مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير
آخر تحديث GMT20:58:12
 العرب اليوم -

مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير

صالح المالوكي رئيس بلدية أغادير
أغادير ـ العرب اليوم

كشف مصدر من حزب "الاتحاد الاشتراكي" في أغادير سبب تصويت مستشاري "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية" على مرشح حزب "العدالة والتنمية" لعمودية مدينة أغادير، صالح المالوكي.
 
وذكر المصدر أن تصويت الاتحاديين على صالح المالوكي جاء من باب رد الجميل له على ما قام به في انتخابات العام 1997، حيث كان له الفضل في وصول "الاتحاد الاشتراكي" إلى رئاسة بلدية أغادير.
 
وأوضح أن صوت المالوكي، الذي ترشح لا منتميا كان حاسما في تولي تدبير "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية" مقاليد تسيير شؤون مدينة أإادير، حيث كانت نتائج الانتخابات متقاربة بين تحالف يقوده الاتحادي البوزيدي بـ 19 صوتا مقابل تحالف مضاد يقوده بومكوك عن حزب "الاتحاد الدستوري" وقتذاك، فاختار هذا الأخير الانضمام إلى تحالف البوزيدي، على الرغم من الأموال التي عرضت عليه من طرف مرشح "الاتحاد الدستوري".
 
وكان الأمين العام لحزب "العدالة والتنمية" عبد الإله بنكيران، قد أشاد بصالح المالوكي في مهرجان خطابي في مدينة أغادير، إبان فترة الحملة الانتخابية، حيث خاطب أعضاء ومناضلي حزبه وسكان أغادير، "لقد رشحت لكم شخصا عرضت عليه 600 مليون سنتيم في انتخابات العام 1997 ورفضها، رشحت لكم السي صالح المالوكي".
 
ومن الصدف أن الرئيس السابق لبلدية أغادير محمد البوزيدي، كان حاضرا أيضا يوم انتخاب المالوكي عمدة لمدينة أغادير وصوت عليه، في مقابل تغيُّب القباج عن جلسة التصويت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab