اختصاصيان هندسيان يوضحان أسباب تفاقم حوادث الحرائق
آخر تحديث GMT13:10:24
 العرب اليوم -

اختصاصيان هندسيان يوضحان أسباب تفاقم حوادث الحرائق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اختصاصيان هندسيان يوضحان أسباب تفاقم حوادث الحرائق

حوادث الحرائق
دمام - العرب اليوم

ذكر اختصاصيان هندسيان أن بعض المباني التابعة للجهات الحكومية ستواجه خطرا مستمرا في حال وقوع أي كارثة، مما يؤدي إلى حالات اختناق ووفيات، محددين 7 أسباب لتفاقم مثل هذه الحوادث.

وأوضح مهندس السلامة وخبير الصحة علي الحميد إن حوادث الحريق تكررت لدينا، في ظل عدم وجود أي نتائج للتحقيقات التي تم التوصل إليها، ابتداء من كارثة عين دار واحتراق مدرسة الأطفال في جدة إلى انفجار ناقلة الغاز في الرياض، ثم احتراق سكن مبنى شركة أرامكوا، إذا لا يتم في ذلك إغلاق المبنى ومحاسبة المتسبب، الأمر الذي سيجعل الكوارث التي تزهق الأرواح تتكرر.

فيما لفت استشاري محكم والخبير الهندسي المهندس سعود الدلبحي في حديثه مع "الوطن" إلى أن تكفل الجهة المتسببة في الحادثة بعمل التحقيقات أمر غير مجد، موضحا أن ذلك سيخفي كثيرا من الحقائق، بصفتها الجاني والمحاسب في الوقت نفسه. وكشف أن هناك مجاملات أعاقت وحود تقارير صريحة تثبت وجود الخلل في المباني من المفتشين، موضحا أن كمية الأحمال الكهربائية في المباني يجب ألا يتم اعتمادها إلا بالعودة إلى المصمم.
1- عدم وجود جهة مستقلة مختصة بالأمن والسلامة
2- غياب العقوبة الصارمة للمتهاونين
3- اقتصار عمل الدفاع المدني على الإشعار بالخطورة
4- عدم دقة التقارير الصادرة عن مندوبي التفتيش
5- عدم الالتزام بالتفتيش الدوري
6- عدم وجود سياسة أمن وسلامة
7- تحميل المباني كهربائيا أكثر من طاقتها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختصاصيان هندسيان يوضحان أسباب تفاقم حوادث الحرائق اختصاصيان هندسيان يوضحان أسباب تفاقم حوادث الحرائق



GMT 13:10 2025 الخميس ,13 شباط / فبراير

منى زكي تواصل حصد الجوائز عن فيلمها "رحلة 404"
 العرب اليوم - منى زكي تواصل حصد الجوائز عن فيلمها "رحلة 404"

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab