فقيه طنجة يعترف بأنه يميل جنسيًا إلى اغتصاب الأطفال في المغرب
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

"فقيه طنجة" يعترف بأنه يميل جنسيًا إلى اغتصاب الأطفال في المغرب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "فقيه طنجة" يعترف بأنه يميل جنسيًا إلى اغتصاب الأطفال في المغرب

اغتصاب الأطفال
الرباط ـ العرب اليوم

أفاد مصدر مطلع أن ما عرف إعلاميا بقضية “فقيه الزميج” الذي تولى مهمة “إمام مسجد القرية، ومشرفا على كتاب خاص على تلقين وتحفيظ فتيان وفتيات القرية القاصرين القرآن الكريم والآداب، اعترف بالمنسوب إليه أثناء التحقيق معه من طرف الشرطة القضائية التابعة للدرك الملكي، وأضاف المصدر، أن المعني بالأمر قال بكل وضوح: “أعترف لكم أني قمت بالفعل باستغلال هؤلاء الفتيات خلال حضورهن إلى الكتاب حيث كنت أقوم بممارسة أفعال مخلة بالحياء وفاحشة في حقهن”.

وحسب المصدر ذاته، فإن الفقيه المذكور قال: “كنت أقبل تقبيل الشهوة أية واحدة منهن وقعت في نفسي بعد وضعها فوق حجري مستمرا في مداعبتها كالراشدين عبر ملامسة جميع أعضاء جسمها ومناطقها الحميمة إلى أن أقضي وطري منها أو على الأقل حتي يسيل مدى قضيبي ثم أخلي سبيلها لتعود إلى الكتاب كأن شيئا لم يقع”.

وأوضح أن المتهم أوضح في أقواله، “بحكم حداثة سنهن وبرائتهن ونقاء سريرتهن فإنهن لم يكن يخبرن عائلاتهن بما كنت أمارس عليهن من فعل اعتقادا منهن بأن هاته الأفعال لا تعدو كونها مجرد تحية حب وعطف عليهن، وقد وصل عدد الفتيات القاصرات اللواتي مارست عليهن هذا الفعل إلى خمسة قبل أن يتم كشف أمري”.

وتابع مصدر الجريدة، الجاني أكد بخصوص عدة قاصرات عندما طرحت أسماء أمامه “فقد كنت أقوم بنزع سروال أية واحدة منهم اشتهت نفسي بعد الإختلاء بها بغرفتي أو المرحاض حيث أنزع بدوري سروالي وأقوم بممارسة الجنس عليها”.

ونقل المصدر، بخصوص شكاية قاصرتين، أن الظنين أورد، “لم يسبق لي أن قمت بنزع سروال آية واحدة منهما بل كنت أكتفي بوضع من وقعت في نفسي منهما على حجري فوق عضوي التناسلي مباشرة، وأشرع في تقبيلها ومداعبتها حتى أصل إلى نشوتي الجنسية”.

ولفت المصدر إلى أن المعني بالأمر، قبل عرض أقوال المشتكيات، أقر على نفسه قائلا: “ورغم أني متزوج ولي ابنين، فإني لا أخفيكم علما أن رغباتي الجنسية غير سوية، فأنا أميل جنسيا إلى الأطفال وقد وصل بي هذا السلوك والانحراف إلى حد الهوس”.

 

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سورية تقتل ستينيًا بـ"السكين والمقص" بدافع الشرف في "اللاذقية"

رجل يكشف تفاصيل قتل زوجته وعشيقها في الجيزة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فقيه طنجة يعترف بأنه يميل جنسيًا إلى اغتصاب الأطفال في المغرب فقيه طنجة يعترف بأنه يميل جنسيًا إلى اغتصاب الأطفال في المغرب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab