إلهام شاهين ترد على منتقدي مسرحيتها  لفظ المومس موجود في كتب الدين
آخر تحديث GMT15:27:11
 العرب اليوم -

إلهام شاهين ترد على منتقدي مسرحيتها : لفظ "المومس" موجود في كتب الدين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إلهام شاهين ترد على منتقدي مسرحيتها : لفظ "المومس" موجود في كتب الدين

الصورة من حساب الانستغرام الخاص بالنجمة إلهام شاهين
القاهرة ـ العرب اليوم

 أثارت الفنانة المصرية، إلهام شاهين، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن أعلنت استعدادها للعودة إلى خشبة المسرح مرة أخرى، من خلال مسرحية "المومس الفاضلة"

وبعد أن هاجم النائب المصري أيمن محسب، المسرحية معتبرا أن "طريقة التناول والمعالجة للمسرحية غير مناسبة للشعب المصري"، أشارت إلهام شاهين إلى أن "مجرد طرح اسمها على الصحف ووسائل الإعلام يثير غضب اللجان الإلكترونية لجماعة "الإخوان المسلمين" في مواقع التواصل الاجتماعي".

وخلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، قالت إلهام شاهين: "فكرة اسم إلهام شاهين مجنناهم على السوشيال ميديا وكل الجهات بتاخد من السوشيال للأسف، واللجان بتشتغل، وقبل مسرحية "المومس الفاضلة" تكلموا عن التبرع بالأعضاء".

وأكملت قائلة: "عارفة مين اللي ورا دول وليا عداوات مع جهات إخوانية ورفعت عليهم قضايا كثيرة وحصلت على أحكام وهما شغالين عليا للانتقام"، لافتة إلى أن "النائب الذي هاجم المسرحية لم يقرأ شيئا عن النص، والبعض يهاجم للشهرة فقط".

وتابعت: "اعتراض النائب البرلماني على العمل الفني لن يمنعني من الاستمرار فيه، واحنا هنفذ المسرحية وهي مجرد فكرة طرأت في مهرجان المسرح الدولي للشباب، ولابد أن يقرأ النائب من هو جون بول سارتر" (كاتب المسرحية)، معتبرة أن لفظ "المومس" موجود في كتب الدين وصحيح البخاري ونقرأه في كتب دين".

وكان النائب أيمن محسب، قد تقدم بطلب إحاطة للمستشار حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، موجه لرئيس مجلس الوزراء، ووزيرة الثقافة، بشأن مسرحية "المومس الفاضلة"، التي تعتزم الفنانة إلهام شاهين تقديمها على خشبة المسرح، مؤكدا: "طريقة التناول والمعالجة للمسرحية التي كتبها المفكر الفرنسي جان بول سارتر قبل أكثر من 75 عاما غير مناسبة للمجتمع المصري، بل ومن الممكن أن يطلق عليها فن إباحي".

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

إلهام شاهين تكشف عن رأيها في موضوع "التبرع بالأعضاء"

الفنانة إلهام شاهين تكشف سبب التحاقها بجامعة الأزهر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلهام شاهين ترد على منتقدي مسرحيتها  لفظ المومس موجود في كتب الدين إلهام شاهين ترد على منتقدي مسرحيتها  لفظ المومس موجود في كتب الدين



GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح

GMT 17:17 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار النفط مع تزايد مخاوف الإمدادات

GMT 17:36 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

غادة عادل تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان

GMT 03:33 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

سماع أصوات انفجارات عنيفة في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab