شهر جيد لمقابلة وجوه جديدة والوقوع في شباك الحب
آخر تحديث GMT17:33:54
 العرب اليوم -

22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

شهر جيد لمقابلة وجوه جديدة والوقوع في شباك الحب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر جيد لمقابلة وجوه جديدة والوقوع في شباك الحب

برج الميزان

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2017:

الكواكب داعمة

مهنيًا: سيكون هذا الأسبوع مهمًا جدًا. عدة كواكب تدعم تحركاتك والحظوظ الجيدة تطرق بابك مرات عديدة. سوف تتأثر بالجو الإيجابي الذي يحيط بفلكك وتظهر أفضل الصفات والقدرات. سوف تبسط سلطتك بسهولة كبيرة هذا الأسبوع ويمتد نفوذك الى حيث تشاء وترغب كأنك تحمل فانوسًا سحريًا يلبي رغباتك. سوف تسيطر على مجرى الأحداث وتبرع في حل المسائل المستعصية كل الناس ينظرون اليك بإعجاب ويقدّرون اهتمامك. توقع تقديرًا من المسؤولين وإطراء فأنت دقيق جدًّا بعملك وتظهر فطنة غريبة.

عاطفيًا: ليس أسبوعًا مناسبًا للخلاف مع الحبيب. فالخلاف يمتد ساعات وأيامًا وربما أسابيع. أنت مرهق الأعصاب ومحيطك يتأثر سلبًا بطاقتك وتنعكس عليك الامور بصورة سيئة. سوف تعاني من عدم تجاوب الحبيب وربما أيضًا من توتر اعصابه وكثرة متطلّباته. ليس أسبوعًا مناسبًا للارتباط فقط يخيب أملك وتضيّع أحلامك عند لا مبالاة الحبيب، المهمّ ان تحافظ على رصانتك وان تمتنع عن إنتقاد الحبيب او توجيه الاتهامات له. 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:

سوف تشعر بالتأثيرات الفلكيّة الايجابية هذا الشهر عزيزي الميزان وسوف تفرح مع الاشخاص السعيدين والناجحين. مع وصولك الى القمّة، لن تمتلك اي عذر يبرّر الفرص الضائعة لأنّك سترضى بكلّ ما يحيطك ويُقدّم اليك. ستتواجد الشمس في برج الدلو وستسلّحك بالجاذبيّة والتفاؤل حتّى تاريخ 19 شباط بحيث انك ستشعر بقوّة الحبّ والتضامن طيلة هذه الفترة. إنّه افضل وقت لمقابلة وجوه جديدة وللوقوع في شباك الحب وهو ايضًا الوقت المناسب للتصالح واعادة المياه الى مجاريها.
تصل الشمس الى برج الحوت في 19 شباط وتحثّك على تبنّي الجديّة. نظّم جدول اعمالك في الأيام العشرة الأخيرة واعمل بتفانٍ لأنّ البعض قد يفسّر الاخطاء الصغيرة بطرقٍ غير محبّبة. من المحتمل ان تنشغل كثيرًا منذ الصباح الباكر وان تستغرق وقتًا طويلًا لإنهاء مهمّاتك كما قد تتذمّر من مضايقات صغيرة في هذه الفترة.

عاطفيًا :تتأرجح بين التراجع والتقدم فمواقع الكواكب تسبب لك الحيرة ان وجود عطارد والشمس في الدلو الصديق يدعوك الى الحوار والنقاش والبحث عن اتفاق وفرص كثيرة تتوفر لك ويجب ان تنظر الى الامام بكل ثقة الا ان تراجع كوكب المشتري في برجك يوم 6 بالاضافة الى وجود الزهرة الذي يراوح مكانه في الحمل يواجه برجك ويجعلك متحفظا بعض الشيء فقد تتراجع عن عرض او عن علاقة او قد تصطدم مع الشريك اضف الى ذلك عوالمل الخسوف والكسوف الذي يجعلك غير مطمئن لسير الاحداث العائلية كما يعني رحيل احد الاصدقاء على اثر ظروف غامضة او بسبب مشكلة تنشأ بينكما تؤدي الى قطيعة.

مهنيًّا:يبدأ الشهر مع قمر في مواجهة برجك من برج الحمل ما يدفعك الى التحفظ والانعزال والانسحاب كما ان كوكب الزهرة يتحضر ليدخل برج الحمل اي الى مواجهة مع برجك ما يجلب الكثير من التغييرات وتكون المحظورات كثيرة ادعوك الى عدم الاستسلام للحزن او اليأس  بالاضافة الى تنافر كوكب المريخ مع المشتري في برجك الذي يدعوك الى الحيطة والحذر وعدم المجازفة والى ضبط الاعصاب امام المضايقات كما ان عوامل الخسوف والكسوف تجعلك غير مطمئن الى بعض التصرفات او المواقف اما التكاليف المادية فتكون باهظة وربما تعيد صياغة ميزانيتك وحساباتك بدقة.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: تتعرض في العمل لسيل من التحديات والخطط الجديدة، إذا أبديت بعض الاهتمام بهذه التحديات والخطط ، فسوف تكون أصدقاء جددًا.
عاطفيًا: قد تظهر بعض العلاقات الجديدة والممتعة إذا أبديت رد فعل إيجابيًا، من الضروري أن تدع حالة النشوة الحالية على سجيتها.
صحيًا: خبر محزن يقلق راحتك، ما يسبب لك صداعًا وتعبًا نفسيًا، لكن الأمر لن يطول.

2- مهنيًا: تتوق للعمل ولا سيّما العمل السريع، وتميل إلى اتخاذ قرارات جريئة ومتسرّعة أحيانًا، فأنت قادر دائمًا على تنظيم جدول أعمالك بنجاح تام .
عاطفيًا: لا تقحم نفسك في خلاف مع الشريك لسبب غير جدّي، لأنك، في النهاية، لو حاولت معرفة الأسباب لتراجعت وقدمت اعتذارك علنًا.
صحيًا: حاول أن تخفف بعض الشيء من المواجهات غير المجدية والعشوائية.

3- مهنيًا: إذا كنت تشعر بأنك لست بحال طبيعية، ترقّب خروج روحك المغامرة لتعويض ما فاتك من الوقت، ولا سيما أن في داخلك قوة لا يمكن إيقافها أبدًا.
عاطفيًا: الحوار الهادئ هو السبيل الأفضل لتنعم مع الشريك بحياة هادئة، فتجد أن الأمور أكثر سهولة مما كنت تتوقع.
صحيًا: وضعك الصحي أكثر من جيد، ويرافقك هذا الأمر مدة لا بأس بها، شرط توافر الظروف المناسبة.

4- مهنيًا: لا تؤجّل العمل المطلوب منك إنجازه مرّة جديدة، فهذا يؤثر في مستقبلك ويترك انطباعًا غير إيجابي حول قدراتك الفعلية.
عاطفيًا: التشكيك في مدى جدّية الشريك ليس جيّدًا، لأنك قد تكتشف يومًا ما أنه أكثر جدّيّة منك وأكثر منك حرصًا على مصلحتك.
صحيًا: لا تنفعل إزاء أي أمر تافه، فهو قد بسبّب لك إرهاقًا واضحًا، وهذا ليس لمصلحتك على المدى الطويل.

5- مهنيًا: قد تتعرّض هذا اليوم لمصاعب كبيرة، ما يستدعي الحيطة قبل الإقدام على تغييرات جوهرية في العمل.
عاطفيًا: قد تتبدّل طباع الشريك سريعًا، وهذا لن يروقك، فحاول أن تفهم الدوافع حتى تتمكن من المعالجة، قبل فوات الأوان.
صحيًا: تعاني قلّة النوم، فحاول أن تعالج الموضوع سريعًا قبل تفاقمه.

6- مهنيًا: تتحسّن الأمور مع الزملاء والمحيط ذلك من خلال توضيح بعض النقاط الغامضة أو مناقشة بعض الموضوعات الحسّاسة والجريئة.
عاطفيًا: تحاليلك واستنتاجاتك الخاصّة توصلك إلى نتيجة مفادها أنّ الحبيب يعيش قلقًا بسببك، فبادر إلى تخليصه منه.
صحيًا: أخلد إلى النوم باكرًا، ولا تحاول إرهاق نفسك أكثر من المطلوب منك.

7- مهنيًا: قد تجد أحيانًا أنّ الآخرين يعتمدون عليك كثيرًا، لذا، يستحسن أن تكون على مستوى طموحاتهم وخصوصًا أنك تملك الإمكانات.
 عاطفيًا: حاول أن تظهر بعض الصلابة تجاه الشريك، وهذا لمصلحتك على المدى الطويل، لكن لا بد من اللين أحيانًا.
صحيًا: إذا قرّرت السير مسافات طويلة وصعودًا فكن مستعدًا لمواجهة التعب.

8- مهنيًا: تأتي أحداث لتترك انعكاسات إيجابية على شعبيتك وعلاقاتك الشخصية  والاجتماعية في محيطك.
عاطفيًا: عليك أن تكون أكثر حذرًا في خياراتك المقبلة، وقد تكون هنالك مطبّات في عرض جديد يقدّم إليك في غضون أيام.
صحيًا: إذا أكثرت من تناول المنبهات في فترة بعد الظهر فلا تستغرب الأرق ليلًا.

9- مهنيًا: يعدك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جدًا على الصعيد المهني، فتشعر بمزيد من الاستقرار في العمل على المدى الطويل.
عاطفيًا: تقرّر والشريك اتخاذ قرارات مهمة والإقدام على خطوات حاسمة بشأن العلاقة خوفًا على انهيارها في أي لحظة.
صحيًا: التقلبات التي قد تطرأ على الصعيد المهني والعاطفي قد تصيبك بخيبة أمل، وتبقيك في وضع صحي غير مطمئن.

10- مهنيًا: إذا أردت تبديل موقفك من أحد الزملاء في العمل، فحاول بذل المزيد من الجهد في الأيام القليلة المقبلة.
عاطفيًا: عليك أن تكون رحب الصدر مع الشريك، وغضّ النظر عن تجاوزاته إذا كانت غير متعمدة.
صحيًا: كن حريصًا على صحتك وابذل كل ما في وسعك لتبقى سليمًا معافى.

11- مهنيًا: لا تخش التعبير عن رأيك جهارًا إذا كنت مقتنعًا به، حتى لو كان سيكلفك غاليًا، السكوت عما تعتبره حقًا لك لا يجوز في هذه الحالة.
عاطفيًا: عليك اليوم قبل الغد مصارحة الشريك بما تفكر فيه، الصراحة تعبّد الطريق أمامك نحو خطوات مستقبلية.
صحيًا: الحساسية التي تصيبك سنويًا في هذه الأيام لن تكون قوية بسبب قوة مناعتك.

12- مهنيًا: تواصل مع محيطك لأنّ نجمك سيلمع ويسطع ويساهم في تلطيف الأجواء التي كانت محتدمة أخيرًا، وتقدّم نتائج أفضل على الصعيد المهني.
عاطفيًا: الإخلاص هو عنوان الأيام المقبلة مع الشريك، وهذا يخلق بينكما أجواء من الراحة والسعادة يحسدكما عليها القريب والبعيد.
صحيًا: الخوف من الإصابة بالتهابات حادة لا يزال يسيطر على نفسيتك، لكن الأمر لا يتطلب الخوف إلى هذا الحد.

13- مهنيًا: حذار الانجرار وراء الأحاسيس والأفكار السلبية حتّى لو شعرت بتحدّيات واستفزازات كبيرة من بعض الزملاء.
عاطفيًا: لا تتسرّع في إلقاء اللوم على الحبيب واتهامه بما آلت إليه الأمور بينكما، فأنت تتحمل جزءًا كبيرًا من المسؤولية.
صحيًا: لا تتعب أعصابك وتنفعل بسبب أمور بسيطة لا تستحق منك ذلك.

14- مهنيًا: مشاريع ونجاحات وتألقات بالجملة والنتائج مفرحة جدًا، لكن تمهمل قبل اتخاذ قرارات عشوائية غير مضمونة النتائج.
عاطفيًا: الشريك يصارحك برغبته في مساعدتك لمواجهة الظروف الصعبة التي تعترضك لتكون حاسمًا في قرارات مصيرية، هنيئًا لكما.
صحيًا: العمل أكثر من اللازم يعرضك للإصابة بالإرهاق، عليك التخفيف قدر المستطاع.

15- مهنيًا: بعد وقت طويل من الانتظار، أحسم موقفك المتذبذب في العمل، لأن ذلك يكون في مصلحتك على المدى المنظور.
عاطفيًا: مزيد من العطف والحنان تلمسه من الشريك، إنما لا تستغل طيبة قلبه لأنك قد تدفع الثمن غاليًا.
صحيًا: الالتحاق بأحد الأندية الرياضية والقيام بحمّام بخار وصونا يريحك كثيرًا.

16- مهنيًا: يدعوك هذا اليوم الى الابتعاد عن الضوء والعمل خلف الستار، وتسوية أمورك بدون ضجيج مهما كانت الاعتبارات.
عاطفيًا: لا تعتقد أنّ طيبة قلب الشريك تفسح في المجال أمامك للمضيّ في الخطأ، فهو قادر على قلب الطاولة عليك.
صحيًا: تتراجع الضغوط النفسية وتهدأ أعصابك وتبدأ برؤية الحياة من زاوية إيجابية.

17- مهنيًا: التسرّع غير المبرّر يودي بك إلى مواقف بعيدة عن قناعاتك، عليك المبادرة إلى إعادة تصويب الوضع اليوم قبل الغد.
عاطفيًا: إذا أردت المضيّ في علاقتك الجديدة، عليك إنهاء علاقتك بالشريك لئلا تبقى أسير الضياع والضلال.
صحيًا: تفاءل دائمًا بالخير، ولا تفسح الطريق أمام اليأس ليتسلل إلى نفسيتك.

18- مهنيًا: يزول اليوم خلاف مستجد حول بعض القناعات والاعتبارات، وتتخلص جهودك ومحاولاتك من العراقيل التي وضعت في طريقك وتتغلب على خصم شرس.
عاطفيًا: الغيرة والشك من الأسباب السلبية في العلاقة بالشريك، حاسب نفسك قبل الآخرين فترتاح أكثر.
صحيًا: ينتابك شعور بالتعب والإرهاق بسبب زيادة ساعات العمل لإنجاز أحد مشاريعك.

19- مهنيًا: كن أكثر جدّية وانفتاحًا مع الزملاء، وكثرة المزاح تترك تأثيرات سلبية إذا تخطّت الحدود.
عاطفيًا: سوء التفاهم مع الشريك يولد مضاعفات خطيرة، لذا، يفضل أن تأتي المعالجات هادئة ومتروية بعيدًا عن تدخلات الآخرين.
صحيًا: تجنب قدر الإمكان الناس السلبيين وأصحاب النيات السيئة أو من يؤثرون في نفسيتك سلبًا.

20- مهنيًا: يجعل هذا اليوم الأجواء إيجابية وتكون عاملًا أساسيًا في إبعاد الهموم والضغوط عن حياتك المهنية.
عاطفيًا: كن على استعداد لتتمكّن من مواكبة التطور المستجد في العلاقة، وأي تردّد تداعياته خطيرة على مستقبلك.
صحيًا: عصبيتك الزائدة تضعك في مواجهة غير مجدية مع الزملاء.

21- مهنيًا: إستفد من الوضع لترويج منتوجات تعدّ من الكماليات، فإذا كنت تعمل في مجال الفن والأناقة والذوق، تستفيد من أجواء هذا اليوم لإطلاق جديد.
عاطفيًا: كن صريحًا مع الشريك لأنّ القدر دولاب، فقد تنقلب الأمور ضدك وتجد نفسك عاجزًا عن تحمّل ردّات الفعل.
صحيًا: تقرر ممارسة بعض الرياضات التأملية التي تساعدك على الراحة النفسية.

22- مهنيًا: أجواء مريحة لطرح أفكار متطورة أمام أرباب العمل، وحاول الاستفادة من ذلك ولا تفوّت الفرصة.
عاطفيًا: قد يكون تغاضي الشريك عن تهوّرك، هو المرحلة الهادئة قبل الانفجار، وهنا يفرض الحذر نفسه.
صحيًا: تشنج الأعصاب الذي ينتابك قد يصيبك بالكآبة لعدم إيجاد الحل المناسب.

23- مهنيًا: خيارات مهمّة ومصيرية اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك وترفع من معنوياتك.
عاطفيًا: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفًا من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك.
صحيًا: حاول الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوقك هذا اليوم.

24- مهنيًا: يولد هذا اليوم حنينًا من جهة وتشويشًا على بعض الأفكار من جهة ثانية، لكنني أنبّهك إلى بعض المماطلة أو التأخير في المعاملات.
عاطفيًا: تسامح مع الشريك وكن لينًا في تعاطيك معه، فهو عفوي وطيب القلب، ولا تتركه يدفع الثمن إذا تصلبت في موقفك.
صحيًا: نتيجة وقوعك تحت ضغوط نفسية مصدرها العمل، قد تشكو تشنجًا في الأعصاب.

25- مهنيًا: أحذّرك من التعب والإرهاق نتيجة التحديات التي ستظهر بشكل مدروس ومخطّط له بغية القضاء على سمعتك أمام أرباب العمل.
عاطفيًا: إذا استنفدت الوسائل في معالجة الخلل في العلاقة، قد تضطر إلى اعتماد استراتيجية جديدة مع الشريك.
صحيًا: حاول استعادة قوتك المعنوية وعد إلى حياتك اليومية المعتادة وتصرف بهدوء.

26- مهنيًا: لا تقحم نفسك في موقف محرج، ولن تجدي محاولتك لتوضيح غايتك وأهدافك نفعًا لأن الأمور تكون قد استفحلت.
عاطفيًا: العون الذي حظيت به أخيرًا يتيح لك التخطيط بشكل أفضل لضمان المستقبل بكل تفاصيله وخططه وأحلامه الوردية.
صحيًا: تناول وجبة خفيفة مساء تعتمد في مكوناتها على الخضراوات المسلوقة.

27- مهنيًا: إذا أردت إطلاق فكرة أو مشروع، فافعل ذلك، القرار النهائي مطلوب منك للحد من الخسائر الكبيرة، وكل ما عدا ذلك قد يكلفك الكثير.
عاطفيًا: تفهم الشريك لك مهم للاثنين معًا، لكنّ التساهل أحيانًا يعقد الوضع ويوصلكما إلى الطريق المسدود.
صحيًا: تطور الأجواء إيجابًا يشعرك بالراحة وتنعكس الأجواء على الصعد كافة.

28- مهنيًا: تستعيد ابتداء من اليوم الثقة بالنفس والقدرة على المواجهة، وتسترد أوراقًا ضائعة وتتوصّل إلى تسوية معينة.
عاطفيًا: أجواء ممتازة تحيط بك وبالشريك من جميع الجوانب، ما يفتح الطريق أمامكما نحو مستقبل أفضل.
صحيًا: لا تقصّر في ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على التخلص من البدانة والدهون.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر جيد لمقابلة وجوه جديدة والوقوع في شباك الحب شهر جيد لمقابلة وجوه جديدة والوقوع في شباك الحب



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية
 العرب اليوم - التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 01:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف مناطق إسرائيلية قبل بدء سريان وقف إطلاق النار

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab