حميد الشاعري يقدم أغنيات جديدة مع عائلته
آخر تحديث GMT15:42:44
 العرب اليوم -

حميد الشاعري يقدم أغنيات جديدة مع عائلته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حميد الشاعري يقدم أغنيات جديدة مع عائلته

حميد الشاعري
القاهرة – محمود الرفاعي

صرّح الفنان حميد الشاعري أثناء حواره في برنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس على شاشة سي بي سي إن ليبيا بالنسبة له هي مصر ولكن بلهجة ثانية، وأنه لم يحس بأي غربة عندما جاء إلى مصر موضحا أنه في السبعينات عندما كان طفلًا كان يركب السيارة مع أهله ويسافر 10 ساعات حتى يصيف في الإسكندرية.

وأضاف أن هناك سواحل جميلة في ليبيا وكانت من أحلى الشواطئ في منطقة بنغازي التي عاش فيها موضحا أن ليبيا خلابة وبها مناطق كثيرة تتسم بالجمال وروعة الطبيعة.

 وألمح إلى أن هناك اختلاط بين مصر وليبيا لأن هناك أشياء كثيرة متشابهة بينهم خاصة في منطقة مرسى مطروح وأن ليبيا مساحة ضخمة بها 5 مليون مواطن فقط وبها اختلافات في المناطق كما مصر ولديهم فروق في اللهجة وأن المولد النبوي في ليبيا هو العيد الأساس ويتم إشعال الفوانيس فيه وليس رمضان كما في مصر.

 وأستطرد :"عشت فترة في لندن ولم أتحمل أكل الـ(تيك آواي) وتعلمت الطبخ ومقاديري لم تكن مضبوطة في البداية وأنا عائلتي كلها عاقلة وقمنا بمقلب في فنان مشهور وشقيقي وليد عمل نفسه سيدة متجوزة والفنان أحبه لدرجة إنه كان يريد تطليق زوجته".

 وأشار إلى أنه يمكن عمل تجربة فنية تضم عائلته لأنهم متمسكين بالفن والغناء ويعملون في التلحين والتوزيع والغناء والعزف قاطعا وعدا للبرنامج بأن تكون الحلقة المقبلة لهم فيه شاهدة على أغنيات سيقدمها مع عائلته على مسرح البرنامج.
واستكمل :"أريد من عائلتي أن يمسكوا الراية ويستكملون المشوار الفني"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حميد الشاعري يقدم أغنيات جديدة مع عائلته حميد الشاعري يقدم أغنيات جديدة مع عائلته



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab