصلحته. طبعاً أولاده في صفه. أنا تعبت يا خالة، وعدت إلى تناول الحبوب وأشعر بخمول وحزينة طول الوقت. ابنتي ستتزوج قريباً لا أشاركها بأي شيء، وابنتي الثانية متوترة وتنظر لي بعين الحيرة. ومشكلتي لا أحب أن أتكلم مع أحد، أخذت موعداً في مركز نفسي، ولكن لم يعجبني الدكتور فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : لا تخدشي أمومتك بالدرجة الأولى، ولا تبالغي في نظرتك لتصرفات زوجك الطائشة وكأنها الجحيم , زوجك رغم كل ما فعل، حرص على ألا يعترف لك وحرص أن يبرر وحرص على ألا تغادري بيت الزوجية، وحرص على أن يستمر معك وكل هذا يعني أنه غير مقتنع داخلياً بتلك العلاقات التي تورط فيها، وفي الوقت نفسه يعتبرها عابرة , والدليل أن أولادك أنفسهم يؤيدونه ويلومونك أنك تركت البيت وأنك تريدين الطلاق , هذا الاهتمام الذي يبدو خارجياً بالإضافة إلى التغذية الجيدة سيساعدك جداً على تصفية ذهنك مما يجعلك تستعيدين تدريجياً ثقتك بنفسك كامرأة وكأم بالدرجة الأولى، ومعهما تأتي بعد ذلك استعادة ثقتك بنفسك كزوجة , تأكدي أن زوجك، بعد هذا التغيير الذي قمت به، سيكون رهن إشارتك. وأول الدروس التي يجب أن تتعلميها هنا هي التجاهل، فأنت أكبر من مغامرة صغيرة عابرة مر بها زوجك، وأنت أكثر ذكاءً من أن تضعي نفسك في مقارنة مع نساء عابرات دنيئات، وأنت كأم يمكنك أن تعلمي الآخرين معنى الصبر والعطاء والتسامح , بناتك يحتجن هذه الأم التي تعرف كيف تحب وتتصرف وتسعد نفسها وعائلتها، فابتعدي عن كسل الأوهام التي تصور لك أن الحل في مراكز العلاج النفسي، بل هو ملك يديك وعقلك ومدى إيمانك بالله وحبك لبناتك وحماية عائلتك فلا تكوني الضعيفة الخاسرة بل القوية المنتصرة .

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 23:55 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعين والد صهره اللبناني مسعد بولس مستشاره
 العرب اليوم - ترامب يعين والد صهره اللبناني مسعد بولس مستشاره لشؤون الشرق الأوسط

GMT 07:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الإعلام الدولي والعربي يستعرض التطورات في حلب ويركز
 العرب اليوم - الإعلام الدولي والعربي يستعرض التطورات في حلب ويركز على تعقيدات المشهد أمام النظام السوري

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 08:38 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أديل تودع لاس فيغاس وتعلن توقفها لفترة طويلة
 العرب اليوم - أديل تودع لاس فيغاس وتعلن توقفها لفترة طويلة هل هي النهاية أم بداية جديدة في هوليوود

GMT 07:49 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تسحب الجنسية من الفنان داوود حسين والمطربة نوال

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab