بسّام الترك يتعرّض للخطر بسبب منصور زايد
آخر تحديث GMT09:22:14
 العرب اليوم -

بسّام الترك يتعرّض للخطر بسبب منصور زايد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بسّام الترك يتعرّض للخطر بسبب منصور زايد

الفنان منصور زايد
القاهرة-إسلام خيري

صوّر المخرج اللبناني صاحب شركة a2b برودكشن بسام الترك عملاً مصوّراً جديداً لأغنية "وداعاً" للفنان منصور زايد، الأغنية من كلمات عبدالله الرمزان النعيمي، ألحان محمد العريفي ومن توزيع وليد فايد.

 استغرق تصوير الكليب ثلاثة أيام بين بيروت ودبي ضمن فريق عمل مكون من ستين شخصاً، كما وُضعت ميزانية ضخمة لانتاج هذا العمل المصوّر، وتدور قصة الكليب حول شاب وحبيبته التي تهتم كثيراً بالمظاهر في حين لا يكترث الحبيب -وهو من طبقة غنيّة- لهذه الأمور التي يفضلها على بساطتها.

بسّام الترك يتعرّض للخطر بسبب منصور زايد

وفي سياق القصة يُهدي الحبيب حبيبته عقداً فيه قلب مقسوم الى نصفين وخلال عشائهما تستبدل الحبيبة العقد البسيط بعقد من الماس لأنها لا تكترث الا للمظاهر.

تميّز الكليب بخطورة التنفيذ ويمكن اعتباره اول كليب يصور حريقاً حقيقياً حيث تم حرق وتحطيم غرفتين داخل منزل في دبي وشكلت هذه المشاهد خطراً على الفنان وفريق العمل على الرغم من إجراءات السلامة التي اتخذها المخرج بسام الترك لتنفيذ العمل الا ان الترك لم يسلم من الحريق حيث تدخّل لانقاذ منصور زايد من تداعي احد الجدران وسقوطها عليه ما استدعى نقله الى المستشفى . كل ذلك من اجل ان يحرق الفنان كل ماضيه الذي كان يعيشه في هذا الكليب وهنا نسمع منصور يقول وداعاً (عنوان الأغنية).

كذلك تم تحطيم أكثر من أربعة أمتار من الزجاج في أحد المشاهد بطريقة حقيقية وبخطورة عالية وذلك لأخذ لقطة نشاهد فيها الفنان واقفاً أمام المرآة التي تتحطم امامه (فقد أحرق كل شيء وحطّم كل شيء) . وعلى الرغم من تخيُّلنا أن كل ذلك ضرب من الخيال ولكنه كان من الواقع ونفِّذ بحرفية عالية على طريقة الفيديو كليب.

بسّام الترك يتعرّض للخطر بسبب منصور زايد

استطاع الفنان منصور زايد ان ينفذ الكليب بواقعية وبساطة، هذا ما دفع المخرج بسام الترك للقول "اكتشفت بتعاملي معه أنه شخص جِدّي يضحي لإنجاح العمل".

الكليب من اخراج بسام الترك، مدير التصوير سمير كرم، مونتاج وكلارينغ همام غزالة ومن انتاج شركة روتانا والاشراف الفني للاعلامي ناصر الجهور

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بسّام الترك يتعرّض للخطر بسبب منصور زايد بسّام الترك يتعرّض للخطر بسبب منصور زايد



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:14 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يرى أن "الحرب ستنتهي بشكل أسرع" في ظل رئاسة ترامب
 العرب اليوم - زيلينسكي يرى أن "الحرب ستنتهي بشكل أسرع" في ظل رئاسة ترامب

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab