التعامل مع غضب الزوج بذكاء
آخر تحديث GMT22:12:27
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مشاكل زوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

التعامل مع غضب الزوج بذكاء

المغرب اليوم

يمكن أن يكون الغضب ضاراً بالعلاقات الزوجية، ويمكن أن تؤدي المواقف والسلوكيات السلبية للشريك الغاضب إلى استنزاف طاقتك، وتجعلك تشعرين بالإحباط وعدم سماعك، وتضر بصحة العلاقة الزوجية. ومع ذلك، وبحسب الدكتور مدحت عبدالهادي خبير العلاقات الزوجية، إذا كنتِ قادرة على التعامل بمهارة مع شريك غاضب، فقد تتغير علاقتك بشكل كبير. فيما يلي بعض الاستراتيجيات الفعالة للتعامل مع الزوج الغاضب. إستراتيجيات التعامل مع الزوج الغاضب 1. الهدوء مقابل الغضب عندما تحاولين السيطرة على شريك غاضب، فقد يصبح دفاعياً وغير متعاون. من غير الحكمة أن تغضبي رداً على غضب الشريك؛ من الأفضل ترك الشخص الآخر يغضب ويدرك أنه سيهدأ في النهاية. كلما بقيت أكثر هدوءاً، هدأ غضبهم بشكل أسرع. بهذه الطريقة، تقومين بتهدئة الموقف. الهدف النهائي لخفض التصعيد هو تقليل حدة المشاعر وإعادة توجيه الغضب نحو التعاون وإيجاد حلول. 2. احترام المشاعر التصرف بحزم هو عملية اتخاذ موقف يمكنك فيه التعبير عن رغباتك بشكل مباشر واحترام ومراعاة مشاعر شريكك ورغباته أيضاً. عندما تتصرفين وتتحدثين بطريقة محترمة بحزم، فأنت واثقه وصادقه ومنفتحه. في الوقت نفسه، من خلال كونك حازمةً، فإنك تمكنين شريكك من تحمل نصيبه من المسؤولية. 3. التواصل غالباً ما يتصرف الناس بطريقة غاضبة لأنهم يعتقدون أنه لا يتم سماعهم أو لا يتم أخذهم على محمل الجد أو لا يتم تقديرهم. قد يشعرون بخيبة الأمل والتجاهل. لتجنب تأجيج غضب زوجك، من الحكمة أن تستمعي إليه بفاعلية، حتى يتأكد من أنه قد تم سماعه وفهمه. وحاولي أن تفهمي أعمق احتياجاته وتحقق من مشاعره. المصادقة هي إحدى الطرق التي نتواصل بها مع قبولنا لأنفسنا والآخرين. هذا لا يعني الموافقة على كل شيء. بل هو الاعتراف بمنظور زوجك ومراعاته. الاستماع إلى زوجك والبقاء معه بدلاً من دفعه بعيداً أو تجنبه. 4. الصبر والرحمة عادةً ما يكمن خلف الغضب مشاعر أعمق وأكثر ضعفاً مثل الخوف أو الحزن أو الألم، والتي قد يصعب على زوجك معالجتها. لفترة قصيرة، يعمل الغضب كدرع وقائي ويجعل زوجك يشعر بالقوة والسيطرة. ومع ذلك، على المدى الطويل، يؤلمه من الداخل. هذا هو السبب في أنه من المهم أن يكون لديك تعاطف تجاه شريكك والابتعاد عن اللوم والاتهام. يمكن أن يكون الصبر بمثابة ترياق للغضب داخل نفسك وكذلك لدى زوجك. يستلزم أن تكوني حكيمةً في لحظة ظهور الغضب. يتعلق الأمر بالانتظار - عدم التحدث أو القيام بأي شيء قد يكون تلقائياً أو رد الفعل. الصبر والرحمة أسس الطاقة الإيجابية والتعاون بين الناس. 5. فكري على المدى الطويل نظراً لأن الأزواج لديهم معتقدات وآراء وتفضيلات وتوقعات مختلفة، يمكن أن تكون العلاقات ساحة معركة من نوع ما حيث تكون ممارسة ضبط النفس في بعض الأحيان إستراتيجية حكيمة. يمكنك العثور على وفرة من الموضوعات التي يجب أن تتناقشي بشأنها مع شريك حياتك. ومع ذلك، سيكون من مصلحتك أن تكون انتقائيةً، وتترك ما هو أقل أهمية. تذكري أنه ليس من المعقول ولا العملي الجدال على كل اختلاف لديك قد يضعف علاقتك بزوجك. 6. فكري في تصرفاتك أن تكوني مسؤولة وتقبلي دورك في الشعور أنك سبب في غضب زوجك والتفكير في التصرفات التي قد تثير غضبه.. كلما أصبحت أكثر وعياً، أصبحت أقل تفاعلاً وأكثر إيجابية. إذا أدركتِ أنك لعبت دوراً في تصعيد الخلاف، فكوني مسؤولة واعترفي بدورك. 7. معالجة المشكلة عندما تكون الحالة العاطفية لشريكك مشحونة بشدة، لا فائدة من معالجة المشكلة طالما أن الغضب هو المسيطر. اتركي وقتاً لاستقرار الطاقة السلبية لتأسيس مناقشة أكثر عقلانية. عندما يكون كل منكما هادئاً ومتحمساً، عالجي المشكلة التي أدت إلى سلوك شريكك الغاضب. في هذا الوقت، قد يكون أكثر انفتاحاً على الاستماع والفهم. لا تنسي أيضاً تطبيق هذه القاعدة على نفسك. عندما يتم تنشيط أجزائك العاطفية أو الغاضبة، خذي وقتاً لتهدئة نفسك. الغضب يذكي الغضب، والهدوء يعزز أجواء أكثر هدوءاً.

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان
 العرب اليوم - أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان ضيافة 2024

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 13:48 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات
 العرب اليوم - بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات الجنائية الدولية بما في ذلك مذكرة الاعتقال الصادرة ضد نتنياهو

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 04:19 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في
 العرب اليوم - منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في موسم الرياض بمسرحية شمس وقمر وسط نجاحات سينمائية كبيرة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab