من الضروري تجنب المجازفات هذا الشهر قدر الإمكان
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

23 آب/أغسطس - 21 أيلول/سبتمبر

من الضروري تجنب المجازفات هذا الشهر قدر الإمكان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - من الضروري تجنب المجازفات هذا الشهر قدر الإمكان

برج العذراء

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر آذار/مارس 2017:

كن متكتمًا
مهنيًا: ابق متحفظا وانتبه لبعض الالاعيب التي يحيكها الاعداء او لبعض المؤامرات والافخاخ التي قد ينصبونها لك انتبه لاموالك ولمصاريفك واعد حساباتك  لا تدافع عن نفسك قبل ان يهاجمك احد وكن متكتما لا تعتبر انك مذنب اذا لم تثبت الوقائع ذلك وحاول ان تخفف من عصبيتك سوف يكون هناك مواجهة هذا الأسبوع مع منهم أعلى مركزًا منك كالمسؤولين والمدراء والقانون. كما قد يكون هناك جدل عقيم ونقاشات حادّة تعلو خلالها نبرات الصوت. حاذر التورّط في مواقف محرجة. قُم بواجبك الروتيني وابذل جهدك كي لا تفشل بإعطاء نتائج جيّدة. 

عاطفيًا: ترغب بوضع النقاط على الحروف وتكون مهمّتك هذا الأسبوع  تبديد مخاوف الحبيب وشكوكه. فقد كان الوقت لتحديد الاخطاء والاعتراف بها ثم بدء العمل على تصحيحها والعودة عنها. أنت شخص مرهف الحس وصاحب مشاعر نبيلة، وقد تكون بالفعل مستاء من تصرف الحبيب الجارح تجاهك. المناخ العاطفي يكون جيّدًا إذا أردت التوافق. تساعدك الظروف على تخطي المرحلة الصعبة. 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر آذار/مارس 2017:
خيبات أمل
يعاكسك الفلك ويبدو وكأنه يعاقبك فيخلق لك مواجهات متعددة ومتنوعة ومن جهة أخرى هناك تأثيرات إيجابية تأخذ بيدك وتدفعك الى الأمام فتبدو وكأنها تمنحك المكافأة بعد التعب.هناك ذبذبات متناقضة تجعلك تحتار أحيانًا او تطرح على نفسك أسئلة حول كيفية التصرف والمواجهة عزيزي العذراء. من الضروري تجنب المجازفات هذا الشهر قدر الإمكان لان الحظ لن يدعمك كليًا. قد تقع تحت ضحية الغرور أو التسرع وقد يجعلك هذا تخسر صديقًا أو حليفًا فحذار اللعب بالنار كي لا تندم أو تدفع الثمن غاليًا فيما ما بعد.
مع تاريخ 21 سوف يتحسن الجو، وسيشكل الأسبوع الأخير من الشهر فترة واعدة تبشر بالخير. لا تبدأ بالمجازفة مباشرة أو بالتهور لأن الأمور لا تجري بهذه الطريقة ولان الحظ الموضوع بخدمتك ليس مطلقا. بإمكانك التقدم عبر معطيات واضحة. قم بعمليات حسابية دقيقة فتجري الأمور كما تشتهي. بإختصار سيقدم لك الفلك فرصًا جيدة لكن عليك استغلالها بطريقة فعالة ومحسوبة وذكية. فرجاء قم بذلك. لا تتردد بتقديم تنازل أو اعتذار.
تبقى الإشارة الى الهدوء الإيجابي والمنطق السليم والعقل الراجح إضافة الى الصبر والتبصر هي أفضل الأفعال لمواجهة هذا الشهر.

مهنيًا: إنه بالتأكيد شهر صعب ومعقد فلا تستخف بواجباتك ولا تظنّ أن الساحة خالية من الأعداء أو المعاكسات. يحمل الشهر ظرفًا محرجًا وقد يشوه سمعتك أو يزجك في مشاكل أنت بغنى عنها. حاذر من عدو متخفي أو صديق متصنع. حاذر من مسؤول يكشفك أو ينقلب ضدك. لن تتحسن الظروف قبل تاريخ 21. وعندئذ يتوجب المجاملة لتلطيف الجو وتصحيح الأخطاء.

عاطفيًا: حان الوقت لتصحيح بعض الهفوات وربّما لتقديم بعض التنازلات من أجل إرضاء الحبيب. تكون حريصًا على حميميتك وترغب في حماية علاقتك من كلّ متطفّل، هذا إذا كانت العلاقة جدّية. إنّ الظروف الفلكي يبشر ببعض المصالحة والتقارب وقد تكون معظم الإشارات تدلّ على تعاطف الحبيب ومساعدته لك في إتمام بعض المعاملات أو قد تكون أنت من يحتاج الى المساعدة. في جميع الأحوال إنه شهر دافىء. يسمح لك بتحليل الأمور من منظار أكثر موضوعيّة ويفسح بالتالي في المجال للحوار وللتعارف ولتوضيح الأمور. وستلمس انفراجًا كبيرًا وتفاهمًا في الأسبوع الأخير من الشهر.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر آذار/مارس 2017:
1- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن مغازلة في محيط عملك، أو عن شراكة تؤدي دورًا في مسار الأسبوع الأول من الشهر .
عاطفيًا: وطد علاقتك الجيدة بالشريك، لتبني معه عائلة متينة من أجل مستقبل أكثر إشراقًا .
صحيًا: تبدو بين الحين والآخر منزعجًا وقلقًا ومضطربًا، الحل بالخروج ومشاركة الأصدقاء في بعض الأنشطة.

2- مهنيًا: أنت عنيد بطبعك وتذهب حتى النهاية ولا تقيم وزنًا لبعض التحذيرات، لا تستمر على هذا النحو وإلا حصدت الخيبة.
عاطفيًا: حذار النزاعات الشخصية فقد تطرأ مع الحبيب، قد يؤخذ عليك إغراء شخص لا يناسبك ظرفه ووضعه، أو تلام لأنه لا يلائمك.
صحيًا: حدّد الخطوات التي ستتخذها بشأن وضعك الصحّي بأسرع ما يمكن، التأخير ينعكس سلبًا عليك.

3- مهنيًا: التعامل مع الزملاء بصدق وشفافية يمنحك مزيدًا من المصداقية، فتكسب ثقة الجميع من دون استثناء.
عاطفيًا: ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق، لذا تكون مضطرًا إلى مضاعفة جهودك.
صحيًا: ما قمت به لا يكفي لاستعادة وزنك الطبيعي، تحتاج إلى بعض الوقت للوصول إلى الهدف المنشود.

4- مهنيًا: طريقة تعاملك الجديدة مهمّة لكنها قد لا تنفع على المدى الطويل، البحث عن أسلوب أكثر فاعلية مطلوب بإلحاح.
عاطفيًا: لا تقع ضحية الغيرة القاتلة، فهي مقبرة أي علاقة مستقبلية مهما يكن حجمها وأساسها .
صحيًا: إنتبه لكل ما يقدم لك من أطعمة، وتجنب تلك التي تحتوي على مواد دسمة.

5- مهنيًا: اذا كنت تناقش عقودًا واتفاقات فلن تعرف التعثّر وتقنع الآخرين بوجهة نظرك بنجاج.
عاطفيًا: تعامل الشريك كما يجب، ما ينعكس إيجابًا على العلاقة، وتسير الأمور كما تشتهيان .
صحيًا: نصيحت لك أن تبتعد قدر الإمكان عن تناول الحلويات الغنية بالسمن.

6- مهنيًا: تكون جميع الأمور المهنية على خير ما يرام، وأدعوك إلى عدم تأزيم الأوضاع مع رب العمل .
عاطفيًا: لا بد من أن تقف على رأي الشريك في أمور حساسة، فالتفرد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى.
صحيًا: تكثر البرامج التي تقدم أفضل النصائح للحصول على صحة سليمة. لا بأس من متابعتها .

7- مهنيًا: يوم غني جدًا بالمفاجآت السارّة سواء على صعيد الحياة المهنية، يسود مناخ من التسلية والترفيه والأخبار السعيدة.
عاطفيًا: الرومانسية قوية جدًا اليوم، أما أيامك المقبلة فستكون مليئة بالسعادة.
صحيًا: لا تكثر من تناول الطعام، ولا تنقطع عنه كيفما كان. حذار.

مهنيًا: تخوض تجارب مالية واستثمارية وتهتم بقضايا طارئة، لا تظهر عن غضب ولا عن عدائية.
عاطفيًا: كن صبورًا مع الحبيب، تدرك أنك إذل أسأت الاختيار في علاقة عاطفية، قد تثير القلق في نفسك.
صحيًا: لا تكن من أصحاب الرأي المتصلب، هوّن الأمور بعض الشيء وهدّئ من روعك.

8- مهنيًا: تبرهن عن واقعية وعقلانية في قراراتك وتوجهاتك، حتى لو وصفك الآخرون بالعناد .
عاطفيًا: تفاجئ الجميع بعلاقة جديدة وتخوض مغامرة تكون هذه المرة خاتمتها سعيدة لك وللجميع.
صحيًا: تتميز هذا اليوم بحيوية لا تعرفها منذ مدة طويلة، ويحسدك الجميع عليها .

9- مهنيًا: تحولات مفاجئة تدفعك إلى خلط الأوراق مجددًا، لكن ذلك قد يكون إيجابيًا وحاسمًا لمصلحتك.
عاطفيًا: عراقيل في طريق تصويب العلاقة بالشريك. الإرادة موجودة، وهذا مهمّ للمحاولة مجددًا.
صحيًا: كن أقوى من كمية صغيرة من الطعام لكنها تحتوي على ما يسبب لك مشكلات صحية .

10- مهنيًا: يدخل كوكب مارس إلى برج الثور ويبشرك بيوم من النجاح والمصالحات والتطور، وقد تلمس ذلك بسرعة وتنجز مهمة وتقوم بتجربة ناجحة .
عاطفيًا: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور.
صحيًا: أنت أقوى من أن تتغلب عليك شهيتك، وتجعل أبواب معدتك مفتوحة على شتى أنواع المأكولات.

11- مهنيًا: يوم مثمر ومطمئن، فالعلاقة المتأرجحة التي تقف على شفير الهاوية تصبح في منأى عن الخطر، والعلاقة المتينة تشتدّ متانة وتفانيًا.
عاطفيًا: ميل الى التغيير والتقدم والتطور، تساعدك الظروف على ذلك، وتبدو واثقًا بنفسك. سفر مع الشريك تخططان له منذ مدة.
صحيًا: عضلات قلبك ضعيفة، ومع هذا لا تتوقف عن التدخين، حتى لو خففته منذ مدة.

12- مهنيًا: القمر المكتمل في برج العذراء يضعك أمام خيار مهم، ويجلب لك بعض الحلو لمشكلة سابقة وتتبع تنويعًا في أسلوب عملك .
عاطفيًا: المزاجية مع الشريك تدفعه الى الابتعاد عنك تدريجيًا، فإذا كنت مهتمًا به، حاول تحسين تصرّفاتك معه .
صحيًا: شارك الأولاد ألعابهم ولا سيما كرة السلة أو كرة القدم. هذا مفيد لك.

13- مهنيًا: لا تجازف في عملك أو راحة بالك. تقدّم بحكمة وعن سابق تحضير ودراسة، لكن على الرغم من بعض القلق والاضطراب سيكون يومًا لا بأس به.
عاطفيًا: قضية مستجدة لها علاقة بالشريك وتنجلي الأمور في موضوع كان غامضًا. تذهب لاكتشاف ما هو مجهول.
صحيًا: لا بأس من النهوض صباحًا والتوجه إلى البرية والتنزه في أرجائها قبل الذهاب إلى العمل .

14- مهنيًا: يبشرك هذا اليوم بالتخلص من المعوقات والمطبّات، والبقاء في حالة مريحة جدًا في العمل.
عاطفيًا: التعامل مع الشريك باستخفاف يرخي بظلاله على العلاقة بينكما، فحاول تدارك الوضع بسرعة قبل تفاقم الأمور.
صحيًا: نظّم حياتك، خصص للعمل وقتًا، وللرياضة وقتًا، وأنت الرابح في نهاية المطاف.

15- مهنيًا: تعيش بعض التفاؤل يكون دافعًا إلى مصالحة أو توافق بين الطرفين، وحتّى بعودة الأمور إلى طبيعتها.
عاطفيًا: متى شعرت بأي تغيير في تصرّفات الشريك، لا تتردد في طرح الأسئلة لتوضيح الأمور لئلا تتفاقم المشكلة.
صحيًا: تميل إلى كثرة العمل وإهمال صحتك. أنت ترتكب خطأً كبيرًا بهذا الشأن.

16- مهنيًا: العلاقة السيئة مع أحد الزملاء لن تفيدك بشيء، قد يتجنبك الآخرون بسبب مزاجيتك المضطربة.
عاطفيًا: تجنّب السطحية في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقًا معه، فهذا يفيدك أكثر لاستمرار العلاقة في المستقبل.
صحيًا: خصّص ساعة للمشي أو الهرولة صباحًا، وستشعر بارتياح كبير طوال النهار.

17- مهنيًا: مشكلة مهنية تتجاوزها سريعًا، لكن بعض الانعكاسات تتردد أصداؤها من دون أن تؤثر فيك مباشرة.
عاطفيًا: مهما تنوعت الآراء بينك وبين الشريك، فإنّ العناوين العريضة تبقى هي الأساس المتين لهذه العلاقة.
صحيًا: أظهر قدرتك على التحمل في ما يتعلق بالحمية التي تتبعها، البداية صعبة، لكن النهاية سارّة.

18- مهنيًا: فكّر في مستقبلك بجدية أكبر، مسؤولياتك تزداد ومصاعب الحياة تكبر وهذا لا يحتمل أي مغامرة عشوائية.
عاطفيًا: تعرف بعض التردّد في العلاقة بالشريك، والسبب هو غياب الثقة ر بينكما.
صحيًا: لا تتردد في الالتحاق بأحد الأندية الرياضية برفقة الأصدقاء.

19- مهنيًا: هذا اليوم مناسب جدًا للإقدام على خطوات جريئة. كن مختلفًا ودع مخاوفك جانبًا، وخذ المبادرة أنت.
عاطفيًا: صارح الشريك بما يجول في خاطرك، لأنك قد تجد عنده الحلول المناسبة لكل ما يقلقك .
صحيًا: لا تلن بسهولة أمام أي قرار حين يتعلق الأمر بصحتك. أهنئك بذلك .

20- مهنيًا: أرفض أي خطوة إذا لم تكن مقتنعًا بما يعرض عليك، فالعشوائية لن تكون في مصلحتك.
عاطفيًا: يدعوك الشريك للخروج معًا في سهرة رومانسية، تقبلها بسرور، وربما تقومان بسفر.
صحيًا: تبذل في العمل جهدًا لتحصل على النتائج المرجوة، المطلوب منك الأمر نفسه على الصعيد الصحي.

21- مهنيًا: تحفظ قليلًا وحاول أن تصوّب بعض الأعمال بهدوء. كن متفهمًا للمحيط وتجنب النزاعات. قد تضع حدًا لبعض الذبذبات والخلافات.
عاطفيًا: تقرّب قدر المستطاع من الشريك، فهذا سيريح الجميع ويمنحك مزيدًا من التفاؤل للمستقبل.
صحيًا: كما عليك واجبات في العمل، عليك أيضًا واجبات تجاه صحتك. اختر المناسب لذلك.

22- مهنيًا: حاول تنظيم أولوياتك في العمل، فهذا يفيدك كثيرًا ويسهّل مهمتك أكثر مما كنت تتصور.
عاطفيًا: إخف جانبك السلبي أمام الشريك كلما واجهت ضغوطًا في حياتك العملية. فهو لن يتحمل منك ذلك طويلًا.
صحيًا: أنى توجهت هذه الأيام رأيت الناس يمارسون الرياضة، فلم لا تتشبه بهم؟ .

23- مهنيًا: شراكة ناجحة ومفاوضات مثمر بشأن عقد او اتفاق او توقيع. قد تكتشف ما اخفي عنك او تستاء من تصرّفات لبعض المقرّبين.
عاطفيًا: تتقرب من الحبيب أكثر فأكثر وتكتشف فيه أمورًا تجعلك تتعلق به كثيرًا وعدم الابتعاد عنه مدة طويلة .
صحيًا: تجنب قدر الإمكان كل ما قد يضر بصحتك، ولا سيما الأطعمة الدسمة .

24- مهنيًا: تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند بعض الأصدقاء، لذا يستحسن أن تستفيد قدر المستطاع .
عاطفيًا: إنجاز مهمّ على صعيد العلاقة بالشريك، وأي خطوة في هذا الاتجاه ستساعدك كثيرًا .
صحيًا: المعروف عنك أنك صاحب قرارات شجاعة في مجالك المهني والحياتي، فلمَ لا تكون كذلك على الصعيد الصحي؟ .

25- مهنيًا: يأتيك هذا اليوم بأخبار جيدة وباقتراحات مناسبة. حديث عن شراكة أو عائدات أو مغامرة مميّزة تخوضها .
عاطفيًا: الشريك حساس ورومانسي وحنون، لا تجعله يفقد أيًا منها بسبب تصرّفك معه.
صحيًا: أصغ الى النصائح ولا تفرض رأيًا أو تجازف باستقرارك النفسي والصحي.

26- مهنيًا: لا تكن متذمرًا مهما سعى بعضهم للضغط عليك، فقدرتك فائقة لمعالجة أي عثرة تعترض طريقك.
عاطفيًا: تعامل مع الشريك بحكمة وهدوء، فهو حسّاس أكثر من اللزوم، لكنّه في الوقت نفسه ليس سهلًا كما تتصوّر.
صحيًا: بين المحافظة على صحة سليمة وخسارتها خيط رفيع، قرار قطعه بيدك وحدك. حذار .

27- مهنيًا: تتخلص من القيود المعنوية وتتقدّم بانشراح وقوة مصمّمًا على التخلص من العقبات بشجاعة. تخفّ حدة ضغوط المنافسين والخصوم.
عاطفيًا: حين تنفذ الوسائل الإيجابية في معالجة أي خلل، قد تضطر إلى تغيير استراتيجيتك تجاه الشريك.
صحيًا: استفد من كل ساعة فراغ لممارسة  المشي أو بعض الرياضات المفيدة.

28- مهنيًا: تتلقى رسالة أو تتضح أمور كانت ملتبسة وتعود المياه إلى مجاريها مع أحد الزملاء بعد مرحلة من الخصام.
عاطفيًا: لا تكن متشائمًا أمام الشريك، بل أظهر له دائمًا الجانب الإيجابي الذي يعهده فيك.
صحيًا: صحتك من أحسن إلى أحسن، وقد بدأت تلمس نتيجة ما أقدمت عليه من نشاط منذ مدة.

29- مهنيًا: تتلقى اتصالات لدعمك والوقوف إلى جانبك، فحاول الاستفادة من ذلك قدر المستطاع لفتح صفحة جديدة في عملك .
عاطفيًا:  لن تصطدم الآراء بينك وبين الشريك لأن الخيارات متعددة والانسجام سيّد المواقف .
صحيًا: قد تصاب ببعض الالتهابات المفاجئة لكنها لن تسبب لك إزعاجًا وتعالجها بالأدوية الضرورية .

30- مهنيًا:  تشعر برغبة في السفر وربّما بناء علاقة مع شخص من خارج محيطك أو تحقيق أرباح من خلال صفقة تجارية كبيرة .
عاطفيًا: فرص المصالحة قوية ولا تقبل الشك، لكنّ النقاش قد يتطور ويحتدم، فكن صبورًا وموضوعيًّا .
صحيًا: اضطراب في التنفس ناجم عن خلل ما في القصبة الهوائية، يستحسن مراجعة الطبيب .

31- مهنيًا: تتابع بدقة ما يحصل حولك، وتتوصل إلى النتائج وتفرض أسلوبك على الآخرين وتحسم قضية ما بسرعة .
عاطفيًا: العقبات الكثيرة لن تحول دون تحقيق بعض الرغبات المشتركة مع الحبيب والانطلاق في مرحلة جديدة .
صحيًا: غالبًا ما يراودك فكرة التخلص من الوزن الزائد، لكنك إرادتك الضعيفة تحول دون التنفيذ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من الضروري تجنب المجازفات هذا الشهر قدر الإمكان من الضروري تجنب المجازفات هذا الشهر قدر الإمكان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab