شهر استثنائي للجدي وينجح في التخلّص من بعض الهموم
آخر تحديث GMT04:38:04
 العرب اليوم -

21 كانون الأول / ديسمبر - 18 كانون الثاني / يناير

شهر استثنائي للجدي وينجح في التخلّص من بعض الهموم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر استثنائي للجدي وينجح في التخلّص من بعض الهموم

برج الجدي

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر كانون الثاني/يناير 2017:

الكواكب متحالفة معك
مهنيًا: ستكون إنطلاقة الأسبوع رائعة لأنّها فعّالة تمامًا. ستنشط خلالها المساعي الاولى التي ستكسب طابعًا مهّمًا فتسبق بعض المنافسين وتحتل مركزًا متقّدمًا. إنّ الكواكب متحالفة مع جهودك فلا عجب إذا اسرت بعض الاشخاص بقوة استيعابك وفهمك للمواضيع. ومن قال إنّك بطيء؟ سوف تفاجىء الكثيرين بسرعة تصّرفك وانجازك للواجبات. تبادر الى التحرّك وتأخذ على عاتقك بعض المسؤوليات الإضافية لأنّك مقتنع بقدراتك وجهوزيّتك. 

عاطفيًا: يعتبر هذا الأسبوع هادئًا ورومانسيًا طالما تفضل أنت وشريكك نمط حياة هادىء. ويحمل السعادة لك ولشريكك أيضًا. أنت ساحر ولا تمانع إظهار سعادتك. يساهم إستقرار مزاجك في خلق أفضل الطرق لخدمة علاقتك. تتوافقان في اختيار النزهات الرومانسية أو قضاء أوقات ممتعة في البيت، وذلك حتى يتغير سير نشاطكما.

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
احاث كثيرة وحركة كبيرة
 انه لشهر استثنائي مميز فالمعطيات المتوفرة ممتازة حيث انك تميل الى النشاط والعمل المتواصل من اجل الانطلاق باكرأ واستباق الاحداث عزيزي الجدي. يجب ان تعلم انك تبدأ عامًا جديدًا بثقة تامة. ستسعى الى اتمام ما تحمله في جعبتك من العام الماضي وسوف تنجح في التخلّص من بعض الذيول المتراكمة. تتحرك بسرعة وتقوم بانجازات رائعة. لا ينقصك الذكاء ولا الدهاء بل سوف تحلّق في سمائك وتسبق الكثيرين بأشواط واشواط. ان الحظوظ ترفع من شأنك وتعزز ثقة الناس وبقدراتك. وباستثناء بعض التأثيرات السلبية. لن تكون وحيدًا بل سيلتف الكثيرون من حولك بحثًا عن الطاقة الايجابية وطمعًا بدعمك لهم ايضًا. قد تشعر بالتعب احيانًا وذلك مردّه لكثرة نشاطك وتحركاتك.

مهنيًا: تعيش اجمل الأوقات حيث تعمل الحظوظ الى جانبك وتدعم تحرّكاتك وطموحاتك.مدعوما من المشتري واورانوس والزهرة حيث تسجل تطورا ملفتا وتحقق امنية تستقطب جهة فاعلة الى مشاريعك وقد ترغب في تحقيق نجاح مهني ومادي  كما قد تقرّر العودة الى مقاعد الدراسة كإعادة تأهيل لكفاءاتك او للمشاركة في ورشات عمل. تكلّم ولا تسكت عن ظلم فأنت قوي ونجمك لامع. باستطاعتك المشاركة في النشاطات اليوميّة واظهار اهتمام. تملك الاجوبة لبعض الامور التي حيّرتك في الآونة الأخيرة. تعيش لحظات مهمّة وفعّالة وبنّاءة وتكثر الزيارات وربّما اللقاءات ولكنّ سرعة خاطرك سوف تجعلك شخصًا مميّزًا هذه الفترة. اجل انه شهر مميز ترتقي خلاله الى موقع افضل اذا كانت جميع الظروف جاهزة.

عاطفيًا: يبتسم لك كوكب الزهرة ويغمرك بالشعبية والعواطف الرقيقة والعذبة ويجعلك تنعم باوقات مميزة ولقاءات مفرحة ويشير الى رومنسية ورقة في حياتك الشخصية وحنان عائلي  فتطمئن الخواطر وتشعر بالرومانسية والحنين. تكافئك الظروف بمصالحة او تسوية فأنت تميل الى حسم الامور واتخاذ قرار نهائي يوضح موقفك. تنشط الاجتماعيّات تطرح الاسئلة وتجد من يتفهّمك ويقف الى جانبك. فهي فترة مناسبة لتعزيز الشعبيّة والصداقات حيث تكون جذّابًا ونشيطًا. تظهر انفتاحًا على الامور الحياتيّة. قد تشهد حياتك حدثًا ايجابيًّا من خلال تعارف او لقاء او تطوّر  مفاجئ. إنّ حياتك هذا الشهر ليست كما هي الآن خلاله او بعده.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
1- مهنيًا: بركان الحسد الهامد لدى بعض مبغضيك لا يلبث أن يثور، وأنت غافل عما يدور حولك .
عاطفيًا: استيقظ من سباتك العميق، وراقب كل ما يجري من حولك، وإلا ضاع الشريك منك .
صحيًا: تستعيد عافيتك وحيويتك وتشعر أنك بوسعك القيام بأعمالك المتعددة براحة تامة .

2- مهنيًا: كفاءتك تثير إعجاب الجميع، فأنت قادر على تنفيذ كل ما يوكل إليك بسهولة .
عاطفيًا: لا تفرّط في الحب الذي بنيته مع الشريك بسبب نزوة عابرة، فهو أكثر من يتفهم أوضاعك .
صحيًا: التعرّض لأشعة الشمس الربيعية مؤذ، ويزيد من نسبة الاضرار التي قد تصيب بشرتك.

3- مهنيًا: تتميز بسرعة بديهتك وبأفكارك المقنعة وتنجز أعمالًا ناجحة، وقد تعيش انفعالات شخصية مهمة واحلامًا خاصة ووردية .
عاطفيًا: تستعيد مع الشريك ذكريات الماضي وتستحضر أسرارًا باتت اليوم مضحكة .
صحيًا: تشعر بغضب وبتوتر أعصاب يهد من عافيتك وابتعد عن صب غضبك على الآخرين .

4- مهنيًا: تخلق من لا شيء شيئًا، وهذه صفة مميزة لتحقيق قدرة ذاتية لمواجهة الآخرين .
عاطفيًا: إذا كنت لا تحتمل الارتباط بشريك، لا تطلق الوعود لأنك لن تلتزمها .
صحيًا: شرب المياه بمعدلات عالية ضروري من اجل صحة افضل.

5- مهنيًا: قد تشعر بالارتباك، ويستثير غضبك أمر طارئ، حذار الضغوط، ولا تتمسك بتصويب بعض الكلام والتصرفات .
عاطفيًا: إنه يوم العاطفة والحب والحضور الاجتماعي، إذا كنت عازبًا ثمة احتمالات كثيرة أن تلتقي "توأم روحك" .

6- مهنيًا: مهما تكن الأوضاع صعبة، لا تدع العصبية الزائدة تهيمن عليك لئلا تدفع الثمن.
عاطفيًا: لن تجدي محاولات الشريك للضغط عليك لأنك صلب وعنيد، لكن يجب أن تتعامل مع الأمر بروية.
صحيًا: بعض الوقاية مفيد في كثير من الاحيان، وهذا ما قد تلمسه في غضون الايام المقبلة .

7- مهنيًا: عليك المثابرة لتتمكن من تحقيق ما كنت تحلم به منذ مدة، وخصوصًا أن الفرصة متاحة أكثر من أي وقت مضى .
 عاطفيًا: بعض المشاعر قد يشكل عبئًا عليك في العلاقة بالشريك، فخذ حذرك .
صحيًا: بسبب عدم استقرار أوضاعك تشعر ببعض القلق، كلن لا داعي لمخاوفك .

8- مهنيًا: إعطاء الرأي قد يدفعك إلى تغيير الحقائق، ما ينعكس إيجابًا عليك .
عاطفيًا: مصارحة الشريك بالحقيقة صعبة، لكنها قد تحدد طبيعة العلاقة للأيام المقبلة.
صحيًا: الجلوس خلف المكتب وقتًا طويلًا يسبب آلامًا في الظهر وبين الكتفين.

9- مهنيًا: من الممكن أن تواجه تراجعاُ ما، أونزاعًا مع سلطة، كذلك قد تطلب إليك التضحية في شأن معقد .
عاطفيًا: من المفيد أن تحمي علاقتك بالشريك اليوم، لا تواجهه بغضب ولا تتخذ اي قرار بشأنه .
صحيًا: ربما تدفعك ظروف طارئة إلى الاهتمام بصحة مقرب مريض .

10- مهنيًا: الاستخفاف بالمهام الموكلة إليك يكون مكلفًا جدًا، فبادر الى تدارك الأوضاع قبل فوات الأوان.
عاطفيا: حاول ان تجد السبب الحقيقي لنفور الشريك منك، وهذا يسهّل الامور بينكما .
صحيًا: تجنب العصبية الزائدة قدر المستطاع، وما تصاب به من ضرر يكون سلبيًا جدًا.

11- مهنيًا: يبشرك هذا اليوم بالخبر ويحمل اليك جديدًا وقد يتعلق الامر بأحد افراد العائلة او احد الجيران او المقرّبين.
عاطفيًا: الإشاعات التي تسمعها عن الشريك سرعان ما يتبين لك أنها في معظمها غير حقيقي .
صحيًا: حاول أن يكون تفكيرك إيجابيًا فهذا ضروري لإنهاء الأمور العالقة بهدوء .

12- مهنيًا: يدعوك هذا اليوم الى الاستراحة والاهتمام بالشأن العائلي وتخفيف النمط، فالجو لا يلائمك بل يتحدث عن إرباك وبعض التشنّجات.
عاطفيًا: تبدو الاتصالات جيدة وقد تقوم بسفر او تحضر لمشروع او تعرف موعدًا غراميًا مميزًا 7.
صحيًا: الأجواء الإيجابية تدفعك إلى المزيد من العمل والنشاط وتمدك بالحيوية الممتازة .

13- مهنيًا: مصالحات واعمال خلاّقة واتصالات مثمرة، تبدو واقعيًّا وموضوعيًّا فتجد الحلول لبعض المشاكل السابقة .
عاطفيًا: تبادل الأحاديث العميقة مع الشريك هوالحل للوصول إلى التفاهم التام معه .
صحيًا: قد تكون بحاجة إلى دعم معنوي يخفف عنك الضغوط النفسية التي تشعر بها .

14- مهنيًا: يشهد وضعك المهني تطوّرًا وتصحح بعض المسارات المرتبطة بمشروع ما بغية إنجازه في الوقت المحدد له.
عاطفيًا: في الجو علاقة عاطفية ناشئة ومبادلات غرامية لا تقاوم ميلًا نحو التغيير .
صحيًا: خصص لنفسك قسطًا وافرًا من الراحة الجسدية أو قم برحلة ترفيهية مع الحبيب .

15- مهنيًا: قد تتاح لك فرصة استثنائية لقلب الأمور لمصلحتك، فتبدو الشؤون المهنية مهمة جدًا .
عاطفيًا: يمنحك الحظ قدرة مهمة على تحقيق التقارب مع الزوج، وإذا كنت عازبًا يكون الحب في مقدمة اهتماماتك وقد تقع في شباكه بجنون .
صحيًا: راحتك المادية والمهنية تساعدك على الشعور بالارتياح وتحقق الانسجام والتوازن في حياتك على مختلف الصعد .

 16- مهنيًا: شخصيتك القوية تخيف الآخرين، وتدفعهم إلى التفكير مليًا قبل خوض أي مواجهة معك في العمل .
عاطفيًا: الحبيب قد يكون السبب في اضطرابات وخيبة أمل في مشاريع أعددت لها بدقة متناهية .
صحيًا: تصل إلى مرحلة كبيرة من التعب الجسدي والفكري وتبحث عن الراحة .

17- مهنيًا: تظهر مسائل شخصية مربكة تشتّت افكارك، وقد يحصل ذلك على الصعيد المهني من خلال مشكلة لأحد الزملاء .
عاطفيًا: يعود أحدهم ليقف بينك وبين الحبيب، كن مستعدًا دائمًا للتغيرات التي تطرأ على مشاريعك في اللحظة الأخيرة .
صحيًا: حاول أن تخفف من الضغوط النفسية التي تحيط بك وابتعد قدر الإمكان عن الأجواء الصاخبة .

18- مهنيًا: حضورك القوي مهمّ جدًا في الفترة المقبلة، لكن الحذر واجب احيانًا.
عاطفيًا: الغيرة تهدّد العلاقة بالشريك، والسبب هو بعض الشك المريب في تصرفاتك تجاهه .
صحيًا: الغذاء الصحي مهم جدًا، لكن ذلك يستوجب متابعة دائمة وغير مرحلية .

19- مهنيًا: قد تكسب أرباحًا إذا كنت تعمل في مجال جمالي، أو في تجارة الجواهر أو الازياء والتحف أو الاعمال الفنية، ومن نجاح إلى آخر ستترقى إلى مرتبة عليا .
عاطفيًا: بعض العلاقات الماضية لا تزال تحيرك وتثير أسئلة لم تلق الإجابات عنها حتى اليوم .
صحيًا: عليك التروي ومراعاة الاوضاع السليمة، كن هادئ الأعصاب .

20- مهنيًا: تجنب قدر الإمكان استفزاز الزملاء، لأن ذلك سيولد لك بعض الأعداء والمنافسين الشرسين.
عاطفيًا: سعادة لافتة في طريقها اليك، وهذا سببه التفاهم التام على العناوين الأساسية مع الشريك.
صحيًا: الخضار والفاكهة ضرورية في لائحة الطعام، والاكثار من بعضها قد لا يكون صحيًا .

21- مهنيًا: تطورات ايجابية على الصعيد المهني، وكن على استعداد تام لمرحلة مشرقة.
عاطفيًا: لن يجديك اقناع الشريك بوجهة نظرك نفعًا، ربما تكون مخطئًا وتدفع ثمن استخفافك به.
صحيًا: لا تتناول الطعام في وقت متأخر ولا سيما تلك المحتوية على مواد دسمة.

22- مهنيًا: ربما مررت بفترة تدريبية تخرج منها الآن بنتائج ما، وهذا ما يكون واضحًا ابتداءً من اليوم .
عاطفيًا: يحمل هذا اليوم وهجًا عاطفيًا كبيرًا يجعلك متلألئلًا وتكون حياتك العائلية والشخصية في أفضل حالاتها.
صحيًا: الجأ الى الانفراد بنفسك عند الضرورة لكي تستجمع قواك الصحية والجسدية .

23- مهنيًا: بانتظارك خبر مفرح ومفاجأة تعيد الأمل إليك، واعمل توضيح بعض الأمور مع الشركاء بهدوء وبصراحة مطلقة .
عاطفيًا: الحبيب يقدر كل ما تقوم به، ويعطيك معنويات إضافية للسير قدمًا في ما أنت عازم على تحقيقه .
صحيًا: يجب أن تساهم في إعادة النشاط والحيوية إلى صحتك إذا كنت تشعر بالإرهاق نتيجة الضغوط الماضية .

24- مهنيًا: لا تقحم نفسك في شؤون الآخرين، فذلك سيسبب لك بعض الخلافات مع الزملاء.
عاطفيًا: كن مستعدًا لما سيطرحه الشريك، فهو قد يفاجئك بما يجول في خاطره.
صحيًا: لا تعرّض نفسك لأشعة الشمس كثيرًا، لأن الأخطار كبيرة .

25- مهنيًا: يوم ضاغط نوعًا ما، وقد ينتابك الحزن لإهمال الأحبّاء أمرك، هدئ من روعك ولا توبّخ أحدًا .
عاطفيًا: مشاعر قوية تنتابك، وتشعر أنك بحاجة إلى البقاء قرب الشريك لتتبادلا معًا المشاعر  التي هي في داخل كل منكما .
صحيًا: ابتعد عن الضجيج وحافظ على التوازن في حياتك تعامل مع أي عارض صحي بهدوء ولا تتماد في أعمالك المنهكة .

26- مهنيًا: العمل تحت الضغط قد يوقعك في بعض الأخطاء، فكن حذرًا لتتجاوز هذه المرحلة.
عاطفيًا: البحث في دفاتر الماضي قد يسبب لك المشاكل، فلا تترك نفسك أسيرًا له.
صحيًا: الراحة الفكرية مهمة جدًا من أجل صفاء الذهن، وهذا يساعدك على التطوّر.

27- مهنيًا: أنت توّاق للعمل ولا سيّما العمل السريع، وتميل الى اتخاذ قرارات جريئة ومتسرّعة احيانًا .
عاطفيًا: تبدو سعيدًا في بيتك ووسط عائلتك، وتتمكن من حل كل المشاكل والنزاعات الصغيرة التي تطرأ في هذا المجال .
صحيًا: عليك أن تبعد الضغوط عن نفسك مهما كان مصدرها فأنت بحاجة إلى الشعور بالاستقرار .

28- مهنيًا: قد يسعى بعضهم الى توريطك في أمور غير مهمة، فكن جاهزًا للرد.
عاطفيًا: باتت مطالب الشريك تشكّل عبئًا عليك، ووضع حدّ لذلك افضل بكثير.
صحيًا: عوارض بسيطة سببها القلق، فلا تتردد في استشارة طبيب لترتاح أكثر.

29- مهنيًا: لن تكتفي بموقعك الحالي، وقد يصل بك الركود الى درجة الخمول الكامل وربّما التقصير والتغيّب عن العمل، بل قد يعتريك شعورٌ بالاحباط والاستسلام التام .
عاطفيًا: تسعى إلى المزيد من الاستقلالية وتبحث عن الحرية الكاملة، لذا من الصعب التقيد بشريك معين .
صحيًا: تهتم بصحتك وتعتني بنوعية غذائك، وقد تشكو من زيادة في الوزن .

30- مهنيًا: قد يأتي من يشكك بقدراتك الابداعية، فحاول ان تبثت جدارتك للنيل منهم.
عاطفيًا: علاقة قديمة تلوح في الأفق، لكن من الأفضل ان تتطلع الى المستقبل .
صحيًا: المرح والضحك هما مفتاح الحياة الطويلة، ومصدر السعادة الدائم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر استثنائي للجدي وينجح في التخلّص من بعض الهموم شهر استثنائي للجدي وينجح في التخلّص من بعض الهموم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان

GMT 06:14 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أمر شائن!

GMT 07:06 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

الاحتفاء والاستحياء

GMT 15:32 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الجمهور يتفاعل مع تعليق خاص لحلا شيحة

GMT 06:52 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أوروبا تواجه قرارات طاقة صعبة في نهاية عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab