الحلم رأيت في منامي أنني كنت يه منطقة بين البيوت، وفجأة رأيت ابن خالتي ومعه صديق لي ومكثنا نتحدث وندردش، فقال لي صديقي تعال لأريك بناية أخذتها فوافقت وبينما نحن ذاهبون، قال أنا نسيت المفتاح، اسبقاني وأنا ألحق بكما فقال لي ابن خالتي تعال أنا أعرف المكان، وذهبنا فوجدنا صديقنا وقد وصل قبلنا وكان يقول هذا هو المكان فقلت له أنت من قبل أخبرتني عن مكان آخر لكنه لم يرد علي بعدها، دخلنا المكان وكان مظلماً وفارغاً وعندما خرجنا، رأينا باباً مفتوحاً وفيه ضوء أحمر، فدخلنا ووجدنا خمسة رجال من كبار السن وضخام البنية وسلمنا عليهم وقلت لهم هذا المكان أنا جئت إليه وأقمنا هنا حفلاً وسألتهم أين صاحب المكان  ‏فرد عليّ أحدهم بابتسامة ونظرة خبيثة وقال صاحب المكان مات فقلت له متى قال البارحة المهم أنني شحت بوجهي عنه مخاطباً ابن خالتي وصديقي، وقلت لهما تعالا ورائي ومشيت إلى باب كبير فتحته، فدخلنا مكاناً شبه ‏مظلم إلا من بصيص أنوار حمراء خافتة وعندما وصلنا إلى نهاية المكان، وجدنا كراسي تشبه كراسي العرس وكانت مزينة ولما التفت إلى رفيقيّ، وجدت أنهما تركاني وعادا إلى ما وراء الباب الكبير، فمشيت لألحق بهما ولما وصلت قرب الباب فوجئت بمجموعة من الرجال يركضون ناحيتي وعيونهم حمراء ولهم أنياب، فخفت منهم وارتعبت ولم أستطع الهروب لكن واحداً منهم قال لا تخف لا ‏تخف وهنا ، تحركت رجلي وعبرت الباب ولكن، الدنيا أظلمت فجأة ولما فتحت عيني، وجدت أنه ‏كان مغمى عليّ، فقلت ماذا حدث وسمعت صوتاً يقول لي اسكت اسكت ‏واكتشفت أن الغترة التي كنت ‏أرتديها، كانت ملفوفة على وجهي، ‏فقمت برفعها ورميتها، ثم وجدت ابن خالتي ‏وصديقي وسألتهما عما حدث، فلم يرد أحد منهما وبدا الخوف في عيونهما وكان هناك واحد من الرجال المخيفين يقول لي ما في شي‏ ما في ‏شي بعدها، قمت ورفعت غترتي وقلت لهم هيا لنذهب فقال لي الرجل خذ عقالك وأنا أصلاً ما كنت لابس العقال وكان العقال الذي أعطاني إياه كبيراً جداً وواسعاً وكنت أحاول أن أصلحه دون جدوى ثم ركبنا سيارتين، حيث ذهب ابن خالتي في سيارة وركبت أنا مع صديقي وكان في السيارة مجموعة بنات، إلا أن صديقي أضاع الطريق أكثر من مرة ووجدت أن سيارة ابن خالتي ذهبت في طريق ثان، مع أن صديقي كان يعطيه إشارات وأضواء لكنني رأيت أنه ذهب في الطريق الذي يغطيه الغبار وقمت من ‏‏النوم ما تفسير الحلم
آخر تحديث GMT13:40:26
 العرب اليوم -

طريق الشياطين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في منامي أنني كنت يه منطقة بين البيوت، وفجأة رأيت ابن خالتي ومعه صديق لي. ومكثنا نتحدث وندردش، فقال لي صديقي: تعال لأريك بناية أخذتها. فوافقت.. وبينما نحن ذاهبون، قال: أنا نسيت المفتاح، اسبقاني وأنا ألحق بكما. فقال لي ابن خالتي: تعال أنا أعرف المكان، وذهبنا. فوجدنا صديقنا وقد وصل قبلنا. وكان يقول: هذا هو المكان. فقلت له أنت من قبل أخبرتني عن مكان آخر لكنه لم يرد علي. بعدها، دخلنا المكان وكان مظلماً وفارغاً. وعندما خرجنا، رأينا باباً مفتوحاً وفيه ضوء أحمر، فدخلنا ووجدنا خمسة رجال من كبار السن وضخام البنية. وسلمنا عليهم وقلت لهم: هذا المكان أنا جئت إليه وأقمنا هنا حفلاً. وسألتهم أين صاحب المكان؟ ‏فرد عليّ أحدهم بابتسامة ونظرة خبيثة وقال: صاحب المكان مات. فقلت له: متى؟. قال: البارحة. المهم أنني شحت بوجهي عنه مخاطباً ابن خالتي وصديقي، وقلت لهما: تعالا ورائي. ومشيت إلى باب كبير فتحته، فدخلنا مكاناً شبه ‏مظلم إلا من بصيص أنوار حمراء خافتة. وعندما وصلنا إلى نهاية المكان، وجدنا كراسي تشبه كراسي العرس وكانت مزينة. ولما التفت إلى رفيقيّ، وجدت أنهما تركاني وعادا إلى ما وراء الباب الكبير، فمشيت لألحق بهما. ولما وصلت قرب الباب فوجئت بمجموعة من الرجال يركضون ناحيتي وعيونهم حمراء ولهم أنياب، فخفت منهم وارتعبت ولم أستطع الهروب. لكن واحداً منهم قال: لا تخف لا ‏تخف. وهنا ، تحركت رجلي وعبرت الباب. ولكن، الدنيا أظلمت فجأة. ولما فتحت عيني، وجدت أنه ‏كان مغمى عليّ، فقلت: ماذا حدث؟ وسمعت صوتاً يقول لي: اسكت اسكت. ‏واكتشفت أن الغترة التي كنت ‏أرتديها، كانت ملفوفة على وجهي، ‏فقمت برفعها ورميتها، ثم وجدت ابن خالتي ‏وصديقي. وسألتهما عما حدث، فلم يرد أحد منهما وبدا الخوف في عيونهما. وكان هناك واحد من الرجال المخيفين يقول لي: ما في شي‏ ما في ‏شي. بعدها، قمت ورفعت غترتي وقلت لهم: هيا لنذهب. فقال لي الرجل: خذ عقالك (وأنا أصلاً ما كنت لابس العقال). وكان العقال الذي أعطاني إياه كبيراً جداً وواسعاً. وكنت أحاول أن أصلحه دون جدوى. ثم ركبنا سيارتين، حيث ذهب ابن خالتي في سيارة وركبت أنا مع صديقي وكان في السيارة مجموعة بنات، إلا أن صديقي أضاع الطريق أكثر من مرة. ووجدت أن سيارة ابن خالتي ذهبت في طريق ثان، مع أن صديقي كان يعطيه إشارات وأضواء. لكنني رأيت أنه ذهب في الطريق الذي يغطيه الغبار. وقمت من ‏‏النوم.. ما تفسير الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: ‏¬يا عزيزي، عبارتك الأخيرة تحمل تفسير حلمك. طريقك وأصحابك كله غبار. هو طريق ليس فيه إلا الشياطين واللهو والعبث. وربما، أو كثيراً ، من خيانة الأصحاب والأصدقاء. حلمك بمثابة تحذير وانذار بأن تتقي الله، وليس لدي المزيد. والله تعالى أعلم.

arabstoday

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
 العرب اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 22:41 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

دلالات حلم ترتيب الملابس في شنطة السفر في

GMT 07:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

دلالات حلم الحديقة الكبيرة في المنام لابن سيرين

GMT 11:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات رؤية النسر في المنام لابن سيرين

GMT 10:07 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات حلم التوأم فى المنام لابن سيرين

GMT 10:40 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

دلالات الخطوبة في المنام لابن سيرين
 العرب اليوم -

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 09:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 10:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:59 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

«أبل» تعمل على إطلاق هاتف نحيف وآخر قابل للطي

GMT 07:51 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab