طبعة ثالثة لـمريم مع خالص حبي واعتقادي عن دار المصري
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

طبعة ثالثة لـ"مريم مع خالص حبي واعتقادي" عن دار المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طبعة ثالثة لـ"مريم مع خالص حبي واعتقادي" عن دار المصري

القاهرة ـ وكالات

صدور الطبعة الثالثة من "مريم.. مع خالص حبى واعتقادي" للكاتب أحمد عطا الله عن دار المصرى للنشر والتوزيع ويقع الكتاب فى 195 صفحة من القطع المتوسط ويتضمن الكتاب ثلاثة فصول . يدخل عطا الله فى أعماق تفاصيل قصة حب جمعت بين فتاة مسلمة وشاب مسيحى، وكيف حاول الشاب المسيحى بما لديه من إيمان راسخ بالله عز وجل وبرسله وبالأديان، أن يقنع أسرة الفتاة المسلمة بالموافقة على الزواج. فى هوامش فصول الكتاب، الذى يخلط بين السرد القصصى والتحقيق الصحفى بالمستندات، وضع "عطاالله" إشارات توضيحية لبعض ما ورد على لسان بطل القصة وحبيبته.. نص خطابه إلى الرئيس السابق حسنى مبارك وحرمه "بعلم الوصول" فى العام 2003 ونصوص من سفر التكوين وشرح العهد القديم، والفتاوى التى تحرم زواج المسلمة بغير المسلم.. وكذلك نص حكم القضاء الإدارى فى الدعوى التى حركها بطل القصة.. وكلها إشارات تدخل فى صلب القصة، تبعدنا عن الخيال الروائى تمامًا، وتورطنا فى صدمة الواقع الذى يدفعنا لمواصلة البحث عن سبل للتعايش الفعلي، بعيدًا عن نمطية "عاش الهلال مع الصليب". أثار موضوع الرواية ضجة هائلة واختلفت الانطباعات ما بين التعاطف ورفض الطرح، وفى مجتمع يسعى لنبذ الفتن الطائفية بين شقى الوطن كان الكتاب رسالة محبة بين الجميع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طبعة ثالثة لـمريم مع خالص حبي واعتقادي عن دار المصري طبعة ثالثة لـمريم مع خالص حبي واعتقادي عن دار المصري



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab