ترجمان الروائح لعاطف عبد العزيز تحية لحلمي سالم وللثورة المجهضة
آخر تحديث GMT16:01:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

"ترجمان الروائح" لعاطف عبد العزيز تحية لحلمي سالم وللثورة المجهضة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ترجمان الروائح" لعاطف عبد العزيز تحية لحلمي سالم وللثورة المجهضة

القاهرة ـ أ ش أ

لا يقتصر حضور الشاعر الراحل حلمي سالم في ديوان "ترجمان الروائح" للشاعر عاطف عبد العزيز، على قصيدة تحمل اسمه، بل يتعدى الأمر ذلك من خلال تأثر صاحب هذا الديوان، الواضح نسبيا، بمنجز صاحب "يوجد هنا عميان"، و"سراب التريكو"، خصوصا في تفاعله مع ثورة 25 ينايركانون الثاني. و"ترجمان الروائح" الصادر حديثا ضمن سلسلة "ديوان الشعر العربي"، الهيئة العامة للكتاب، يضم 12 قصيدة، كتبت بين عامي 2011 و2012، ويبدأ بتصدير عبارة عن حوار من مسرحية "الذباب" لسارتر، يبرز فزع الحكم التسلطي عموما من إدراك الناس لقيمة الحرية والذي ينذر حتما بثورتهم على التسلط. تحضر الثورة "المجهضة" في قصائد عدة، بينها "حاملة الجرار، أو سالي زهران"، و"الخماسين" و"رق الحبيب"، وفي الأخيرة يقول عاطف عبد العزيز: "يونيو أقسى الشهور. فتحت قميصي، وحيرني شرود الباعة في السكك، وإطراقة الشرفات. فأخبروني بأن العساكر يعبرون الآن/ من ضفة الميدان إلى أخرى، وبأنهم، مشغولون بإنقاذ الهواء الطلق من الفوضى، وبغسل الحيطان من هلاوس الجرافيتي، ومن لهاث الموتى ووميض الصحافيين". ويعد "ترجمان الروائح" الديوان التاسع لعاطف عبد العزيز منذ صدور ديوانه الأول "ذاكرة الظل" عام 1993.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترجمان الروائح لعاطف عبد العزيز تحية لحلمي سالم وللثورة المجهضة ترجمان الروائح لعاطف عبد العزيز تحية لحلمي سالم وللثورة المجهضة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab