لقاء الخميسي تحسم الجدل حول ديانتها
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

لقاء الخميسي تحسم الجدل حول ديانتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لقاء الخميسي تحسم الجدل حول ديانتها

الفنانة لقاء الخميسي
القاهره - العرب اليوم

أنهت الفنانة لقاء الخميسي الجدل المثار حولها خلال الفترة الماضية حول ديانتها، بعد الإدلاء بتصريحات مثيرة مؤخرا.

ماذا قالت لقاء الخميسي عن ديانتها؟

قالت لقاء الخميسي، خلال حوارها في حلقتها أمس لبرنامج «أسرار»، الذي تقدمه الأعلامية أمير بدر، المذاع عبر فضائية «النهار»: «أبويا مسلم فأنا مسلمة وأنا أسلمت قلبي لله ولكن أمي مسيحية»

وأوضحت لقاء الخميسي: «كل واحد جواه ربنا مفيش حد مش جواه ربنا، شايف ربنا إزاي أو معتنق ديانة إيه دي تخص كل إنسان مش أي شخص آخر».

وأضافت: «كل الديانات المسيحية واليهودية والإسلام بيتكلموا بنفس المنطق، ولكن كل دين له شكل في الوقت الذي أنزل فيه، وكل معتنقي هذه الديانات بتعرف ربنا».

ديانة والدة لقاء الخميسي

وتحدثت الفنانة عن اختلاف ديانات والديها، قائلة: «اتربيت في بيت والدتي مسيحية ووالدي مسلم، بس أمي عمرها ما دخلتنا في القصة دي، ومكنش فيه فرق بين والدي المسلم وأمي المسيحية، إنسان وإنسانة الاتنين بيعبدوا ربنا وأمي كانت بتصوم معانا رمضان مع إنها مش مضطرة لدا، وكانت بتصحينا نصلي الفجر وكانت بتصلي لربنا بطريقتها».

وذكرت لقاء الخميسي: «وأنا روحت معاها مرات كتيرة الكنيسة وصليت جوا الكنيسة، هي نفس الصلاة بس الطقس المختلف بس بندعي ربنا هنا في الكنيسة وفي المسجد».

منظور الإسلام عند الفنانة لقاء الخميسي

وتابعت لقاء خلال حديثها: «أنا شايفة إن المسلم زي اليهودي زي المسيحي، وكل واحد عنده أفكاره أتربي إزاي وقرأ إزاي وقرأ ايه وأنا قرأت كتير في الدين والتاريخ، بس الطبيعي إني تطلعي مسلمة أي أنها أسلمت قلبها للإله والمسيحي مسلم طبعا لإنه أسلم قلبه للإله، سلمت قلبي لربنا يعني».

وأشارت: «مفيش فروق بين الأديان هو نفس الكلام، احنا محتاجين نعرف ربنا، احنا جزء من ربنا، مش بيقولك ونفخنا فيه من روحنا؟ الطبيعي نطلع مسلمين يعني أسلمنا قلبنا بـ الإله، يبقى كلنا زي بعض».

وبينت لقاء الخميسي: «أنا مع الديانة الإبراهيمية اللي دار الحديث عن تطبيقها أو وجودها، والدين يتحدث عن الله والله واحد مفيش غيره، وسيدنا إبراهيم هو الأساس، والثلاث ديانات زي بعض، وقبل ما يبقى فيه إسلام في مصر كانت البلد مسيحية، وقبلها كانت يهودية وبعدين دخل عمرو بن العاص مصر بقت إسلامية».

قد يهمك أيضــــاً:

لقاء الخميسي تكشف للمرة الأولى مفاجأة عن والدتها

لقاء الخميسي تكشف أسرار حياتها الخاصة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقاء الخميسي تحسم الجدل حول ديانتها لقاء الخميسي تحسم الجدل حول ديانتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab