كتاب عن الوسواس القهري وسبل علاجه عن دار فضاءات الأردنية
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

كتاب عن الوسواس القهري وسبل علاجه عن دار فضاءات الأردنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كتاب عن الوسواس القهري وسبل علاجه عن دار فضاءات الأردنية

عمان ـ وكالات

أصدر دار فضاءات للنشر والتوزيع بالعاصمة الأردنية عمان، كتاب "الوسواس القهري: ماهيته، أسبابه، علاجه". والكتاب للباحث السوري د.موسى رحوم عباس، والباحث الأردني د.يحيى أحمد القبالي، ويقع في 236 صفحة من القطع الكبير، وصمم غلافه الفنان نضال جمهور. وقام المؤلفان بتقسيم الكتاب إلى أربعة فصول، يتناول الأول تعريفا عاما للاضطرابات السلوكية والانفعالية، ونبذة تاريخية عن نشأة الوسواس القهري، ثم التعريفات المختلفة له، ويتطرق الفصل الثاني إلى النظريات المتعلقة بالوسواس القهري، ومكوناته. أما الفصل الثالث فقد تناول طرق وأساليب التشخيص والعلاج، وتناول الفصل الرابع بعض الدراسات والأبحاث والحالات التي كان الوسواس القهري محورا لها. وقدم للكتاب د. أحمد عواد، أستاذ التربية الخاصة في جامعتي قناة السويس،وعمان العربية، قائلا:"إن هذا الكتاب لا يتناول موضوعا أكاديميا علميا فحسب، بل أنه أضاف الى الجانب الأكاديمي الأدوات والأنشطة والتطبيقات العملية وأنواع العلاج الطبي التي يجب أن يستعين بها المعالج النفسي والسلوكي في التخفيف من حدة المرض والتقليل من آثاره على الشخصية. وأضاف ان الكتاب يعد علامة على الطريق وركنا أساسيا من أركان المعرفة في مجال الوسواس القهرى بوجه خاص، وبلغتنا العربية التي نشهد بندرة الكتابات عن هذا المرض في مكتبتنا، ولا شك أن خبرة المؤلفين في مجال علم النفس العيادي والفئات الخاصة أسهمت بشكل كبير في تبسيط العرض لقارىء الكتاب وعدم الدخول في تعقيدات مفاهيم علمية يصعب على المرضى والمتخصصين والطلبة الجامعيين في التخصص فهمها والتعامل معها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب عن الوسواس القهري وسبل علاجه عن دار فضاءات الأردنية كتاب عن الوسواس القهري وسبل علاجه عن دار فضاءات الأردنية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab