مهندسو الموت أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا
آخر تحديث GMT05:20:57
 العرب اليوم -

"مهندسو الموت" أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "مهندسو الموت" أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا

كتاب "مهندسو الموت"
القاهرة - العرب اليوم

طرحت الدار العربية، أخيرًا 4 كتب مميّزة، أبرزها كتاب "مهندسو الموت"، هم قتلة وضحايا في آن معاً اختارهم الروائي محمد منصور سرحان ليكونوا أبطالاً لرواية بوليسية مشوقة كُتبت في نسيج مسبوك بحرفية متقنة تُبرز "مسألة الوقت في الجريمة" والتي سوف تكون التقنية الأكثر إبهاراً في قتل الضحايا وكشف من يقف وراء سلسلة من الجرائم هزت العاصمة البحرينية (روائياً) ويكون على عاتق المحقق النبيه "ليث" مهمة كشف ملابساتها وتسليم المجرم إلى العدالة.

 وتم توجيه كتاب «تأمل في نعم الله» للكاتب حكيم أوغلو إسماعيل إلى الصغار، وسيساعدهم في إشباع فضولهم في ما يتعلّق بأمور غامضة بالنسبة إليهم في سنّهم تلك؛ مثل كيفية نموّ حبات القمح، أو ما يفعله النّحل ليعطينا العسل اللّذيذ،  أو ما خصّ به الله تعالى كلّاً من الكائنات الحيّة التي خلقها، وغير ذلك كثير، باختصار، إن مطالعة صغيرك لهذا الكتاب فيها فائدة له من نواحٍ متعددة فهي تقوّي إيمانه بالله بالدرجة الأولى، كما تجعله أكثر تقديراً لمعجزات الخالق، فضلاً عن منحها إيّاه ثقافةً شاملة في مواضيع متنوّعة.

 ويعتبر كتاب "خفايا الطائر الحر وصفة خاصة للتخلص من العوائق وفرد الأجنحة ثم التحليق"، تقديم انعكاس للعالم، في صور سوريالية حيّة، سكَبت فيه نوف الحميدي لما هو حاضر هنا وهناك من حياة شاقة لنكتشف من خلاله قدرتنا على التأقلم من عدمه، ونشعر بالحرية كطائرها الحر المحلّق بشعور جميل يجب أن يعاش نرى بعده الحياة بنظرة مختلفة، نظرة روحانية شفيفة ومؤثرة تجمع بين البشر ولا تفرق، تذكرنا بإننا نستطيع العثور على السعادة إذا ما قررنا ذلك، وها هي تقدم إلينا المفتاح والخطة مع طاولة عملٍ مليئة بالأدوات.

و يجود في هذه المذكرات " والله زمان يا شام" محمد الحواصلي بالماضي والحاضر ويقلق على المستقبل، ويخاف على الذكريات من الضياع، ولذلك يعيد كتابتها – من جديد – وكأنَّهُ أول من دخل أرض الشام وآخر من خرج منها، هي بلاده كما يقول "زهرة بلاد الدنيا" فيها سمع "صدى الأذان"، وفيها صعد عالياً جبل قاسيون إلى مزار "الأربعين"، ومغارة الدم ليبحث وصبية الحارة من جديد عن أثر لجريمة الأخوين قابيل وهابيل: الأخ القاتل والأخ المقتول، وفيها أيضاً تسلق ورفاقه الصخور يبتهجوا بلمس صخرة "اذكريني دائماً".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهندسو الموت أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا مهندسو الموت أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab