الشاعري قدمت في ثمانينات القرن الماضي أفضل الأغاني والأحان
آخر تحديث GMT03:50:41
 العرب اليوم -

الشاعري: قدمت في ثمانينات القرن الماضي أفضل الأغاني والأحان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشاعري: قدمت في ثمانينات القرن الماضي أفضل الأغاني والأحان

حميد الشاعري
القاهرة ـ الروسية

قال الملحن الليبي حميد الشاعري إن أعماله التي قدمها في ثمانينات القرن الماضي هي "أفضل أغانٍ وألحان على مستوى العالم، وليس مصر فقط"، واصفًا تلك الفترة بالذهبية بالنسبة له.

وعلى الرغم من أن الشاعري لا يرى أن ما قدمه كان ثورة في الغناء آنذاك، إلا أنه "شكل جديدا نال استحسان الشباب"، مشيرا إلى تواصل نجاحاته التي لم تقتصر على موهبته كملحن لتشمل التوزيع والغناء، فاقترب مجموع ألبوماته من العشرين.

في شأن آخر وعد الفنان الليبي جمهوره بـ ألبوم جديد يعيده إلى جمهوره العربي بعد طول غياب، ليتبع ألبومه الأخير حتى الآن "روح السمارة" الذي طرحه قبل 6 سنوات، وعزا تأخير طرح هذا الألبوم إلى "اختلاف الذوق لدى المستمع، وظاهرة قرصنة الأغاني على المواقع الإلكترونية".

كما تحدث الشاعري عن التطور التكنولوحي بالإشارة إلى أنه ضد تطويعه في "سوق الموسيقى"، علما أن أسلوب الاستماع إلى الأغنية حاليا يختلف عما كان الحال عليه قبل 30 و20 عاما، بحسب الفنان.

وأضاف أن المستمع في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي كان يشتري شريط الكاسيت لفنانه المحبوب، ويسمع الأغاني "بأسلوب خاص وايقاع هادئ عن عصر السرعة الذي نعيشه حاليا والذي أصبحت التكنولوجيا مسيطرة عليه"، لافتا الانتباه إلى أن ذلك انعكس أيضا على شركات الانتاج في مصر والعالم العربي عموما، سيما بعد انتشار الأغاني في الانترنت.



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشاعري قدمت في ثمانينات القرن الماضي أفضل الأغاني والأحان الشاعري قدمت في ثمانينات القرن الماضي أفضل الأغاني والأحان



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab