شهر جيد للحوت وتتسلط الأضواء على حياته الاجتماعية
آخر تحديث GMT13:24:57
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

شهر جيد للحوت وتتسلط الأضواء على حياته الاجتماعية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر جيد للحوت وتتسلط الأضواء على حياته الاجتماعية

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر كانون الثاني/يناير 2017:

اسبع مثقل بالاعباء
مهنيًا: يبدو أسبوعًا مثقلًا بالاعباء العائلية وقد تختلط عليك الامور فتفقد قدرتك على التركيز لترتكب خطأ واضحًا يجرّ عليك سلسلة من المواقف المربكة. قد تشعل النار من حولك وتحرق خطّ العودة فتتأزم الاوضاع ويحرج وضعك.لماذا التسرّع والعدائية ؟ لماذا تتسرّع باعلان احتجاجك ورفضك؟ إلزم الصمت بل تجاوب مع الآخرين حتى ولو كنت ضمنيًّا لست موافقًا. واجه السلبيّات بالإيجابيات لتتفادى تحدّيات الأسبوع.

عاطفيًا: إنه حتما أسبوع جميل. تستطيع الاستماع بأفضل الفرص التي تخولك مصالحة الحبيب أو ذهاب في شهل عسل ثان. إنه الأسبوع المناسب للتعويض عن الوقت الضائع مع شريك. سوف تحظى بأوقات سعيدة ومفاجآت لطالما كنت بانتظارها. أما إذا كنت غير مرتبط فتوقع بعض الأخبار السارة الآتية عبر نشاط أو أحداث اجتماعية. 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
طلة وعادة بالاشراق
 ان تأثيرات هذا الشهر جيدة في الجزء الاول منه. فتكون هذه الفترة جيدة حيث تتسلط الاضواء على الحياة الاجتماعية والقدرة على التواصل مع محيطك. تلفت اليك الانظار عزيزي الحوت وتنسجم مع محيط جديد وافكار متنوعة. كما ستحمل الفترة انفراجات معنوية وتطمينات على انواعها. يحمل لك الشهر امالاً كثيرة تشجعك تدريجيًا على الاندماج في محيطك ثم المشاركة فعليا في نشاطات عديدة. ستكون هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها. لا تخف من التغييرات المحتملة وواكب التطوّرات ولا تقاومها. لقد حان الوقت للتجديد والتنويع.
سوف تساهم شخصيتك اللطيفة والحلوة في اجتياز العوائق وعبور المحطات بأمان. انت محبوب هذا الشهر وتملك قاعدة شعبية مميزة.

مهنيًا:بالرغم من وجود زحل وعطارد في برج القوس اللذان يشعرانك بالتعب او بالضعف او بعدم القدرة على القيام بما تراه مناسبا لك الا ان  الشمس في الجدي سوف تحيطك  بجو من التفاؤل حتى تاريخ 19 ما يجعلك تتمتع بانفتاح كبير وترغب بلقاء وجوه جديدة والتعرف الى ثقافات مختلفة قد تلقى اشارة ايجابية في الاسابيع الثلاثة الاولى وهي الأفضل للتحرّك. انها فترة مناسبة لإلتقاط انفاسك بعد العواصف. تتلقّى عرضًا او تجد نفسك في موقع مهمّ فكُن عند حسن الظن. قد تحتاج الى التواصل مع الآخرين لإنجاح محاولاتك فالوقت مناسب للتواصل المستمر. لا تبقَ وحيدًا. يبشّر الفلك بحلول مُرضية لمختلف الاطراف. تحقق انجازًا في حقل اختصاصك. تشعر بالتحرّر وبالطريق أمامك مفتوحة. تتوصل الى نتيجة او تسمع خبرًا فتسبق الآخرين في التقاط الفرصة. تهتم لتسوية مالية لاعادة تقييم مسألة. تتمتع بأفكار قوية وقدرة على التفاوض.استرح وأعدْ تقييم وضعك دون اتخاذ خطوة. تسبب لك الفترة قلقا وتراجعًا. تحامل على نفسك ولا تلعب دور البطل. قد تخسر عقدا او عملا او مالا.

عاطفيًا: يقدم لك كوكب الحب  فُرصة مناسبة للمصالحة وللتسوية وكذلك للتعارف والارتباط. انه الوقت المناسب للاستمتاع بالمرح ولصنع ذكريات تدوم طويلا فإذا كنت مرتبطًا ستقوى الروابط وتتعزّز واذا كنت عازبا ستفرح لفرصة تعيد اليك الأمل. نشاطاتك متنوعة وثقتك بالنفس عالية وقدرتك على استيعاب الامور ايضًا. فترة ايجابية. من جهة اخرى تظهر الضغوط والمتاعب والمعاكسات في الأيام العشرة الاخيرة وربما تتراجع مصداقيتك لدى الحبيب. تتعرّض لمحاسبة وربما لتحديات واستفزاز ولا ابالغ بالقول ان العلاقة السطحية قد تتهاوى وتفشل جدا.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
1- مهنيًا: تجنب الخيبات والارتباك، وحافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز، كما قد يطرأ ما يجعلك مضطرًا إلى صرف بعض الأموال .
عاطفيًا: الاجواء العاطفية هادئة، وهذا مؤشر ايجابي قياسًا بما كانت عليه الأحوال في السابق.
صحيًا: الانتباه الى الطعام الصحي ونظامك الغذائي بات ضروريا في هذه المرحلة.

2- مهنيًا: التعاطي مع بعض الأمور بجدية اكبر يكون أفضل الحلول التي يمكن ان تحقق من خلالها اهدافك.
عاطفيًا: بحث أسباب الخلاف مع الشريك يمنحك مجالًا اكبر لقول الحقيقة.
صحيًا: تنجح في المحافظة على حيويتك متبعًا القواعد الأساسية لحسن استدراك المشاكل الصحية التي قد تصيبك.

3- مهنيًا: تواجه ضغوطًا كبيرة في العمل، لكنك قادر على تجاوز الصعوبات مهما بلغت .
عاطفيًا: تجد الانسجام في حياتك العاطفية ولا سيما إذا كنت تعيش مع شريك منفتح العقل ورحب الصدر .
صحيًا: حصن نفسك ضد الحساسية في فصل الربيع وتناول الأدوية الكفيلة بتجنيبك الإصابة بها .

4- مهنيًا: لا تحاول ان تستبق الامور، فهذا قد يدفعك لارتكاب بعض الاخطاء، ووضعك لا يسمح بذلك.
عاطفيا: لا تكن أنانيا مع الشريك، فهو قدّم تضحيات كبيرة في سبيل اسعادك.
صحيًا: إسرافك المفرط في العمل ينعكس سلبًا على وضعك الصحي ويبقيك في حال من التوتر والعصبية الزائدة.

5- مهنيًا: تعيش يومًا متقلبًا ولا داعي إلى تلطيف الكلمة، فسوف يحمل بالتأكيد ضغوطًا صعبة تسبب لك التعب .
عاطفيًا: لا تصدر الأحكام العشوائية على الشريك، لأنك قد تظلمه من دون مبرر.
صحيًا: تنظيم مواعيد الطعام يؤدي دورًا ايجابيا في حياتك الصحية.

6- مهنيًا: الحسم مطلوب اليوم قبل الغد، والعشوائية قد تدفعك نحو مزيد من التعقيدات.
عاطفيًا: الشريك حساس جدًا، وهذا يفرض عليك مراجعة حساباتك سريعًا لئلا تدفع الأمور نحو مزيد من التعقيد.
صحيًا: تحديد نوعية الطعام مهمة جدًا وتساعدك لاستعادة رشاقتك السابقة .

7- مهنيًا: أنت مليء بالطاقة وتحب فرص التحدي التي يأتي بها كل يوم جديد، جريء في الكلام إلى درجة ان أصحاب الأحاسيس المرهفة حولك يبتعدون عنك .
عاطفيًا: لا تندفع نحو الشريك بدون ضوابط، فهذا سيخلق عنده بعض النفور منك وتجنبك باستمرار.
صحيًا: العصبية الزائدة تضرك كثيرًا، فتش عن الهدوء لتكون أكثر قدرة على المواجهة.

8- مهنيًا: لا تقدم خدمات مجانية اذا لم ترغب بذلك، ولا سيما أنك لن تجني شيئًا من ذلك.
عاطفيًا: العفو عند المقدرة انجاز يسجَّل لك، لكن في المقابل حاول ان تظهر بعضًا من  قوتك .
صحيًا: رياضة المشي يوميًا تجنبك العصبية التي تدفعك إلى الانفعال.

9- مهنيًا: تظهر بلبلة وتشتد الضغوط عليك، وربما تجد نفسك في مواجهة صعبة، مهما حاولت ان تكسب ثقة الآخرين، إلا ان بعضهم ما زال يشكك في قدراتك .
عاطفيًا: الغيرة القاتلة عند الشريك ترفع عنده منسوب الشك، فسارع الى معالجة الموضوع قبل فوات الأوان.
صحيًا: الابتعاد عن اللحوم لبعض الوقت سيكون مفيدًا، وستلاحظ الفرق سريعًا.

10- مهنيًا: الانطباع الأهم في عملك هو تسجيل نقاط في مصلحتك، وقد حققت ذلك بسرعة وسهولة.
عاطفيًا: تعامل مع الشريك بواقعية وبروةي، فالأمور بينكما لا تحتمل المزيد من الخلافات بعد اليوم.
صحيا: الرشاقة هي مفتاح السعادة في الحياة، وهذا متعارف عليه في حياتنا اليومية المليئة بالضغوط.

11- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن بداية رحلة او مسيرة مغايرة لما عرفته حتى الآن في مجالك المهني.
عاطفيًا: لا تتناقش مع الشريك في تصرفات لم تصدر عنه، ومجرد الشك فيه قد تكون له عواقب وخيمة على العلاقة.
صحيًا: الحزن يؤدي غالبًا الى مشاكل صحية متعددة، والابتعاد عن ذلك يكون بعيش حياة هادئة وسعيدة .

12- مهنيًا: تركّز هذا اليوم على مشاريع مالية واستثمارات جديدة وحسابات وعمليات شرائية كبيرة تتطلب منك الوعي الكامل.
عاطفيًا: الذهاب في الخلاف مع الشريك ليس في مصلحتك، الحذر مطلوب في التعامل معه.
صحيًا: للارهاق والأرق انعكاسات سلبية، والمعالجة مطلوبة فورًا وبقوة.

13- مهنيًا: كن متأنيًا جدًا واصغ الى الآخرين من دون تدخّل من قبلك، وتجنّب الخيبات ولا تعط رأيًا مشاكسًا .
عاطفيًا: العلاقة بالشريك في أجمل أوقاتها والتفاهم بينكما يبلغ الذروة حول كل المواضيع .
صحيًا: البدانة لن تضر الا صاحبها، فحاول ان تبدأ بحمية غذائية لاستعادة رشاقتك.

14- مهنيًا: مشروع جديد يحدد مستقبلك في العمل، وخصوصًا اذا كنت تستعد لتأمين عمل مرادف يحميك من غدر الزمن.
عاطفيًا: قد تستقطب الشريك إليك أكثر فأكثر، وهذا ليس مصادفة فأنت تعرف كيف تضرب على وتره الحساس.
صحيًا: لا تهمل صحتك إطلاقًا على حساب أمور تافهة أخرى لن تفيدك بشيء.

15- مهنيًا: بريق أمل يطل من خلف حجاب الانتظار، كن واثقا بأن لا شيء يقدر على الحط من المعنويات المرتفعة مهما حاول أصحاب النيات السيئة إيقاعك في شركهم .
عاطفيًا: تحتاج إلى رضا الشريك لا سيما أنك مرحلة حاسمة في حياتك معه .
صحيًا: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك.

16- مهنيًا: تحصل على معنويات غير منتظرة ترفع من منسوب حماستك وندفعك الى البدء بمشروع ضخم.
عاطفيا: تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلي، ما يستوجب منك التأني في التعاطي معه.
صحيًا: تكون شديد العصبية وتستنفد الكثير من الطاقة، لكن حاول أن تكون حذرًا بعض الشيء.

17- مهنيًا: لا تحاول أن تؤلب الآخرينت ضدك، فهذا لن يكون في مصلحتك بل سيؤدي الى خلق متاعب أنت بغنى عنها.
عاطفيًا: قد تواجه بعض المصاعب وفقدان الحيوية والنشاط، العصبية الزائدة لا تنفع في معالجة المشكلات مع الشريك، فهي تولّد العناد .
صحيًا: أنت بحاجة دائمة إلى المراقبة الذاتية ومعالجة إيجابية لحالة عدم استقرارك الصحي .

18- مهنيًا: البحث في دفاتر الماضي يعيق تقدمك في العمل، الامور تغيرت جذريًا نحو مزيد من التطور.
عاطفيًا: مهما ضغط عليك الشريك لدفعك نحو ارتكاب أخطاء تجاهه، عليك ان تصمد بانتظار توضيح الصورة أكثر.
صحيًا: تحتاج إلى الراحة والهواء النقي والوحدة ما يدفعك إلى التنفس في مكان آخر .

19- مهنيًا: تدعمك صداقات قديمة وعلاقات اجتماعية جيدة، فتجد الحلول كلما اصطدمت بعوائق أو بتعقيدات أو بخيبات أمل وهذا ما يوفره لك المناخ الجيّد .
عاطفيًا: مبررات المواجهة مع الشريك موجودة بقوة، لكن النتائج قد لا تفيدك بشيء.
صحيًا: استحقاقات متتالية واختبارات جدية تحدد مصير مستقبلك الصحي على المدى المنظور .

20- مهنيًا: اللعب تحت الطاولة لا يفيد، وخصوصًا انك تمتلك الجرأة الكافية لتحديد أولوياتك في العمل.
عاطفيًا: لا تلتزم ما لا تستطيع تقديمه للشريك، فالمحاسبة قد تأتي في أي لحظة ومن دون سابق إنذار.
صحيًا: التخفيف من كثرة العمل بات يحتاج الى أن يكون ضمن اهتماماتك الأولية، قبل فوات الاوان.

21- مهنيًا: شخص مهم ونافذ يخفّف عنك أعباء كثيرة، ويجعلك تحتل أفضل المراتب في مجالك المهني.
عاطفيا: تتبنّى مواقف الشريك المنطقية وتجدها واقعية، وهذا ما يتيح لك فسحة من النقاش المجدي معه.
صحيًا: تميل إلى الإكثار من المشروبات الروحية وتعرض لنفسك للمزيد من الأخطار الصحية.

22- مهنيًا: قد يثير هذا اليوم بعض المشاكل العائلية أو مع بعض المقرّبين حتى منتصف الشهر المقبل.
عاطفيًا: سعيك الدائم عن التطوّر في العلاقة العاطفية له غير نقطة إيجابية، وهذا يكون موضع ترحيب من قبل الشريك.
صحيًا: تقوم ببعض الخطوات الصحية الناجحة وتشعر على أثرها بأنك حققت إنجازًا كبيرًا.

23- مهنيًا: عليك التأّني والحذر في عملك، ولا سيما أن تجاربك السابقة مع الزملاء غير مشجعة على الإطلاق.
عاطفيًا: تبحث في شؤون حياتية وعاطفية، وتهتم لمعلومات وأخبار جديدة تفيد دراسة لك أوتحقيقًا أوتصورًا، قد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور .
صحيًا: تمتع بالأجواء الإيجابية في محيطك، فهي لن تتكرر دائمًا .

24- مهنيًا: أنت الوحيد من عيه اتخاذ القرارات المناسبة الخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشاكل في العمل.
عاطفيًا: المصادفة تؤدي دورًا كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد .
 صحيًا: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرك كثيرًا.

25- مهنيًا: الحديث المتواصل عن القضايا المالية يفرض عليك معالجة جذرية، وخصوصًا أنك تمر بيوم غير مستقرة ماديًا.
عاطفيًا: عليك مراعاة مشاعر الشريك إلى أقصة حد، لأن قضية حساسة تقلقه وتبقيه متوترًا وقلقًا على المصير.
صحيًا: قد تسمع خبرًا محزنًا يقلق راحتك ويقض مضجعك ويحرمك النوم، ويسبب لك صداعًا حادًا .

26- مهنيًا: مجالك الحساس يسلّط الضوء على شخصيتك ويبقيك عرضة لحسد  الآخرين ومحاولة النيل منك، فكن حذرًا.
عاطفيًا: إذا طلب منك الشريك مشاركته في حل بعض المشاكل، لا تتردد في ذلك.
صحيًا: تجنب كل ما يسبب الأذى لصحتك، أو يعرضك للإصابة بالأمراض.

27- مهنيًا: مشاكل طارئة أو مستجدة تدفعك إلى الانتقال من مكان الى آخر، ما قد يؤسس لمرحلة جديدة في حياتك المهنية.
عاطفيًا: يحمل إليك هذا اليوم فرصة لزواج او لارتباط له فوائد مادية كثيرة، لكن المطلوب تجنّب كل انواع الغيرة والتملّكية والحسد.
صحيا: لا تتردد في الاتصال بالطبيب في حال انتابتك عوارض جانبية.

28- مهنيًا: إذا أقفل الباب في جهك فلا تضطرب، لأن بابًا جديدًا سيفتح حتمًا .
عاطفيًا: مسألة طارئة توجب عليك اقتراح افكار متنوعة للوصول الى توضيح بعض الأمور مع الشريك.
صحيًا: القيام ببعض التمارين الرياضية مردوده ايجابي، فواظب على ذلك يوميًا.

29- مهنيًا: حوافز جديدة في العمل تجعلك أكثر حماسة ونشاطًا، وبانتظارك العديد من فرص النجاح على غير صعيد.
 عاطفيًا: تحل مع الشريك الكثير من الامور العالقة بينكما، والاختلاف في وجهات النظر بينكما يخف تدريجيًا.  
صحيًا: ابتعد كل من يحاول إثارة عصبيتك، وتحاش الانزواء بنفسك للتخلص من متاعبك .

30- مهنيًا: كن واعيًا جدًا في عملك، الأمور دقيقة وقد تصبح أكثر دّقة مع مرور الوقت.
عاطيفًا: تسعى للقاء الشريك في مكان هادئ، ما يساعد على حل بعض الأمور البسيطة.
صحيًا: ابتعد عن المأكولات الدسمة لأن وقتك لا يساعدك على القيام ببعض التمارين للتخلص من رواسبها.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر جيد للحوت وتتسلط الأضواء على حياته الاجتماعية شهر جيد للحوت وتتسلط الأضواء على حياته الاجتماعية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة
 العرب اليوم - فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 01:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف مناطق إسرائيلية قبل بدء سريان وقف إطلاق النار

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 01:49 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يرحب باتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل

GMT 01:53 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمم المتحدة تشيد بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 12:40 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو يوسف يبدأ التحضير للجزء الثاني من فيلم "شقو"

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab