الحكومة التونسية تعقد اجتماعًا لمتابعة الوضع الأمني
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

الحكومة التونسية تعقد اجتماعًا لمتابعة الوضع الأمني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحكومة التونسية تعقد اجتماعًا لمتابعة الوضع الأمني

رئيس الحكومة التونسية مهدى جمعة
تونس ـ واس

عقد اليوم بالعاصمة التونسية اجتماعًا لخلية الأزمة المكلفة بمتابعة الوضع الأمني بالبلاد بإشراف رئيس الحكومة التونسية مهدى جمعة وحضره وزراء الداخلية والدفاع والعدل والخارجية والوزير المكلف بالأمن . وبحث الاجتماع وفق بيان لرئاسة الحكومة التونسية تطورات الأوضاع على الحدود التونسية الليبية والوضع الأمني العام بالبلاد إضافة إلى متابعة تنفيذ الإجراءات والقرارات الصادرة عن خلية الأزمة المكلفة بمتابعة الوضع الأمني بالبلاد . وأخذ الاجتماع علمًا بايقاف 221 شخصًا من المتورطين في قضايا ارهابية و53 ممن احتفلوا بمقتل العسكريين التونسيين بجبل الشعانبي على الحدود الجزائرية بالإضافة إلى استعادة وزارة الشؤن الدينية التونسية الإشراف على 28 مسجدًا سيطر عليها متطرفون طوال الفترة الماضية بعد الثورة التونسية عام 2011 م . كما أعربت خلية الأزمة المكلفة بمتابعة الوضع الأمني بالبلاد عن ارتياحها للتطور الحاصل في عمل المنظومة الأمنية خلال فترة عيد الفطر المبارك وتمكن عناصر الأمن التونسي من تحقيق استتباب الأمن وتثبيت الاستقرار من خلال إحباط عدد من التفجيرات والاغتيالات منوهة بالجهود الأمنية المبذولة ، موكدة دعمها ومؤازرتها لجميع رجالات المؤسستين الأمنية والعسكرية .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة التونسية تعقد اجتماعًا لمتابعة الوضع الأمني الحكومة التونسية تعقد اجتماعًا لمتابعة الوضع الأمني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab