عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير
آخر تحديث GMT10:59:24
 العرب اليوم -

عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير

الإدارة العامة للتعليم
أبها - واس

قدم مهرجان المسرح المدرسي الذي تستضيفه وتنظمه الإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير ، بمشاركة " 9 " إدارات تعليمية ، مسرحية بعنوان " رحلة أعرابي " لتعليم عسير " بنين ، والذي قدم مفارقة بين جيلين ، يحافظ الأول منهما على القيم والتقاليد ، وتخلي الجيل الثاني عن جزء كبير من هذه القيم , فيما قدم تعليم صبيا عملاً بعنوان " أوهن البيوت " ناقش من خلالها مشكلة التطرف وحالات الاختطاف الفكري التي يعاني منها بعض شباب اليوم ، كما عرض تعليم نجران مسرحية" انتحاب"، ناقش العمل بأسلوب فني قضية الوطن ، وأنه القضية التي يجب الجميع الدفاع عنها والحفاظ عليها .
وشهد مسرح مدارس البر للبنات بأبها على مدى اليومين الماضيين سبعة عروض مسرحية للبنات ، حيث قدم تعليم سراة عبيدة عملاً مسرحياً بعنوان " قصة مريم ", والتي تدور أحداثها حول قضية العنف الأسري وتأثيره على الأسرة وتماسكها ، بعد ذلك تعليم صبيا عرضاً مسرحياً بعنوان " فحيح الأفاعي ", والتي تدور أحداثها حول حب الوطن والتأثير السلبي للأجهزة الإلكترونية في استقطاب الشباب للتنظيمات الإرهابية والتأثير على تفكيرهم وتجنيدهم لحسابهم ضد الوطن ومن فيه .
وقدم تعليم المخواة " بنات " عرض مسرحي بعنوان " سميت أما ولم أكن يوما لك أم " والتي تدور أحداثها حول العنف الأسري وتفعيلاً للبرامج الوزارية التي تعني بالأسرة ورعايتها ، فيما قدمت كل من إدارات تعليم " رجال ألمع ، ونجران ، وجازان ، ومحايل عسير " أربعة عروض متتالية حملت رسائل اجتماعية وتربوية مختلفة .
وناقش عرضين مسرحيين متتاليين " للبنين " قضية التطرف والإرهاب وخطرها القائم على اختطاف أفكار الشباب والزج بهم في مهاوي الردى ، حيث قدم تعليم رجال ألمع عملا بعنوان " الباندول " تلاه عرض لتعليم المخواة بعنوان " طريق العودة " ، فيما قدم تعليم جازان عملاً اجتماعياً بعنوان " ثمانية " تطرق للعديد من القضايا الاجتماعية التي من أبرزها التفحيط والعقوق ، أما تعليم محايل عسير فقدم عرض مسرحي بعنوان " ميلاد " عرض خلاله ثلاث شخصيات من عوالم مختلفة ، تعيش كل شخصية منها بأفكار مختلفة ، وتبحث جميعها عن نقطة لقاء مستحيلةبنين ، والذي قدم مفارقة بين جيلين ، يحافظ الأول منهما على القيم والتقاليد ، وتخلي الجيل الثاني عن جزء كبير من هذه القيم , فيما قدم تعليم صبيا عملاً بعنوان " أوهن البيوت " ناقش من خلالها مشكلة التطرف وحالات الاختطاف الفكري التي يعاني منها بعض شباب اليوم ، كما عرض تعليم نجران مسرحية" انتحاب"، ناقش العمل بأسلوب فني قضية الوطن ، وأنه القضية التي يجب الجميع الدفاع عنها والحفاظ عليها .


وشهد مسرح مدارس البر للبنات بأبها على مدى اليومين الماضيين سبعة عروض مسرحية للبنات ، حيث قدم تعليم سراة عبيدة عملاً مسرحياً بعنوان " قصة مريم ", والتي تدور أحداثها حول قضية العنف الأسري وتأثيره على الأسرة وتماسكها ، بعد ذلك تعليم صبيا عرضاً مسرحياً بعنوان " فحيح الأفاعي ", والتي تدور أحداثها حول حب الوطن والتأثير السلبي للأجهزة الإلكترونية في استقطاب الشباب للتنظيمات الإرهابية والتأثير على تفكيرهم وتجنيدهم لحسابهم ضد الوطن ومن فيه .

وقدم تعليم المخواة " بنات " عرض مسرحي بعنوان " سميت أما ولم أكن يوما لك أم " والتي تدور أحداثها حول العنف الأسري وتفعيلاً للبرامج الوزارية التي تعني بالأسرة ورعايتها ، فيما قدمت كل من إدارات تعليم " رجال ألمع ، ونجران ، وجازان ، ومحايل عسير " أربعة عروض متتالية حملت رسائل اجتماعية وتربوية مختلفة .

وناقش عرضين مسرحيين متتاليين " للبنين " قضية التطرف والإرهاب وخطرها القائم على اختطاف أفكار الشباب والزج بهم في مهاوي الردى ، حيث قدم تعليم رجال ألمع عملا بعنوان " الباندول " تلاه عرض لتعليم المخواة بعنوان " طريق العودة " ، فيما قدم تعليم جازان عملاً اجتماعياً بعنوان " ثمانية " تطرق للعديد من القضايا الاجتماعية التي من أبرزها التفحيط والعقوق ، أما تعليم محايل عسير فقدم عرض مسرحي بعنوان " ميلاد " عرض خلاله ثلاث شخصيات من عوالم مختلفة ، تعيش كل شخصية منها بأفكار مختلفة ، وتبحث جميعها عن نقطة لقاء مستحيلة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير عروض مسرحية تحارب التطرف وتعزز الولاء في عسير



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مختلفة لجعل غرفة المعيشة مميَّزة وأكثر راحة
 العرب اليوم - أفكار مختلفة لجعل غرفة المعيشة مميَّزة وأكثر راحة

GMT 02:44 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

القسام تعلن قصف مدينة سديروت جنوب إسرائيل برشقة صاروخية
 العرب اليوم - القسام تعلن قصف مدينة سديروت جنوب إسرائيل برشقة صاروخية

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 12:50 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

موسكو تدعو "حماس" إلى الإفراج "الفوري" عن مواطنين روسيين

GMT 12:48 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

انفجار قوي يهز العاصمة السورية دمشق ويجري التحقق من طبيعته

GMT 13:31 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب تطرح ميزة “مسودات الرسائل” الجديدة

GMT 13:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 20:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

فريق ترمب يُعدّ قائمة بمسؤولين في البنتاغون لفصلهم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab