تطورات مثيرة في جريمة قطع رأس أستاذ فرنسي عرض رسومًا مسيئة للنبي محمد
آخر تحديث GMT00:15:39
 العرب اليوم -

تطورات مثيرة في جريمة قطع رأس أستاذ فرنسي عرض رسومًا مسيئة للنبي محمد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تطورات مثيرة في جريمة قطع رأس أستاذ فرنسي عرض رسومًا مسيئة للنبي محمد

المدارس
الرباط - العرب اليوم

أثارت حادثة ذبح أستاذ التاريخ والجغرافيا الفرنسي، صامويل باتي، البالغ من العمر 47 سنة، في باريس، غضبا عارما في البلادوانتشر على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" مقطع فيديو لوالد إحدى التلميذات وهو يروي ما حصل داخل صف الأستاذ، وتسبب لاحقا بالحادثة الشنيعةوقال الوالد: "قررت أن أصور هذا الفيديو لأقول لكم إن ابنتي صدمت من سلوك أستاذها.. لا أحبذ أن أستخدم لفظ أستاذ، لأنه وغد تاريخ يدرس مادة التاريخ والجغرافيا"

وأضاف: "هذا الأسبوع خلال الفصل طلب الأستاذ من التلاميذ المسلمين أن يرفعوا أيديهم، ثم طلب منهم مغادرة القاعة، لكن ابنتي رفضت المغادرة وسألته عن السبب، فقال لها إنه سيعرض صورة من شأنها أن تصدمهم"وأشار والد التلميذة إلى أن بعض التلاميذ غادروا، لكن ابنته لم تفعل ذلك، فقام الأستاذ بعرض كاريكاتير ساخر لرسول المسلمين محمدوتسائل الأب عن الهدف من عرض مثل تلك الصورة على هؤلاء الأطفال، قائلا: "لماذا هذه الكراهية، كيف لأستاذ تاريخ أن يفعل هذا أمام تلاميذ لم يتجازو عمرهم 13 عاما، هذه قصة صف ابنتي، لكن ذلك لم يقتصر عليها فقط بل شمل كل صفوف السنة الرابعة"ودعا الأب إلى التكاتف للتصدي لمثل هذه الممارسات، رافعا شعار: "قف.. لا تلمسوا أطفالنا".

قد يهمك ايضا:

مستقبل «الإخوان المسلمين»!
مُعلم فرنسي يتسبب في ذُعر التلاميذ بسبب الوشم الذي يُغطي كل جسده

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تطورات مثيرة في جريمة قطع رأس أستاذ فرنسي عرض رسومًا مسيئة للنبي محمد تطورات مثيرة في جريمة قطع رأس أستاذ فرنسي عرض رسومًا مسيئة للنبي محمد



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - العرب اليوم

GMT 21:28 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 08:12 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو

GMT 07:05 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اليابان تستعيد الاتصال بالوحدة القمرية SLIM
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab