شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في زهقانة مليت
آخر تحديث GMT15:27:11
 العرب اليوم -

شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في "زهقانة مليت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في "زهقانة مليت"

النجمة الكويتية شمس
القاهرة - إسلام خيري

أطلقت النجمة الكويتية شمس أغنية منفردة بعنوان "زهقانة مليت" من كلمات عدنان الأمير، الحان علي صابر،  توزيع مهند خضر، مكس وصوت المهندس محمد عصمت، أستوديو وليد الشامي، إخراج موسيقى وإشراف عام محمد المهدي، إنتاج شركة كوانيستي والكليب من توقيع المخرج فادي حداد.

تدور قصة الكليب حول الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد وتقيم في القصر الذي يوجد فيه كل ما تتمنى ولكنها بالنهاية مسجونة وحلمها الخروج من هذا القصر لتعيش حياة طبيعية كسائر الفتيات. وتم تصوير الكليب على مدار ثلاثة أيام في لبنان بعد شهر على تجهيز التفاصيل كافة حيث اعتمد "حداد" ديكوراً حقيقياً في الاستوديو الخاص به.

كما اعتمدت شمس ملابس راقية جدا من أهم الماركات العالمية والمصممين حول العالم مثل شانيل، فرساتشي، روبيرتو كافالي، وفيليب لان. اما المجوهرات والتي تقدر قيمتها بالملايين فهي من اهم دور المجوهرات مثل ديفيد موريس، فرانك مولار، شوبارد وكارتييه وذلك لتتناسب مع احداث وأجواء القصة .

وكان مشهد الغسالات هو المشهد الأخير وتم تصويره في طقس بارد وممطر مما عرّض الفنانة شمس لوعكة صحية بعد انتهاء التصوير ما دفعها لتلقي العلاج لمدة أسبوع. وبدت شمس راقية وجميلة في أجدد اعمالها حيث عالجت موضوعاً اجتماعياً حساساً بطريقة فنية ممتعة وقدّمت عملاً مصوراً جمع الفخامة بكل تفاصيله.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في زهقانة مليت شمس تتناوَل الفتاة العربية المسجونة بأمر العادات والتقاليد في زهقانة مليت



GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab