بورسعيد شهادات الحب والحرب لزين عبد الهادي وحسين عبد الرحيم
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

"بورسعيد.. شهادات الحب والحرب" لزين عبد الهادي وحسين عبد الرحيم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "بورسعيد.. شهادات الحب والحرب" لزين عبد الهادي وحسين عبد الرحيم

القاهرة ـ أ.ش.أ

تحتل بورسعيد مكانة بارزة في قلوب المصريين وعقولهم، بعدما أكدت هذه المدينة الساحلية قدرتها الاستثنائية على الصمود في غير حرب، استهدفت مصر في العصر الحديث. هذا ما يؤكده مؤلفا كتاب "بورسعيد... شهادات الحب والحرب"، الروائيان زين عبد الهادي وحسين عبد الرحيم، والذي صدر مؤخرا ضمن سلسلة " إبداعات الثورة" التي تصدرها الهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة. وهذا الكتاب لا يعتبر دفاعا عن بورسعيد التي أنهكتها يد الظلم مؤخرا، ولكن ايمانا بأنها المدينة التي دافعت عن حريتها وكرامتها وعن كرامة المصريين جميعا. فتهميش مكانة هذه المدينة الباسلة، أمر لا يمكن التغاضي عنه، فمكانتها ومكانة أهلها من العلامات البارزة في تاريخ مصر الحديث. وتعتبر بورسعيد ، بحسب التمهيد الذي تصدر الكتاب ، المدينة الأحدث في مصر، إذ بدأ تاريخها الفعلي مع بداية حفر قناة السويس في عام 1858، وقد عادت إلى الأضواء بقوة عقب مذبحة شهدها ملعبها بعد مباراة في كرة القدم في مطلع فبراير 2012 راح ضحيتها نحو 75 قتيلا، فباتت المدينة متهمة ظلما بأنها تحولت من "مدينة ثوار"، إلى "مدينة قتلة".  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بورسعيد شهادات الحب والحرب لزين عبد الهادي وحسين عبد الرحيم بورسعيد شهادات الحب والحرب لزين عبد الهادي وحسين عبد الرحيم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab