سميحة أيوب ترد على الجدل المثار حول المومس الفاضلة وإلهام شاهين
آخر تحديث GMT15:27:11
 العرب اليوم -

سميحة أيوب ترد على الجدل المثار حول "المومس الفاضلة" وإلهام شاهين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سميحة أيوب ترد على الجدل المثار حول "المومس الفاضلة" وإلهام شاهين

الفنانة الكبيرة سميحة أيوب
القاهرة - العرب اليوم

علقت الفنانة المصرية الكبيرة سميحة أيوب على الجدل الذي صاحب إعلان الفنانة إلهام شاهين تقديم مسرحية المومس الفاضلة للكاتب المسرحي جان سارتر والتي قدمتهاأيوب في الستينيات.وقالت الفنانة القديرة سميحة أيوب، إن عجلة  الفن الأصيل لا تتغير، وذلك لايختلف بمرور الزمن أو تعاقب الأجيال، لأن الفن بالأساس عملية إحساس ورسالة وعملية تنويرية.

وتابعت سميحة أيوب في لقاء خلال برنامج كلمة أخيرة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: الكتابة اتغيرت، كنا زمان بنقف على خشبة المسرح نقول رسايل حتى لو كانت سياسية وكنا ننتقد النظام بحب مش بقلة أدب، وفيه ناس بتتكلم  عن الحرية وتنتقد بقلة أدب.

وقالت الفنانة: "كل اللي اعترضوا لم يقرأوا المحتوى، طبقوا الآية الكريمة (لا تقربوا الصلاة) بس ولم يكملوا و(أنتم سكارى)، الناس المعترضة دي في دماغهم محتوى آخر بعيدًا عن رسالة المسرحية الأصلية وهي رسالة إنسانية وتحمل قيم عظيمة".

وأشارت، إلى أنها عندما قدمت المسرحية في الستينيات شعرت بالقلق وقتها لكونها صغيرة في سن، قائلة: كنت صغيرة في السن وناقصة ثقافة وكنت وقتها مؤمنة بالأدوار الخفيفة زي سندريلا والحب وغيره وقلت مش عايزه الدور ده، ولما قرأتها عدة مرات اقتنعت لأني لمست وجود معنى إنساني عظيم جواها.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سميحة أيوب تؤكد أنها فقدت حماسها للعودة إلى المسرح

 

سميحة أيوب "البلطجة" عار على الدراما و"القاهرة كابول" أفضل مسلسلات رمضان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سميحة أيوب ترد على الجدل المثار حول المومس الفاضلة وإلهام شاهين سميحة أيوب ترد على الجدل المثار حول المومس الفاضلة وإلهام شاهين



GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح

GMT 17:17 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار النفط مع تزايد مخاوف الإمدادات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab