شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة أزمتها مع حسن الشافعي وشقيقها
آخر تحديث GMT18:31:08
 العرب اليوم -

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة أزمتها مع حسن الشافعي وشقيقها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة أزمتها مع حسن الشافعي وشقيقها

الفنانة شيرين عبد الوهاب
القاهره - العرب اليوم

تحدثت الفنانة شيرين عبد الوهاب عن أزمتها الشهيرة مع شركة إنتاج مملوكة للموزع الموسيقي لـ حسن الشافعي ومحمد الشاعر، مشيرة إلى أنها  لم توقع مع الشركة اي عقود كما زعم.

وقالت شيرين في بيان صحفي أصدرته منذ قليل إن من علامات الاستفهام أن يخرج علينا الممثل القانوني لشركة أخرى منتجة غير مصرية،  مدافعا عن المدعو محمد الشاعر، او يتضامن معه، في حين ان الاخير هو من نشر اغنية "وبحلفك"، والتي بسببها قمت بدفع مبلغ 8 مليون، قيمة الشرط الجزائي، وفسخ العقد كما حكمت المحكمة، وهذه العلاقة تثير الريبة.

وأشارت شيرين  الي ان الشافعي الذي لزم الصمت طوال الفترة السابقة، وظهر فجأة في هذه الفترة، وكأنه مشارك وموافق علي ماحدث، واليوم يخرج مهللا وكأنه صاحب حق، يتقول ويزعم بأشياء غير حقيقية، ما انزل الله بها من سلطان، واقول له : "يجب أن نحترم عقول الناس عندما نتحدث إليهم" .

وعن شريكه محمد الشاعر قالت انه زعم بحصوله علي حكم بالإدانة وليس  بالغرامة 5000   جنيه،  فذلك ليس بالحكم البات وقد تم طعن عليه بالنقض، مؤكدة   : "ان المخطط الذي كان يخطط له قد باء بالفشل، حيث كان يرغب أن يحصل على حكم بحبسها من اجل إرغامي  علي الاعتراف بهذا العقد الذي لم يوقع مني، ولكن بحمد الله فشلت خطته، وسوف ينال جزاءه طبقا للقانون قريبا جدا بإذن الله" .

وتابعت قائلة : "اما عن مخطط عدم تقديم اصل العقد للطعن بالتزوير  في الدعوي المرفوعة  امام المحكمة الاقتصادية  والتي لم يذكرها البيان،  والذي نشره المدعو الشاعر بان اصل  العقد مقدم  في دعوي التحكيم، ظنا منه انه سيفلت من تقديمه امام المحكمة الاقتصادية، ودعوي الحساب  الخاصة بالملايين  التي حصل عليها من اليوتيوب  فليعلم. ان ذلك  عبث ونحن في دولة قانون" .

 وفيما يخص محمد عبدالوهاب قالت شيرين : " لقد  وقع عقد بدون علمي  بتوكيل تم إلغاءه، والاغرب من ذلك انه تم تحرير العقد  بذات تاريخ اصدار   التوكيل،  اي نفس يوم  صدور التوكيل هو يوم تحرير  العقد، وذلك ان دل فهو يدل علي سوء نية واضح، بل والأدهى تم  وضع شرط تحكيم في ذات العقد،  وذلك لايجوز  قانونا، لانه يتطلب توكيلا خاصا  بذات الشرط  من ذلك التاريخ" .

وأوضحت قائلة : " ثم خرج الينا بكلام مغاير للحقيقة. ويزعم أنني لم أتنازل عن محضره القديم  الذي تعدي فيه عليا بالضرب في حين انه تم التنازل عن الدعوي  من خلال مكتب. المحاماة  الخاص بي   وبدلا من ان يشكرني علي التنازل راح يمضي عقد بيع بتوكيل ملغي، وبيع كل حساباتي على مواقع التواصل الاجتماعي، حساباتي تلك التي لا اتمكن إدارتها بسبب هذا العقد" .

وتساءلت شيرين عبد الوهاب : "كيف تدعون انني تعاقدت معكم وانا لم يصلني منكم اي تقرير كل شهر أو شهرين عن حجم أرباحي من عدد المشاهدات، والأرباح  في اليوتيوب، بالاضافة لعدم نزول اي أغاني جديدة طوال هذه الفترة، وعدم  نزول اي بوستات  في كافة المناسبات  والأعياد  المختلفة" .       

وعادت شيرين عبد الوهاب لتؤكد مرة أخرى بقولها: " انا لم أوقع معكم  اي عقود، وهناك مجموعة من الاجراءات القانونية سوف تظهر   من خلالها الحقيقة الكاملة للناس. والرأي  العام، بالمستندات القاطعة، وسوف  يعرف الجميع من هو الجاني بالفعل، وسوف يتم محاسبة  الجميع  القريب والغريب ومن اخطأ سيتم  عقابه طبقا للقانون، وان غداً لناظره قريب".

قد يهمك أيضــــاً:

رد صادم من شقيق الفنانة شيرين عبد الوهاب على اتهامها له بـ"التآمر" عليها

حسام حبيب يكشف حقيقة اتهاماته لشقيق شيرين عبد الوهاب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة أزمتها مع حسن الشافعي وشقيقها شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة أزمتها مع حسن الشافعي وشقيقها



GMT 10:25 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عمر تكشف سبب غيابها عن مواقع التواصل

GMT 10:09 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ياسمين رئيس تدشن حملة "فستانك يفرح غيرك"

GMT 18:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام شاهين تعلق على صورتها مع ليلى علوي

GMT 18:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 17:56 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

درة توجه رسالة لمنتقدي فيلم «وين صرنا»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab