أنا امرأة عمري 20 سنة متزوجة منذ 10 أشهر، في بداية زواجي كنت سعيدة
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

حدود النقاش

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا امرأة عمري 20 سنة متزوجة منذ 10 أشهر، في بداية زواجي كنت سعيدة. ولكن مع الأيام بدأت تتغير أشياء لم ارض عنها. أصبح التعامل صعباً جداً مع زوجي، فهو يحب ان يفرض رأيه في جميع المواقف، سواء اكان على حق أم على خطأ. وعندما اناقشه، يصرخ ويعصب في وجهي ويطلب مني عدم المناقشة، لأنه هو الرجل، وأن جميع ما يقوله صحيح. أهم مشكلة واجهتني معه في تقصيره في الصلاة، حيث إني اكتشفت أنه يقصر في الصلاة وأحياناً لا يصلي أبداً، وعندما أنصحه يتجاهلني ويقول: "خير" ويذهب الى النوم، وعندما أحاول نصحه بشتى الطرق، يخبرني أن المرأة يجب ألا تتعدى كلام زوجها وأن تطيعه في جميع ما يقوله. فأصبحت أتمالك غضبي، ويطلب مني أن ابقى هادئة ولا أتدخل في شؤونه. سيدتي، الآن أنا حامل في شهري الأخير. وأخاف أن تستمر به الحال الى ما بعد الولادة. لا أريد أن اجعل أبنائي يقتدون به من ناحية عدم الصلاة ويتجاهلونها. حاولت ان أنصحه بأن نذهب الى دورات أو محاضرات. لكنه دائماً يرفض النقاش في أي موضوع من هذه المواضيع، ولا يجب أن يستمع للمحاضرات. والأنكى أنه بات مؤخراً يجادلني في موضوع قص الحواجب وهو يعلم أنه حرام، حيث إنه طلب مني أن اقص حاجبيّ حتى أرضيه. علماً بأني أشعر بأن تفكيره دنيوي، على الرغم من أنه طيب القلب. سيدتي، أنا لا أنكر فضله وحقيقة أنه يحاول إرضائي أحياناً. ولكن يجب ألا أعارضه في الخطأ. الآن هو غير مكان عمله وانتقل للعمل في بنك تجاري. وأنا لا اريده أن يشتغل بعمل كهذا لاتقاء الشبهات والفتن، خصوصاً أنه من المعروف أن البنوك التجارية قد تكون ربوية. فهل لك أن تساعديني لأجل الحل المناسب في التعامل معه؟ أتمنى ألا تهملي هذه الرسالة، لأني في أمس الحاجة الى من يعنيني وينصحني وشكراً.

المغرب اليوم

* من الواضح إنك صغيرة في العر وأن لديك آراء مثالية حادة وهذه هي المشكلة. ومن الواضح أيضاً أن الرجل الذي ارتبطت به عنيد وعنده مشاكل عديدة، وأهمها: عقدة النقص وقصور في مفهوم القوامة. ويبدو ان صغر عمرك وجهله، هما أرض خصبة لمعركة في الحياة حاصلة بينك وبينه. لكن الآن، هناك واقع أنك زوجته وانت حامل والطفل الأول على وشك الحضور. وكل ما عليك فعلياً الاهتمام بع هو هذا الطفل القادم. هناك أيضاً نقطة مهمة، حيث إنك قد تعتقدين من وجهة نظرك أنك تنصحيه. لكن الحقيقة أني أشعر من رسالتك بأنك "حنانة زنانة" حتى في عمله تتدخلين. دعي الرجل يأخذ مساحة قرار لأن كثرة النقد متعبة. فالانسان ينصح مرة ويكفي. لكن ما تقومين به هو نقد ونقد لاذع. تقولين إنك قلقة على اولادك. لكن، أنت من ستربيهم وتهتمين بهم، فلا تقلقي، الأهم هو أن تحسني علاقتك بالرجل بان تظهري مقداراً من الصبر والابتسامة والقبول. فهذا ما يخلق تأثيراً إيجابياً.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab