«التفسير الإبداعي للأحلام»
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

«التفسير الإبداعي للأحلام»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - «التفسير الإبداعي للأحلام»

المركز القومي للترجمة
القاهرة _ العرب اليوم

صدرت حديثًا عن المركز القومي للترجمة الطبعة العربية من كتاب "التفسير الإبداعي للأحلام"، من تأليف ستانلي كربنر وجوزيف ديلارد، من ترجمة أيمن عزام ومن مراجعة وتقديم رضوى إبراهيم.في بداية الفصل الأول من الكتاب والذي يأتي بعنوان (الأحلام التي تحيرنا) يتساءل المؤلف:هل تعي قدراتك الإبداعية الكاملة؟ وإذا توفرت لك أداة تتمكن بواسطتها من التعرف على مستودعات الإبداع الخافية بغرض تحقيق أهداف عملية ،فكيف ستسخدمها؟، نحن نرغب في مساعدتك على

استكشاف أحلامك واستخدامها حيث انها بالفعل أداة قوية بين يديك ستساعدك كثيرًا في حل المشاكل، فنحن نعتقد أن المغامرات الليلية التي تقوم بها يمكنها أن تعلمك وسائل حل المشاكل بطريقة إبداعية مما يؤدي في نهاية المطاف لتحسين حياتك الشخصية والمهنية.

‎عندما كتب وليم شكسبير في مسرحية العاصفة عن "الأحلام التي تحيرنا " فكثير من الصور التي تظهر في الأحلام يمكن أن تكون عبارة عن رموز وعلى الرغم من أن الحدود الفاصلة بين الصور والرموز تتداخل أحيانا ،فانه توجد بعض الاختلافات. وتعد الصور عبارة عن تمثيل ذهني للمواد أو للاشخاص غير الموجودين ماديًا و تعتبر الأحلام من أقدم الظواهر النفسية ومن أحدثها على الإطلاق فقد عرفها الأقدمون منذ مطلع التاريخ كما عرفها المعاصرون .ومن المعروف أن دراسة الأحلام وجدت لها اثار على الألواح الحجرية التي ترجع الى "سومر" أقدم حضارة عرفتها البشرية.

‎وعندما نشر فرويد كتابه المشهور عن "تفسير الأحلام" أصبح هذا الكتاب من أكثر الكتب مبيعًا في العالم حتى هذه اللحظة ،وبالتالي أصبحت نظريات فرويد في التحليل النفسي وزملائه من بعده هي النظرية الأساسية في الأحلام تفسيرًا وقبولا من المعالجين النفسيين .وقد ساعد ذلك على تطوير النظريات التحليلية بما فيها موضوع الأحلام في عمليات التشخيص والعلاج

النفسي يتكون الكتاب من 12 فصل: "عن الاحلام التي تحيرنا"،"عن الأحلام والقدر"،"الرمز المعبر"، "أسلوب الحلم يعكس أسلوب الحياة"، "تخيلات تزور الحالم خلال فترة الشفق"، "زائر الليل "، "المعاني المجازية في الأحلام"، "عوائق الإبداع "، "رعب في الليل"، "أحلام الروح"، "حل المشاكل والاحتضان والشفافية "، "تشكيل سيئ متكامل من القطع المتناثرة".

ستانلي كربنر حاصل على درجة دكتوراة أستاذ علم النفس في معهد سيبروك جراديويت سكول ويعمل أستاذًا لعلم النفس في معهد كاليفورنيا للدراسات التكاملية ،شارك في تاليف عدد من الأعمال.

وجوزيف ديلارد، حاصل على درجة الدكتوراة ومعالج نفسي ومختص بتدريس الرعاية الصحية لتعليم عامة الناس كيفية استخدام أحلامهم لتعزيز الانتاجية وشحذ مهارات إدارة الضغوط المترجم أيمن عزام، يعمل صحفيا في جريدة المال الاقتصادية، له عدد من الكتب المترجمة المراجعة الدكتورة رضوى إبراهيم، أستاذ مساعد واستشاري العلاج النفسي بقسم الطب النفسي، كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

المركز القومي للترجمة ينعي رحيل المترجم الكبير رؤوف وصفي

المركز القومي للترجمة يشارك في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«التفسير الإبداعي للأحلام» «التفسير الإبداعي للأحلام»



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab