ابني يتصرف كالبنات يضع الماكياج ويحب ألعابهن
آخر تحديث GMT05:04:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مشاكل الأسرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

ابني يتصرف كالبنات يضع الماكياج ويحب ألعابهن

المغرب اليوم

يميل الطفل الصغير -5 سنوات- أثناء لعبه إلى الادعاء بأنه أم، فيلعب بالدمية ويقلّد والدته حين تدللـه.. هي شكوى تتردد على ألسنة بعض الأمهات والآباء، فهذا المشهد يسبب لهن القلق والحيرة، مما يجعل الآباء يعنفون الابن الذي يميل إلى لعب دور البنت، فهل رد فعل الأهل صحيح؟ ولماذا يفضّل بعض الأطفال تقليد الجنس الآخر؟ وإلى ماذا يشير هذا الميل عندهم؟ والأهم : ماذا تفعل الأم؟ وكيف تتحقق من صدق شكواها؟ وما هي طرق العلاج قبل تفاقم المشكلة؟ معنا الدكتور حامد الأسيوطي الباحث بمركز الطفولة بعين شمس للشرح والتوضيح يقلد البنات ويضع الماكياج متى يبدأ الطفل لعبة التقليد؟ يقلد البنات ويلعب بالعابهن يبدأ الطفل ذكراً كان أم أنثى، في سن الثالثة اكتشاف العالم المحيط به، غير أنّ البنت والصبي لا يبدآن الاكتشاف بالطريقة نفسها تشكّل الأم بالنسبة إلى البنت النموذج الأوّل والوحيد الذي تتبعه، وإن كانت البنت لا تشبه أمها، وفي إمكانها بكل الأحوال التفاخر بها فيما يبدو الصبي أكثر اهتماماً بمظهره ويهتم أكثر بلعب البنات ..فنطلق عليه: متأنث، و إذا اقتصر الأمر على مجرد اللعب وبشكل عابر فإن هذا لا يدعو إلى القلق لا ضير أن يلعب الطفل من وقت إلى آخر ألعاباً لا تتوافق مع جنسه ، أمّا أن يكون تقليد الجنس الآخر بكل التفاصيل وبشكل مستمر ومتطوّر فهذا مدعاة للقلق ما العوامل التي تدفع الصبي إلى تقليد البنت؟ الحماية الزائدة تدفع الطفل لتقليد الجنس الآخر هناك عوامل كثيرة يمكن أن تعيق عملية هيكلة الطفل وتحديد هويته؛ مثلاً الأب العنيف قد يدفع البنت للتشبه بالصبيان، والأمر نفسه يحدث مع الصبي إذا كانت الأم عنيفة وكذلك إذا كانت الأم أو الأب من النوع الذي يبالغ في حماية طفلهما ممّا قد يؤدي بالطفل إلى الميل لتقليد الجنس المختلف عنه كما أن لتصرفات كل فرد في العائلة دوراً مهماً في تعليم الطفل تحديد هويته الجنسية، مثلاً الأب الذي يضرب زوجته وأمام طفله، فإن هذا الطفل قد تكون ردة فعله عكسية نجده يرغب في أن يصبح امرأة ويرفض أن يكون رجلاً؛ لأن النموذج الذي يشاهده يومياً شرير وحقير طفلك يقرأ في عيونك الكثير إذاً يجب التفكير في توفير محيط اجتماعي صحي ومتوازن؛ كي يتمكن الطفل من الانفتاح، وأحياناً كثيرة يقرأ الطفل في عيون الأهل وتصرفاتهم ما إذا كانوا يرغبون في ما لو كان جنسه مختلفاً يقال للبنت: ليتك تكونين صبياً، أو تسمع ليتنا نرزق صبياً، فتحاول هذه الطفلة في لاوعيها أن تدافع عن وجودها وتثبت لوالديها أنها في إمكانها أن تكون صبياً والعكس يحدث حين يكون الطفل ذكراً، أو حين تجد البنت أن أهلها يفضلون شقيقها لأنه صبي، أو الصبي يجد أن أخته تحوز الكثير من الامتيازات هل يجب القلق من الصبي المتأنث؟ القلق عندما يبالغ الطفل في تصرفاته القلق يظهر إذا خرجت الأمور عن مجرد أنها تصرفات عابرة، أي حين يصبح تصرّف الطفل الدائم على أساس أنّ هويته الجنسية مختلفة عما هي في الواقع بعض الأهل لا يعيرون الموضوع اهتماماً وكأن شيئاً لم يكن، حتى أنّ بعضهم يستعملون عبارات ساخرة، وأحياناً يضحكون على التصرف، والأمر نفسه بالنسبة إلى الصبي؛ ممّا يزيد الأمر تعقيداً ويعيق عملية العلاج النفسي والأسوأ أن بعض الأهل يوافقون على هذا التصرّف، في حين يجب القلق ودق جرس الإنذار عندما يبالغ الطفل في تصرفاته المخالفة لجنسه ويجب التصرّف بشكل صحيح لإدارة عملية تشكيل الهوية؛ فدور الأهل حاسم في حماية طفلهم، وهذا يتطلب فكراً متنبهاً ويقظاً خلال نمو الطفل متى يمكن اعتبار الميل إلى تقليد الجنس الآخر أمراً عابراً؟ راقبي تصرفات طفلك وهو يلعب إذا لم يكن التصرف دائماً، أما إذا كان دائماً ويزداد مع الوقت، فمن المؤكد أنّ هذا التصرف مقلق، وقد يكون مؤذياً قبل إصدار الحكم، على الأهل مراقبة الطريقة التي يتصرّف بها طفلهم أو طفلتهم وفي الوقت نفسه عليهم أن يأخذوا زمام الأمور ويشرحوا للطفل بهدوء أنّ ما يقوم به هو في العادة من خصال الجنس الآخر من المفضّل أن تتحدث الأم إلى البنت والأب يتحدث إلى الصبي، ومن المفضل عدم فرض محظورات مثل: ممنوع عليك أن تلعب بالدمية أو أن تلعبي مع الصبية، فهذا المنع قد ينتج عنه ردود فعل عكسية يكفي أن يمنع الأهل شيئاً واحداً عن الطفل؛ كي يفعل كل شيء ليحصل عليه، مع مناقشة الطفل بحكمة للتعرف على أسباب تصرفاته كما عليهم محاولة إقناعه بإيجاد نموذج يتبعه مثل بطل رسوم متحركة أو بطل في كرة القدم أو الفنون القتالية نصائح للأهل التوازن في علاقات الطفل الاجتماعيى تجنّب كل العوامل المسبّبة لتغيير عملية تحديد الهوية، ولاسيّما المشاجرات بين الوالدين، والمبالغة في حماية الطفل في حال استمرار الطفل على تصرفاته المخالفة لجنسه على الأهل التصرّف بسرعة وألا يبسّطوا المسألة، ويبحثوا عن العوامل ويحللوها ويتحقّقوا من الأسباب التي تجعل الطفل يتصرف على هذا النحو أحياناً قد يكون الوضع معقّداً، وهنا عليهم استشارة اختصاصي لمحاولة تحليل وفهم وإيجاد التشخيص المناسب؛ مشكلة تحديد الهوّية الجنسية يمكن أن تكون مرتبطة بأسباب عميقة تكون خطيرة أحياناً مثل حالة اضطراب نفسي شديد، أو استغلال جنسي أو شيء آخر، لذا لا يجوز الخوف أو التردّد في استشارة اختصاصي نفسي عمله مساعدة الطفل والأهل من المهم أن يعمل الأهل على إيجاد توازن في علاقات الطفل الاجتماعية أي أن يكون هناك حضور للجنسين في حياتهم الأطفال يتنكرون في سن صغيرة اللعب جزء ضروري لنمو الطفل النفسي وتطوّره الفكري، والتنكر بشخصية مغايرة لهويته الجنسية، مثل دور الأميرة، فهذه طريقة ليتعرّف على حياة الآخر وفي الوقت نفسه يدل على إدراك الطفل لمفهوم الاختلاف في الهوية الجنسية، وبالتالي فإن اللعب يمكّنه من التمييز بين ما هو واقعي وما هو خيالي من المعتاد أن يتنكر الأطفال في سن صغير، فالطفل يبدأ بوضع أنف مهرج، وانتعال حذاء الأم أو الأب، فالتنكر هو انتحال في خياله، لشخصيات أو تصرفات الآخرين هل يجدر بالأهل القلق عندما يلعب الصبي بلعبة البنت؟ لا مشكلة في رغبة الذكر في اللعب بالدمية لا مشكلة في رغبة الذكر في اللعب بالدمية أو رغبة البنت في اللعب بالسيف، إذا كانا دون سبع السنوات عندما يلعب الولد في سن أربع سنوات بدمية، فهذا يشير إلى حاجته إلى فهم معنى العائلة ودور كل فرد فيها، وفي هذا السن لا يدرك تماماً كل الفوارق بين الذكر والأنثى طفلك في هذا العمر يشعر بالحاجة إلى لعبة تجسّد شخصية ما، يعبر من خلالها عن مشاعره ويمثل الأحداث التي يعيشها؛ فنراه يتظاهر بإطعام دميته، أو التحدث إليها يفضل توفير مجموعات من الدمى التي تمثل له العائلة، ويقتصر دور الأهل على مراقبة الطفل، والدور الذي يلعبه وحين لا تكون الخيارات كبيرة أمام الطفل ولا يجد أمامه سوى دمية فتاة، فمن الطبيعي أن يختار اللعب بها، ولكن حين يكون عنده نماذج للذكر والأنثى حينها يمكن كشف اختياره وظيفة الأهل..إدراك ومراقبة الفوارق اشرحي لطفلك الفوارق الجسدية بينه وبين أخته الكثير من الأبناء أمضوا كل طفولتهم يلعبون بلعب إخوتهم البنات لكنهم الآن شباب ولديهم عائلات، وتفضيل الصبي الصغير المحب للألوان الوردية أو اللعب بالدمية ليست دائماً إشارة تثير مخاوف الوالدين، ويجب عدم الاعتقاد بأنه صبي في جسد بنت مراقبة الصبي خاصة في عمر الثالثة والرابعة؛ لأنه العمر الذي يبدأ بالتعرف فيه على محيطه وجسده، والمهم إفهامه من دون تعنيف أو سخرية معنى أنه صبي وسط إخوته البنات وإذا كان في سن السادسة أو أكثر بالإمكان شرح الفوارق الجسدية بوضوح بينه وبين أخته، مع مساعدته على اختيار الألوان والألعاب التي تناسب الصبيان على الوالدين الانتباه إلى سلوك طفلهما، واختيار المواضيع التي تثير اهتمامه كصبي مع اختيار الألعاب التي تتناسب وطباع الصبيان حرص الأم على معرفة أصدقائه سواء في المدرسة أو في الحي، ويجب أن لا تقتصر المعرفة على البنات وإقناعه بوجوب مصادقة صبيان من عمره للقصص والحكايات دور لابد من قراءة قصص.. شخصياتها ذكورية وتلعب القصص التي ترويها الأم أو الجدة دوراً في حياة الصبي، لذا يجب أن تكون قصصاً شخصياتها ذكورية ولا تقتصر على قصص مثل؛ الحسناء النائمة والفتاة ذات القبعة الحمراء، بل روايات لشخصيات أسطورية أو فنية أو رياضية معروفة أن يكوّن لدى الطفل صورة ذكورية يمكن الاقتياد بها، وعدم محاولة الأم تهميش صورة الوالد في ذهن ابنها؛ فهذا له تأثير سلبي على تكوين شخصيته، وقد يعتقد أنه من الأفضل أن يكون بنتاً قد تكون تصرفات الصبي الأنثوي مردها خلل هرموني أو جيني، لذا يجب التوجه إلى طبيب متخصص لإجراء التحليلات المخبرية اللازمة، فإذا كان كل شيء على ما يرام لكنه يواصل تصرفاته الأنثوية يجب استشارة طبيب نفسي

arabstoday

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:54 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان
 العرب اليوم - أطقم الألماس تزين النجمات على السجادة الحمراء لمهرجان ضيافة 2024

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 13:48 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات
 العرب اليوم - بوريل يدعو دول الاتحاد الأوروبي إلى احترام قرارات الجنائية الدولية بما في ذلك مذكرة الاعتقال الصادرة ضد نتنياهو

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات
 العرب اليوم - العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 04:19 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في
 العرب اليوم - منة شلبي تخوض أول تجربة مسرحية لها في موسم الرياض بمسرحية شمس وقمر وسط نجاحات سينمائية كبيرة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab