خطة ريال مدريد للتخلص من البلجيكي هازارد بنهاية الموسم
آخر تحديث GMT19:32:34
 العرب اليوم -

خطة ريال مدريد للتخلص من البلجيكي هازارد بنهاية الموسم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خطة ريال مدريد للتخلص من البلجيكي هازارد بنهاية الموسم

ريال مدريد الإسباني
مدريد-العرب االيوم

كشفت تقارير صحفية تراجع أسهم البلجيكي إيدين هازارد فى ريال مدريد بعدما قدم إليه فى 2019، ليمر بواحدة من أسوأ لحظاته خلال 22 شهرًا له كلاعب فى اللوس بلانكوس وبات من الأسماء المعروضة للرحيل فى الانتقالات الصيفية المقبلة. وبحسب  صحيفة "آس" الإسبانية، فإن هازارد لم يعد اللاعب الذى لا يمكن المساس به في ريال مدريد، بسبب أدائه وتفاصيل أخرى مثل تلك اللحظة المثيرة للجدل من الضحك مع زوما بمجرد القضاء على الفريق الأبيض فى دوري أبطال أوروبا أمام تشيلسي، على الرغم من أنه اعتذر عن الواقعة.               

وأكدت الصحيفة أن ريال مدريد يريد التحرك الصيف المقبل بقوة فى السوق مع مبابي وهالاند فى المقدمة، ويحتاج إلى المال الآن بعد توقف المشروع الاقتصادي الفورى لسوبر ليجا إلى أجل غير مسمى، وتتبقى طريقة واحدة للدخل ستكون عملية خروج اللاعبين والتي لا يستبعد منها تحرك هازارد إذا ظهر عرضًا مناسب. وأضافت الصحيفة، فى حين أن خطة ريال مدريد هى عدم طرح هازارد بشكل فعال في السوق، ولكن إذا كانت هناك أطراف معنية مهتمة أو تحاول ضمه فسوف يتم التجاوب مع الأمر، إذ أن المؤيد العظيم لهازارد هو زيدان وهذه المظلة يمكن أن تطير بعيدًا إذا انفصل زيزو عن الأبيض في نهاية هذا الموسم.

وواصلت الصحفية بينما المشكلة الكبيرة لريال مدريد هي أن القيمة السوقية الحقيقية لهازارد الآن تراجعت من 100 مليون يورو (و40 مليونا أخرى فى المتغيرات) إلى 40 مليون يورو، كما أن لديه راتب مميز كنجم عظيم عندما تم التوقيع معه بمبلغ 15 مليون يورو صافيًا سنويًا ولا يزال لديه ثلاثة مواسم أخرى فى عقده، حتى عام 2024، وبالتالي إقناعه بقبول التحدي في مكان آخر عن طريق راتب أقل لا يبدو سهلاً.

ويعتبر أحدث مثال على الموقف الذي يمكن أن يكون مشابهًا هو موقع النادي مع جاريث بيل، حيث كان النادي بطيئًا في افتراض أنه ربما كان أفضل شيء هو الانفصال عن الويلزي وقد حدث ذلك لأنه كان أغلى صفقة في تاريخه منذ 2013 (كانت 101 مليون يورو) والنتيجة هي أنه بين تراكم المشاكل الجسدية والخلافات غير الرياضية، تم إهمال بيل بشكل لا رجعة فيه عامًا بعد عام لدرجة أن الكيان الأبيض بالكاد يمكن أن يعتمد عليه في المباريات وانتهى به الأمر على مقاعد البدلاء باستمرار بعد خلاف جمعه مع زيدان شخصيًا في النهائي في كييف. وأكدت الأسباب السابقة مع بيل انه كان من الضروري العثور على أهون الشرين، وهو إعادته إلى ناديه السابق (توتنهام) بدفع جزء من راتبه، ومع قيامته الظاهرة في الأسابيع الأخيرة في توتنهام تفتح آفاقًا جديدة من البقاء في مدريد (إذا غادر زيزو) إلى البقاء في لندن إذا كان توتنهام لا يزال مهتمًا بالتفاوض مرة أخرى.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد صلاح مستعد للتنازل عن راتبه الضخم في ليفربول من أجل ريال مدريد

راموس يري أن لولا وجود ميسي فى برشلونة لفاز ريال مدريد بالعديد من الألقاب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خطة ريال مدريد للتخلص من البلجيكي هازارد بنهاية الموسم خطة ريال مدريد للتخلص من البلجيكي هازارد بنهاية الموسم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab