عيون موسى مجموعة قصصية عن دار اكتب
آخر تحديث GMT04:44:27
 العرب اليوم -

"عيون موسى" مجموعة قصصية عن دار اكتب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عيون موسى" مجموعة قصصية عن دار اكتب

القاهرة - وكالات

صدر حديثاً عن دار اكتب المجموعة القصصية "عيون موسى" للكاتب إسلام محروس. وجاء فى أجواء الكتاب، مسرح عملاق.. والجماعة الإنسانية ماهى إلاَّ فرقة مسرحية ضخمة، البشر مُمثِّلون يسعون فوق خشبته أداء لأدوار مقرَّرة سلفاً، والحياة ذاتها مشاهد مرسومة بحساب "ولكن !! .. هذا كلام قديم، قيل كثيراً من قبل.. وبديهى أن لكل إنسان الحق فى الاختيار. وجاء على غلاف الكتاب أن قصتنا تلك كما تقدم قصة عجيبة فى كافة نواحيها، ولكنك تبحث عن أصل وأساس العجب فيها ونتساءل.. هل جوهر الأعجوبة يكمن فى الأشخاص والأحداث، أم فى العبرة الكامنة وراء حركة الأشخاص والأحداث، أم تراه يستتر خلف الفكرة العميقة التى احتوتها والتى تبعث منها المأساة بكل تفاصيلها ومفرداتها، وتجسمت فى شخصيتين هما بطلا القصة الرئيسيين ألا وهما الرجل والطفل أو الذى كان طفلاً ولم يعد كذلك بعد طى بضع صفحات من هذه السيرة.. فقد نبع من لقائهما واشتباك حياتهما معاً.. على هذا النحو مضى سنين عدة أعجوبة قال أن يحوز بمثلها تاريخ الإنسان أو نتمحص عن طبيعته القلقة المتقلبة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون موسى مجموعة قصصية عن دار اكتب عيون موسى مجموعة قصصية عن دار اكتب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab