تطورات الحالة الصحية لـ شيرين عبد الوهاب
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

تطورات الحالة الصحية لـ شيرين عبد الوهاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تطورات الحالة الصحية لـ شيرين عبد الوهاب

الفنانة شيرين عبد الوهاب
القاهره - العرب اليوم

تساءل قطاع كبير من الجمهور، عن الوضع الصحي للفنانة شيرين عبد الوهاب، على خلفية أزمتها الأخيرة مع طليقها حسام حبيب، واتهامها له بالاعتداء عليها، وإصابتها بجروح في مناطق مختلفة بالجسم، كما أنها ظهرت متخفية أمس الأربعاء، بعيدًا عن وسائل الإعلام، فور وصولها مقر نيابة التجمع، وتواجدها وسط حراسة مشددة، لتثار حالة من القلق.
شيرين تستجيب لجلسات العلاج
مصدر مُقرب من شيرين عبد الوهاب، أكد لـ"سيدتي"، أنها بدأت جلسات علاجية مع طبيبها الخاص الدكتور نبيل عبد المقصود، خاصة بعدما أصيبت بحالة انهيار عصبي في أزمتها الأخيرة مع حسام حبيب، وبالتالي تدهور حالتها النفسية، لكن سرعان ما شهدت حالتها تحسنًا ملحوظًا مع العلاج، ومن المُقرر أنّ تتماثل للشفاء قريبًا، تمهيدًا للعودة إلى جمهورها، واستئناف نشاطها الفني بشكلٍ تدريجي.
تصالح شيرين وشقيقها بعد سنوات من القطيعة
يذكر أنّ محمد عبد الوهاب، شقيق شيرين، أشار إلى تصالحه معها بعد سنوات من القطيعة وتبادل الاتهامات وتحرير البلاغات ضد كلّ منهما، حيث عادت معه إلى منزل العائلة بعد خروجها من النيابة أمس الأربعاء، وذلك حسبما كتب عبر حسابه الشخصي على "فيس بوك".
النيابة تستمتع لأقوال شيرين وحسام حبيب
استمعت نيابة القاهرة الجديدة، لأقوال الفنان حسام حبيب والفنانة شيرين عبد الوهاب، في البلاغات التي تقدم بها كل طرف في حق الآخر، سواء من اتهام شيرين لحسام بالتعدي بالضرب المبرح واحتجازها، أو من اتهام الأخير لشيرين بقيامها بكسر وتدمير محتويات الأستوديو الذي يشارك في ملكيته، وفي النهاية تم صرف الفنان حسام حبيب والفنانة شيرين عبدالوهاب من سراي النيابة، عقب سماع أقوالهما.
وبحسب ما قاله حسام حبيب، خلال تحقيقات النيابة العامة معه، بأنه يريد التنازل عن بلاغه الذي تقدم به منذ أيام واتهم فيه من خلاله شيرين بقيامها بتكسير محتويات الأستوديو والتصالح معها، مشيراً إلى أنه لم يقم بالتعدي على شيرين بأي شكل من الأشكال، بل ويكنّ لها كل الاحترام والتقدير، خاصة أنها كانت زوجته.
أما شيرين، قالت أمام جهات التحقق، إنها تعرضت لتهديد شديد من حسام حبيب جعلها تفقد أعصابها، حيث هددها بأنه سوف يقوم بتبليغ والد ابنتيها بأنها تقوم بمعاملتهما بطريقة سيئة، مما أقلقها هذا الأمر بصورة كبيرة؛ خوفاً من أن يأخذ الابنتين منها، مشيرة إلى أنها ذهبت لـ حسام حبيب في الأستوديو، لكي تتعرف منه على السبب الذي دفعه للتفكير بهذه الطريقة، ولكنها تفاجأت برد فعله تجاهها.
وعند مواجهتها بأقوال حسام حبيب، ولاسيما حول موضوع الإصابات التي تعرضت لها، وأنها المسؤولة عن ذلك، أعربت شيرين عن دهشتها قائلة: "هل من الطبيعي أن أقوم بإحداث جرح في رأسي، عبارة عن 3 غرز".

قد يهمك أيضــــاً:

شقيق شيرين عبد الوهاب يسخر من حسام حبيب بعد تصالحهما

شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب يتصالحان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تطورات الحالة الصحية لـ شيرين عبد الوهاب تطورات الحالة الصحية لـ شيرين عبد الوهاب



GMT 10:25 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عمر تكشف سبب غيابها عن مواقع التواصل

GMT 10:09 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ياسمين رئيس تدشن حملة "فستانك يفرح غيرك"

GMT 18:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام شاهين تعلق على صورتها مع ليلى علوي

GMT 18:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 17:56 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

درة توجه رسالة لمنتقدي فيلم «وين صرنا»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab