الحلم صلّيت صلاة الاستخارة لأجل الحصول على وظيفة في مجلة ما وقد حلمت بنفسي أمسك ورقة وأصرخ فرحًا نجحت لكن أمي كانت تغسل ملابس في طبق ولم تهتم أما أختي الكبرى فبدت متضايقة من نجاحي، بل ونفضت قطعة من القماش كانت تحاول أن تخطيها بالماكينة ثم رأيت أني صحوت وقررت العمل على الوظيفة لكن بعدما بدأت، تخوفت وصليت استخارة أخرى، وحلمت بأن موظفين من القوى العاملة يوزعون جوابات للعمل بأسماء ناس محددين، مقابل بعض المال وطرق هؤلاء بابنا وحصلنا على جوابين، وبما أني الأخت الصغرى لأختين، لم يكن لي جواب من ضمن الجوابات، لكني فوجئت بأن الرسائل كانت واحدة لأختي الكبرى والثانية كانت لي، فتحتها فوجدت ورقة إملاء فيها بياناتي ودفترًا مثل دفاتر الشيكات، وغضبت لأنهم لم يعينوني، ولأنهم يريدون المال فحسب ورمت الورقة جانبًا وصحوت من النوم ما تفسير هذا الحلم
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

البحث عن عمل والحلم بالحصول على وظيفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: صلّيت صلاة الاستخارة لأجل الحصول على وظيفة في مجلة ما. وقد حلمت بنفسي أمسك ورقة وأصرخ فرحًا: "نجحت... لكن أمي كانت تغسل ملابس في طبق ولم تهتم. أما أختي الكبرى فبدت متضايقة من نجاحي، بل ونفضت قطعة من القماش كانت تحاول أن تخطيها بالماكينة. ثم رأيت أني صحوت وقررت العمل على الوظيفة. لكن بعدما بدأت، تخوفت.. وصليت استخارة أخرى، وحلمت بأن موظفين من القوى العاملة يوزعون جوابات للعمل بأسماء ناس محددين، مقابل بعض المال. وطرق هؤلاء بابنا وحصلنا على جوابين، وبما أني الأخت الصغرى لأختين، لم يكن لي جواب من ضمن الجوابات، لكني فوجئت بأن الرسائل كانت واحدة لأختي الكبرى والثانية كانت لي، فتحتها فوجدت ورقة إملاء فيها بياناتي. ودفترًا مثل دفاتر الشيكات، وغضبت لأنهم لم يعينوني، ولأنهم يريدون المال فحسب. ورمت الورقة جانبًا وصحوت من النوم. ما تفسير هذا الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: إحساسك بالظلم من عدم عثورك على وظيفة، مع اعتقادك بان كل شيء بالواسطة أو الرشوة. أفقدك الامل في التوفيق بالعمل. وكل هذا انعكس على احلامك. وهو أصابك بالغضب، ولا شك في أن الغضب كثيرًا ما يُفقد الإنسان الفرص ويجعل قراراته تُجانب الصواب. إضافة إلى تأثيره الضّار على صحة الإنسان، تأكدي يا عزيزتي أن الزرق بيد الله. وليس بأيدي المحتالين والمرتشين. وصبرًا جميلًا. وإن شاء الله يوفقك في العثور على عمل قريبًا. والله تعالى أعلى وأعلم.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 11:22 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير حلم الغراب في المنام للمرأة والرجل

GMT 03:58 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير الولادة في المنام

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم الغراب في المنام لابن سيرين

GMT 05:47 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

تفسير حلم البحر

GMT 10:34 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حلم صبغ الشعر في المنام للمرأة والرجل
 العرب اليوم -

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab