ألمانيا تدرج الرباط وتونس والجزائر ضمن الدول الآمنة
آخر تحديث GMT15:42:44
 العرب اليوم -

ألمانيا تدرج الرباط وتونس والجزائر ضمن الدول الآمنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ألمانيا تدرج الرباط وتونس والجزائر ضمن الدول الآمنة

العاهل الأردني محمد السادس
الرباط - العرب اليوم

ركزت أخبار المغرب اليوم، حول اعتزام ألمانيا إدراج المغرب والجزائر وتونس على لائحة "الدول الآمنة"، فى إجراءات جديدة تريد من وراءها تشديد شروط الحصول على اللجوء لمواطنى هذه البلدان. وتواجه المستشارة الألمانية ضغطا سياسيا واجتماعيا متواصلا بسبب سياستها تجاه المهاجرين، خصوصا بعد الأحداث التى شهدتها كولونيا ليلة رأس السنة.

 كما تناولت أخبار المغرب اليوم، تصريحات رئيس الدورة الأولى للمؤتمر الإفريقى لطب وزراعة الأسنان، المنعقد بمراكش حاليا، الدكتور عبد الله الصقلى، إن المغرب يعد بلدا رائدا فى إفريقيا فى مجال طب الأسنان. ورصدت أخبار المغرب اليوم، أيضا، بيان للديوان الملكى المغربي، جاء فيه أن العاهل محمد السادس، وجه عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، وعزيز أخنوش، وزير الزراعة والصيد البحري، من أجل "اتخاذ الإجراءات اللازمة، فى سياق "مواجهة تداعيات التأخر فى سقوط الأمطار"، و"الحد من تأثير"، قلة التساقطات على "النشاط الفلاحى". وأمام العاهل محمد السادس، قدم وزير الزراعة "عرضا مفصلا"، عن الموسم الفلاحى الحالى مغربيا، فوجه الملك المغربي، بـ"تقديم المساعدة للفلاحين"؛ وسط معطيات تشير إلى سنة من الجفاف وقلة الأمطار. كما وجه الملك محمد السادس الحكومة المغربية، لـ"اتخاذ تدابير عملية"، فى سنة من الجفاف؛ أهمها "ضمان تزويد القرى، والدواوير البعيدة والمعزولة، بالماء الصالح للشرب، عند الحاجة".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ألمانيا تدرج الرباط وتونس والجزائر ضمن الدول الآمنة ألمانيا تدرج الرباط وتونس والجزائر ضمن الدول الآمنة



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab