حميد المهداوي يؤكد أنه يستحق وسامًا ملكيًا عوض الزج به في السجن
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

حميد المهداوي يؤكد أنه يستحق وسامًا ملكيًا عوض الزج به في السجن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حميد المهداوي يؤكد أنه يستحق وسامًا ملكيًا عوض الزج به في السجن

الصحافي حميد المهداوي
الرباط - العرب اليوم

كشف الصحافي حميد المهداوي، قبل قليل، ظهر الثلاثاء، في محكمة الجنايات المغربية، أنه يستحق وساما ملكيا عوض الزج به في السجن، وأن وجوده داخل السجن يخدم مصالح من ساوموه على بيع بلاده وملكه.

وشدد المهداوي، أثناء سؤال القاضي عليه، ورفض إعلان حضوره، أثناء انطلاق محاكمة معتقلي حراك الريف، بعد ضم ملفات أحمجيق والزفزافي والمهداوي، أن لديه تفويضا ملكيا، وأن الملك يعتبره شريكا في الديمقراطية، مضيفا “السجن أحب إلي مما يدعونني إليه”.

وفي غمرة غضبه، أضاف المهداوي “عطاوني فلوس باش نبيع البلاد والملك، ورفضت..”، مضيفا “سيحاكم التاريخ مهندسي هذه الجريمة..”، ومشددا على أن الهدف من اعتقاله ومحاكمته هو إفراغه من قيمته الصحافية. واعتبر المهداوي أن اعتقاله كان خطأ تاريخيا، مضيفا أنه “ليس بو حمارة كي يتم وضعه داخل قفص”. هذا وظلت زوجته رافعة يدها تعبيرا عن مساندتها لزوجها داخل القاعة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حميد المهداوي يؤكد أنه يستحق وسامًا ملكيًا عوض الزج به في السجن حميد المهداوي يؤكد أنه يستحق وسامًا ملكيًا عوض الزج به في السجن



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab