محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين "اللي يساسي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين "اللي يساسي"

محسن مرزوق
تونس – العرب اليوم

شن الامين العام لحزب مشروع تونس محسن مرزوق لى صفحته الرسمية بالفيسبوك هجوما على من قال انه استجمع ذكاءه لعرقلته بانه فتح الباب للذئاب. 

ودون ما يلي:

"في السياسة هناك من يعرف بالاستباق وقراءة المستقبل وهناك من يعرف سوى ما يرى وما يحس . من يتوقع بئرا فيتجنبه ومن يعرف البئر حين يقع فيه.
ذلك هو الفرق بين السياسي وبين "اللي يساسي" كما تقول العبارة الشعبية

وستوضح الأيام المقبلة اننا بنينا مواقفنا الاخيرة وفق قراءة موضوعية لتوازنات وحالات موضوعية رغم اننا لسنا مؤتمنين علىغيب الله وحده يعرفه
ولكن رجاؤنا ان لا يأتي بعض المتحذلقين فيما بعد "حين يقع الفاس في الرأس" ليقولوا لنا اننا اخطانا لانا لم نشارك صاحب الخطأ غلطته لتكون الغلطة اقل وطأة
وسيفهم من استجمع ذكاؤه فقط لعرقلتنا انه فتح باب البيت للذئاب بينما كان يعمل على غلق الباب امام حراس البيت

كان احد دروس بورقيبة العظيم في المنهجية هو ضرورة التمييز بين الأهم والمهم فما هو الأهم الان ؟ محاربتنا ام خدمة المشروع الوطني العصري الذي هو الذي انتصر في انتخابات 2014؟

ولاننا نتحدث عن الاستقراء والاستباق فإنني استبق هذه النتيجة: سينتصر المشروع ان شاء الله ولن ينجح من يحيد عنه"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab