السلام عليكم سيدتي

أنا سيدة متزوجة منذ 8 سنوات، بابن خالتي، عندنا والحمد الله 3 أولاد وكنا نعيش في ثبات وطمأنينة، وكانت ابنة خالي الذي هو جارنا، تزورنا من حين الى آخر، وتأكل وتشرب معنا ولم أكن أتوقع يوماً ان يحصل ما لا تحمد عقباه فقد كان زوجي يتصل بها ويدعوها لتناول العشاء معنا في البيت، وهي في الوقت نفسه ابنة خاله إلا أني كنت أرى رسائل نصّية منها على هاتفه، لكنه كان يقول لي إنها رسائل عادية لكن، خلال هذه الفترة تقدّم ليخطبها 4 مرات لكن أهلها قالوا له اذهب واخبر زوجتك وفكّر في المشاكل التي قد تحصل لكنه رفض أن يخبرني وقال لهم إنه متأكد من أني سأمانع بعدها، فوجئت به يخبرني بأنه سيعقد قرانه عليها بعد 4 أيام، لكنه عاد وقال لي أن الموضوع تفركش وانتهى، لكني عرفت أنه عاد وكتب كتابه عليها وانا أعرف أن كل ذل حصل لأنه يعلم أنها ستلتحق بوظيفة راتب جيد وهذا ما يتيح له أن يأخذ منها المال فالقصة كلها قصة طمع في طمع المهم أنه بعد ذلك قامت القيامة وتخاصمت البت مع إخوتها واخواتها، والسبب جشعه علماً باني أطالبه بأن يطلقها، لكنه يرفض بحجة أن بيت خالي لن يتقبلوا الامر، ويقول صحيح أني تسرعت وحرام أن آخذها وآخذ الفلوس ومن ثم أتركها

الآن وضعته امام خيار من اثنين إمّا انا وإمّا هي لكن اشعر بأنه يميل اليها لم يعد عندي صبر أرجوك أريد حلاً
آخر تحديث GMT07:48:45
 العرب اليوم -

قرار موجع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ 8 سنوات، بابن خالتي، عندنا والحمد الله 3 أولاد. وكنا نعيش في ثبات وطمأنينة، وكانت ابنة خالي الذي هو جارنا، تزورنا من حين الى آخر، وتأكل وتشرب معنا. ولم أكن أتوقع يوماً ان يحصل ما لا تحمد عقباه. فقد كان زوجي يتصل بها ويدعوها لتناول العشاء معنا في البيت، وهي في الوقت نفسه ابنة خاله. إلا أني كنت أرى رسائل نصّية منها على هاتفه، لكنه كان يقول لي إنها رسائل عادية. لكن، خلال هذه الفترة تقدّم ليخطبها 4 مرات. لكن أهلها قالوا له: "اذهب واخبر زوجتك وفكّر في المشاكل التي قد تحصل. لكنه رفض أن يخبرني وقال لهم إنه متأكد من أني سأمانع. بعدها، فوجئت به يخبرني بأنه سيعقد قرانه عليها بعد 4 أيام، لكنه عاد وقال لي أن الموضوع "تفركش" وانتهى، لكني عرفت أنه عاد وكتب كتابه عليها. وانا أعرف أن كل ذل حصل لأنه يعلم أنها ستلتحق بوظيفة راتب جيد. وهذا ما يتيح له أن يأخذ منها المال. فالقصة كلها قصة طمع في طمع. المهم أنه بعد ذلك قامت القيامة وتخاصمت البت مع إخوتها واخواتها، والسبب جشعه. علماً باني أطالبه بأن يطلقها، لكنه يرفض بحجة أن بيت خالي لن يتقبلوا الامر، ويقول: صحيح أني تسرعت وحرام أن آخذها وآخذ الفلوس ومن ثم أتركها". الآن وضعته امام خيار من اثنين: إمّا انا وإمّا هي. لكن اشعر بأنه يميل اليها. لم يعد عندي صبر. أرجوك أريد حلاً.

المغرب اليوم

هناك نساء يتحملن نار الشريكة، وهناك نساء لا يحتملنها. فإن استطعت الصبر على هذا القضاء، فذلك افضل لك. وان كانت حياتك ستتحول الى جحيم، فمن الأفضل الانفصال. والسبب ليس مهماً، سواء اكان الطمع أم غيره. المهم أنك مدركة الآن ان لديك زوجاً "عينه زايغة" ومال الى امرأة أخرى. لذا، فمن الأفضل الحوار معه، ونقاشه بهذه الخصلة المؤلمة عنده، وبما يدفعه ليفعل ما يفعل.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab