منتصر رواية محمد زهران توثيق ثورة 25 يناير
آخر تحديث GMT21:17:21
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

"منتصر" رواية محمد زهران توثيق ثورة 25 يناير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "منتصر" رواية محمد زهران توثيق ثورة 25 يناير

"منتصر" رواية محمد زهران
القاهرة - أ.ش.أ

صدرت رواية "منتصر" للروائي محمد زهران في 253 صفحة من القطع الوسط وبغلاف للفنان عمرو الكفراوي عن دار الدار ، حيث توثق لأحداث ثورة 25 يناير عبر عامل في محطة مترو السادات بميدان التحرير تخطى الخمسين من عمره ويدعى "منتصر".

وتدور أحداث الرواية في ما يلي: يوم الجمعة الموافق 28 يناير 2011، كان منتصر تحت الأرض يمارس عمله الروتيني المعتاد كعامل نظافة بمحطة مترو التحرير، ومع اختناق المحطة بالغاز المسيل للدموع الذي انطلق بالمحطة عصر ذلك اليوم، مع مواجهات الشرطة للمتظاهرين، يصعد منتصر للسطح ضمن آلاف ممن كانوا بالمحطة، ليفاجأ على السطح بيوم الحشر وهذا المشهد الكابوسي بالميدان.

كيف سيكون تفاعل "منتصر" مع هذا المشهد وهو المواطن البسيط السلبي المقهور والمطحون في السعي وراء لقمة العيش، ذو الأحلام شديدة التواضع وحالة الإحباط والقهر اليومي الذي يعيشه مع المشرف "ممثل السلطة"، المتسلط وظروفه المعيشية غير الآدمية.

منتصر الذي كان ميلاده متزامنا مع صعود نجم الزعيم عبد الناصر في عام 1956 عاش حلم أباه له بأن جيله سيعيش أزهى عصر مع البشائر التي هلت مع مولده، وبالمزج بين تفصيلات هذا الحدث الضخم " 25 يناير" واسترجاعات الـ«فلاش باك» التي نرى فيها تقلبات الحياة مع منتصر على مدى النصف قرن والتي كانت سيرته فيها تمثيلاً لسيرة جيل كامل انحدر للحضيض، ترى هل ينتصر حلم منتصر أم يتحول لكابوس بإجهاض أحلام الثورة؟

ويتصدر العمل الإهداء التالي: إلى ملح أرض المحروسة، أصل البرواز، المحكوم عليهم دوما بالبقاء خارج الإطار".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتصر رواية محمد زهران توثيق ثورة 25 يناير منتصر رواية محمد زهران توثيق ثورة 25 يناير



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab