مشروع كلمة يصدر رواية حادث ليليّ للفرنسي موديانو
آخر تحديث GMT19:20:11
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

مشروع "كلمة" يصدر رواية "حادث ليليّ" للفرنسي موديانو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مشروع "كلمة" يصدر رواية "حادث ليليّ" للفرنسي موديانو

رواية حادث ليليّ
أبو ظبي - بنا

أصدر مشروع "كلمة" للترجمة التابع لهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة رواية "حادث ليليّ" للكاتب الفرنسيّ الفائز بجائزة نوبل للآداب 2014 باتريك موديانو، وقد ترجمتها إلى العربية الشاعرة اللبنانية دانيال صالح. ويأتي إصدار الرواية ضمن سلسة الأدب الفرنسيّ التي يشرف عليها ويراجع ترجماتها الشاعر والأكاديميّ العراقيّ المقيم في باريس كاظم جهاد. وستصدر في أوقات متقاربة عن المشروع ذاته ترجمات ستّة من أعمال الكاتب.

عرف موديانو بكتابة لمّاحة تراهن على الاقتضاب، بها يحوّل الوقائع التاريخيّة إلى علامات بحث شخصيّ لا يكلّ، وإلى رحلة في الذات والآخرين مجرّدة من كلّ إسقاط مرَضيّ ومن كلّ وهْم، وهذه المواصفات نراها مجسدّة خير تجسيد في كتابة هذه الرواية. هنا نلتقي بموديانو مسّاح باريس، الخرائطيّ والأرشيفيّ البارع الذي يعيد رسم جغرافيّتها الفعلية بدقّة وشاعريّة في آنٍ معاً، ويجعل منها مسرحَ مسارٍ تلقينيّ نستسلم لإغوائه منذ أولى الصّفحات. هي جولات متهمّسة ومضنية في مساحة الواقع وكتَل الوثائق ومختلف صنوف العلامات، يقوم بها فرد متوحّد يهيمن عليه ثقل الماضي وتحدوه تساؤلات ممضّة عن أصوله، وعمّا ساهم في تكوينه دون أن تكون له يدٌ في ذلك، تحدوه إلى استقراء الوجوه والوقائع والكلمات بشغفٍ يقارب الهوس، وبعنادٍ يمكن أن ننعته بالبطوليّ.

هي كتابة تكشف بلمسات حاذقة وحركات مداوِرة عن يُتْم بدئيّ مضطلَع به، وعن بنوّة للتجربة وحدها، وانفتاح على ما يأتي. كلّ واحد من أبطاله، وهم في الغالب الأعمّ لسان حال المؤلّف ذاته، يمكن أن يقول ما يقوله بطل الرواية المترجمة هنا عن نفسه: "كنت أتساءل في تلك الغرفة من فندق فريمييه إن لم أكن أسعى، على الرغم من العدم الذي يلفّ أصولي والفوضى، التي تحكم طفولتي، لاكتشاف نقطة ثابتة، أمر يبعث الطمأنينة، مشهد، يساعدني في هذا الظرف بالذات على تثبيت قدميّ والنهوض من جديد. ربّما هناك جزء كامل من حياتي لا أعرفه، قاع صلبة تحت الرمال المتحرّكة. وكنت أعوّل على سيّارة الفيات الخضراء المائيّة وعلى سائقتها لمساعدتي على العثور عليه".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشروع كلمة يصدر رواية حادث ليليّ للفرنسي موديانو مشروع كلمة يصدر رواية حادث ليليّ للفرنسي موديانو



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab