عشق المسرح لعبدالواحد بن ياسر
آخر تحديث GMT07:20:31
 العرب اليوم -

"عشق المسرح" لعبدالواحد بن ياسر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عشق المسرح" لعبدالواحد بن ياسر

بيروت ـ وكالات

افتتحت الهيئة العربية للمسرح سلسلة «الثقافة المسرحية» ضمن منشوراتها بكتاب «عشق المسرح» للناقد والاكاديمي المغربي عبدالواحد بن ياسر. وأطلقت الهيئة هذه السلسلة لتكون سبيلاً للتعرف إلى المسرح بفنونه وعلومه ومدراسه وتاريخه. يبدأ بن ياسر كتابه بالسؤال: «لماذا لم يعد الكثيرون يحبون المسرح؟ لماذا هجره العديد من عشاقه؟ هل لأن هؤلاء تغيروا، أم أن المسرح نفسه هو الذي صار مختلفاً عما كان عليه في الماضي؟ لماذا لم يعد يذهب حتى الممارسون والممتهنون أنفسهم لمشاهدة أعمال زملائهم في الحرفة؟ وحتى عندما يحضر بعضهم عرضاً من العروض، فإن ذلك يحصل على مضض، ومن باب المجاملة أو «الحضور الأخلاقي». ويبحر في الإجابة واضعاً بين يدي القارئ خلاصة مسببات العشق لهذا السيد النبيل المسرح. متنقلاً في تناوله بين محطات ومواضيع: فمن ميتافيزيقا العرض وتجربة الجسد في تجربة الفرنسي أنطونان آرتو وضرورة التمسرح فالى المسرح بين النص والعرض، ومن صناعة الفرجة ووسائل الاتصال الجماهيرية، إلى برتولد بريخت والعلائق والعوائق مع المسرح العربي، وعوائق التنظير، ومسارات التجريب في المسرح المغربي، إلى تجربة يوسف شاهين المسرحية في كاليغولا، ومسرح الشمس في ريتشارد الثاني، والحرية والكتابة لدى بيتر فايس، والثقافة والمأساة لدى رولان بارت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عشق المسرح لعبدالواحد بن ياسر عشق المسرح لعبدالواحد بن ياسر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab