عبدالمجيد عبدالله يروّج لعدد من أغنياته
آخر تحديث GMT02:30:16
 العرب اليوم -

عبدالمجيد عبدالله يروّج لعدد من أغنياته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبدالمجيد عبدالله يروّج لعدد من أغنياته

الفنان السعودي عبدالمجيد عبدالله
الرياض ـ العرب اليوم

شارك الفنان عبدالمجيد عبدالله متابعيه عدداً من أغنياته، حيث بثَّ في صفحته بـ "إنستجرام" مقطعاً من أغنية "ما عاد يمديني"، وكتب عليه: "ما عد يمديني" من كلمات خالد المريخي، وألحان الدكتور الموسيقار طلال، وتوزيع زيد نديم.

كذلك نشر مقطع فيديو، وكتب عليه: "هلا بدفي روحي"، كلمات بدر بن عبدالمحسن، وألحان الدكتور الموسيقار طلال، وتوزيع سيروس".

وعلى مقطع آخر قال: "قرب الرحيل، كلمات عبدالله الفيصل، وألحان الدكتور الموسيقار طلال، وتوزيع سيروس".

وشارك أيضاً فيديو لأغنيةٍ له، وعلَّق عليه: "كلمتين، كلمات علي مساعد، وألحان الدكتور الموسيقار طلال، وتوزيع سيروس".

وعلى أغنية "يا أجمل الحزن"، كتب الفنان السعودي: "يا أجمل الحزن، كلمات بدر بن عبدالمحسن، وألحان الموسيقار طلال، وتوزيع سيروس".

المرحلة الأولى

وبدأ عبدالمجيد عبدالله مراحله الفنية، التي تنقسم إلى أربع مراحل، مع الملحن سامي إحسان، وحقق معه انتشاراً واسعاً، إذ لحَّن له أغنيات "سيد أهلي، والصبر مفتاح الفرج، وميلاد حبي، وعمري ما أقولك ليه، ولا تكثر اللوم"، التي عرف الجمهور من خلالها صوت عبدالمجيد.

المرحلة الثانية

كانت مع الملحن البحريني خالد الشيخ، الذي لحَّن أغنياتٍ عدة، حققت له شهرةً واسعةً على مستوى الخليج والوطن العربي، مثل "طائر الأشجان، وارجع بالسلامة، وزمان الصبا، ورد السلام، وساكن القلب، وآن الأوان".

المرحلة الثالثة

وتمتد من نهاية عقد التسعينيات إلى بداية الألفية الجديدة، ولحَّن أغلب أغنياته فيها صالح الشهري، الذي قدم له أعمالاً ناجحة، مثل "رهيب، وكيف أسيبك، وخفيف الدم، ودندنة، وحيل الله"، كما تعاون مع الملحن ممدوح سيف، الذي لحَّن له أغنية "يا طيب القلب"، والشاعر ساهر، والملحّن مشعل العروج في "أنت العزيز، وأعز إنسان".

المرحلة الرابعة

وهي المرحلة التي اعتمد فيها عبدالمجيد على التنويع والتجديد والإمكانات الكبيرة في التوزيع من أجل إرضاء مليون خاطر "كناية عن أغلب الأذواق"، وكانت البداية مع ألبوم ليالينا، وأغنية "قله"، وهي أول تعاونٍ رسمي مع الشاعر تركي، وبداية توأمةٍ مع الملحن طارق محمد. وامتدَّ ذلك عبر ألبوم "الحب الجديد" إلى الآن، واكتملت الصورة بتعاونه مع الملحن سهم بدايةً من أغنية "بريحك"، و"ناوي تخليني"، وكان التعاون بينهما واضحاً في ألبوم "مليون خاطر" بتسع أغنياتٍ، وأخيراً وليكتمل المثلث الفني مع صوت عبد المجيد وألحان سهم، تعاون مع الشاعرة شموخ العقلا "العالية"، في "لا زاد، يا ما حاولت، ودي أكون، احكي بهمسك"، ومع فهد مساعد "آخر العشاق"، والشاعر الكويتي أحمد الصانع في "أشياء تسوى، ولا تمثّل لي".

وتخللت تلك المراحل تعاون عبدالمجيد عبدالله مع ملحنين سعوديين وخليجيين آخرين، لكنه ركز على الأسماء السابقة.

ابتعاده عن الحفلات

ابتعد عبدالمجيد عن الحفلات الغنائية بسبب مشكلة في الأذن الوسطى لمدة خمس سنوات تقريباً، من 2017 إلى 2022، وكانت آخر حفلاته قبل عودته حفلةُ دار الأوبرا في الكويت، وظهر في أكثر من حفلةٍ بتقنية الاتصال، وعاد أول مرة في 1 يناير 2022 بحفلة "تريو" في الرياض، وقدم أغنيتين، وبعد شهر تقريباً أقام حفلتين مُتتاليتين في الرياض خلال موسم الرياض في مسرح محمد عبده، وعقب ليلة العودة، أقام حفلة في دبي، وثلاث حفلات مُتتالية في الكويت، وحفلتين في البحرين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الفنان عبد المجيد عبد الله يطرح أغنية "هلا بدفى روحي" قريباً

عبدالمجيد عبدالله في أمسية غنائية في البحرين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبدالمجيد عبدالله يروّج لعدد من أغنياته عبدالمجيد عبدالله يروّج لعدد من أغنياته



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:01 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 العرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 14:37 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

ليفاندوفسكي يتحدث عن تألّقه مع برشلونة
 العرب اليوم - ليفاندوفسكي يتحدث عن تألّقه مع برشلونة

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab